الصفحه ١١٦ : عليهالسلام بهذا كله ، وإنّما حاول تنبيه الشيعة
إلى ما سيحصل بعده من قول الناووسيّة بمهدويتّه عليهالسلام
الصفحه ٢٢٤ :
الفصل الثاني
شبهة مهدوية عمر بن عبد العزيز الاموي المرواني
أولاًً ـ الآثار الموضوعة في
الصفحه ١٦٠ : الإمام الكاظم عليهالسلام
وبعضهم عاصره ، وعليه لابدّ وأن يكون الحديث هذا بعد ولادة الإمام الكاظم
الصفحه ٢٢٥ :
ولعل أطرف ما في هذا الأثر وروده في (
باب ما جاء في إخباره صلىاللهعليهوآله
بالشر الذي يكون بعد
الصفحه ٢٣٨ : ، ... قال أحمد ـ في إحدى
الروايتين عنه ـ وغيره : عمر بن عبد العزيز متّهم » (١).
ومن الواضح إمكان إضافة
الصفحه ٢٤٥ : أميه أول كافر بمهدوية عمر بن العزيز عند لحظة انطلاقتها من على
أفواه الكذّابين والمجرمين.
جدير بالذكر
الصفحه ١٦٢ : ، وحازم بن حبيب ، وعبيد بن زرارة ، والمفضّل ابن عمر ، كما ورد حديث
الغيبتين على لسان إمامنا الباقر
الصفحه ١١٧ : العسكري عليهالسلام
؛ إذ بإمكان هذه الطبقة أن تستحضر هذا الأسلوب لكي تعرف قيمة ما يظهر بزمانها من
دعاوى
الصفحه ١٨٦ : لاخذ العِظة
والعبرة :
حاول الإمام الصادق عليهالسلام إزاحة الستار عن الغيب ؛ لينبئ عمّا
سيكون بعد
الصفحه ٢٨٥ :
هو لهذا ـ يعني السفاح ـ ثم لهذا ـ يعني المنصور ـ ثم لِوُلْدِهِ من بعده ، لا
يزال فيهم حتى يأمّروا
الصفحه ٩٣ :
للمتكبرين عليهم
بعدي ، القاطعين فيهم صلتي .. الحديث » (١).
٤ ـ وعن سماعة بن مهران قال : « كنتُ
الصفحه ١٢٩ : الأئمة الهداة بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، أولهم
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٢٠٦ : في علم
الكلام وأخذت حيزها الواسع فيه ، وذلك بعد تحقّقها على أرض الواقع بولادة الإمام
المهدي
الصفحه ٩٨ :
عبد الله عليهالسلام قال : ( لا تعود الإمامة في أخوين بعد
الحسن والحسين أبداً إنما جرت من علي بن
الصفحه ١٦٣ :
الشعبية كان على كاهل السفراء الأربعة قدس الله أرواحهم الزكية ، وهم :
أبو عمرو عثمان بن سعيد العمري