الصفحه ٩٦ : محمد باقر الصدر : ٥٤ ـ ٥٥.
الصفحه ١٢٧ : : افعل ، قال : فمسست صدره ومناكبه ، فقال : ولم يا أبا محمد؟ فقلت :
جعلت فداك إنّي سمعت أباك وهو يقول : إن
الصفحه ١١٠ :
الثبت الثّقة ، عن
محمد بن عيسى الفقيه الحليل الثبت الثقة ، عن يونس ابن عبدالرحمن الفقيه العظيم
الصفحه ٤٠ :
المُقَدَّمةُ
الحمد لله ربّ العالمين ، وصلّى الله
على نبيّنا محمد وآله الطيّبين الطاهرين ، صلاة
الصفحه ٢٦٦ : :
حدثتني أمّ الحسين بنت عبد الله بن محمد بن على بن الحسين عليهمالسلام ، قالت : « قلت لعمي جعفر بن محمد
الصفحه ٢٥٥ :
ولم يقف الأمر عند هذا الحدّ ، إذ كان
محمد بن عبد الله نفسه يدّعي بأنه المهدي « طمعاً أن يكون هو
الصفحه ٢٥٦ : عثمان بن محمد بن
خالد الذي خرج مع محمد قد أُتِيَ به إلى المنصور فقال له : « هيه يا عثمان ، منت
الخارج
الصفحه ٢٧٢ : الله ) ؛
في حين أن الإمام المهدي عليهالسلام
يكني بـ : ( أبي القاسم ).
جدير بالذكر أن محمد بن
الصفحه ٧٦ :
يظهر بوضوح من طرقه
لديه مع تصحيحة لكثير من تلك الطرق (١)
، ومحمد بن يوسف الشامي ( ت / ٩٤٢ هـ
الصفحه ١٣٣ :
محمد عليهاالسلام فقلت : يا سيدي لو عهدت إلينا في الخلف
من بعدك؟ فقال لي : يا مفضّل! الإمام من
الصفحه ٢١١ : يسلّمون على محمد بن علي : سلام عليك يا مهدي.
فقال : أجل ، أنا مهدي اهدي إلى الرشد والخير ، ولكن اسمي اسم
الصفحه ٢٥١ : الأخرى في
مهدوية ابنه محمد (٢)
، وهكذا اغترّت العامة بكلامه ، وخدع حتى الفقهاء بها لمنزلة قائلها ، وفضله
الصفحه ٢٥٢ :
كما خرج مع محمد : عبد الله بن يزيد بن
هرمز الفقيه المدني المشهور (١)
، وعبد الحميد بن جعفر بن عبد
الصفحه ٢٥٧ :
ابن على عليهمالسلام ، وأظهر المقالة بذلك ، فبرئت منه
الشيعة أصحاب أبي عبد الله جعفر بن محمد
الصفحه ٢٧٧ : الله بن الحسن الذي رجاها في ابنه محمد ، وكذلك محمد
نفسه الذي إدعاها كما مرّ.
فقد روى يحيى بن مساور