الصفحه ١٤٥ :
( ت / ٣٢٩ هـ ) وهو
« مطبوع » ، وكتاب الغيبة لأبي محمد عبد الوهاب البادرائي (١) ، وكتاب أخبار
الصفحه ٢٦٠ :
ولهذا نجد أول عمل قام به المنصور بعد
قتله محمد بن عبد الله أنه استدعى الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٧٩ : محمد بن عبد الله هو المهدي.
منهم
: جد محمد بن عبد الله لأمه مروان بن
محمد ، الذي أثّر فيه حديث
الصفحه ٢٨٠ :
ومنهم
: موسى بن عبد الله بن الحسن أخي محمد بن
عبد الله بن الحسن ، الذي اعترف بصحة وقوع كل ما أخبر
الصفحه ٢٨٣ : ؛
فخلعه منها ، وعهد بها إلى ولده ( محمد ) ولقّبه المهدي! (١).
وترجع محأولاًًت المنصور في استغلال
الصفحه ٢٨٨ : ، والحسن بن أحمد اًلعطاردي ، وزيد بن عوف
أبي ربيعة القطعي ، وسالم الأعشى ، ومحمد بن جابر بن سيّار الحنفي
الصفحه ٧٤ :
( ت / ٢٩٧ هـ ) (١) ، ويحيى بن زكريا الحافظ النيسابوري (
ت / ٣٠٧ هـ ) (٢)
، ومحمد بن جرير بن رستم
الصفحه ١٠٠ :
عن ٥٧ سنة ( سمّه
هشام الاموي ).
٥
ـ الإمام محمد بن علي الباقر عليهالسلام استشهد مسموماً في
الصفحه ١٣٧ : والحسين ، ثم عليّ بن
الحسين ، ثم محمد بن عليّ المعروف في التوراة بالباقر ، وستدركه يا جابر ، فإذا
لقيته
الصفحه ٢١٥ : في أمر الغيبة
يعتقدها في محمد بن الحنفية حتى لقي الصادق جعفر بن محمد عليهماالسلام ، ورأى منه علامات
الصفحه ٢٣٥ : ـ علقمة بن محمد الحضرمي ، ٣٧ ـ عمار الدهني
، ٣٨ ـ عمرو ابن عبد الله بن هند الجملي ، ٣٩ ـ مالك الجهني ، ٤٠
الصفحه ٢٥٣ : الحديث في مهدويته! ولما كان محمد بن عبد
الله الحسني تمتاما (٢)
، فقد وضعوا الحديث في اسمه واسم أبيه وصفته
الصفحه ٢٥٤ :
فإنّه محمد التقيّ (١)
والعجيب من أمر أولئك الشعراء المضلين
أنهم حتّى بعد مصرع محمد ابن عبد الله بن
الصفحه ٢٧٨ : المدينة وصيّرهم بعد رجوعه من الحج الى
الربذة كانا محمد وإبراهيم يأتيانه كهيئة الأعراب فيتشاوران مع أبيهما
الصفحه ٢٨٢ :
الفصل الرابع
دعوى مهدوية المهدي العباسي
محمد بن عبد الله المنصور ( ١٥٨ ـ ١٦٩ / هـ )
أولاًً