الصفحه ٨١ : عمّن سيأتي بعد أصحاب الكساء عليهمالسلام
من أهل البيت لكي تعرف الأمة أسماءهم ولا يشتبه أحد بهم
الصفحه ٨٢ : مسبقاً بعدد الأئمة بعد النبي صلىاللهعليهوآله
وهم اثنا عشر على لسان رسول الله صلىاللهعليهوآله
كما
الصفحه ١٠٦ : لنا من قاعدة العصمة
والمرجعية السياسية العلمية قد حصرها حديث الثقلين الشريف بعد النبيّ
الصفحه ٣٢٧ :
وتزييفه قبل حصوله
على أرض الواقع ؛ لكي تعى الأمة ـ من جهة ـ صدق كل ما أخبر به أهل البيت
الصفحه ١٩٢ :
لسان موسى عليهالسلام أنه حين ما فرّ من قومه وغاب عنهم
زماناً ، ثم عاد ـ بعد حين ـ إليهم ، خاطبهم
الصفحه ٢١٢ : منه
، قال : مرحباًً بك يا كنكر! ما كنت لنا بزائر ، ما بدا لك فينا؟ فخرّ أبو خالد
ساجداً شكراً لله
الصفحه ٢٤٦ :
فتنتهم وانحرافهم ؛
فماذا يتوقع بعد هذا إذن أن يقوله الإمام الصادق عليهالسلام
في تلك الدولة
الصفحه ٩٦ :
بني هاشم ؛ لمن
النبيّ! صلىاللهعليهوآله قال : «
كلهم من بني هاشم » في رواية عبدالملك ، عن جابر
الصفحه ٢٤٧ : عمر بن عبد العزيز
بصورة مباشرة ، لعلم الأمة كلها بذلك ، وإنما نبّه الأمة على جرائم بني أميه ، ولم
الصفحه ١٣٢ : الكلبي ـ وهو
من رواة العامة ـ حديثاً من طرقهم في خصوص علم النبي موسى عليهالسلام بأوصياء النبي
الصفحه ٢٢٦ : الطبقاًت الكبرى ،
عن مسلمة أبي سعيد في حديث رواح ، عن العرزمي ، قال : « سمعت محمد بن على يقول :
النبي منا
الصفحه ٢٩١ : الفضل ، عن النبي صلىاللهعليهوآله
: « يا عباس إذا كانت سنة خمس وثلاثين ومائة ، فهي لك ولولدك منهم
الصفحه ٥٥ : المغيرة ، قال : حدّثنا عمر بن أبي قيس ، عن شعيب بن خالد ، عن أبي إسحاق ، قال
: قال على رضي الله عنه ـ ونظر
الصفحه ٦٤ : المسلمين
من الضلالة مرهونة باتباع القرآن والعترة معاً ؛ لأنهما صنوان لا يفترقان عمر
الدنيا كما في حديث
الصفحه ٩٥ : الإسلام
بعد عصر عمر بن عبدالعزيز الأموي من الخليفة ، بينما المفروض من الدين لا يزال
قائماً بوجودهم إلى