الصفحه ٢٨٨ : والملفقة المقلوبة في مهدوية محمد بن المنصور الذي عرف بشرب
الخمور :
منها
: حديث رجل مجهول رفعه إلى كعب
الصفحه ٢٤٩ :
، وبقي هكذا إلى أن استخلف المنصور الدوانيقي بعد هلاك أخيه السفاح ( ١٣٢ ـ ١٣٦ هـ
) ، فكان همّه معرفة أمر
الصفحه ٢٥٧ : ، إذ لم يدع أحد اغتياله مثلاً في فترة اختفائه عن
المنصور حتى ينفي المغيرة ذلك.
فكيف باظهارها بعد
الصفحه ٢٥٩ : أبو جعفر المنصور يعلم هذا
جيداً ، ولهذا كان يصف الإمام الصادق عليهالسلام
بأنه الشجى المعترض في حلقه
الصفحه ٢٦١ : المنصور ،
ولما علم الإمام الصادق عليهالسلام
باجتماعهم هذا أرسل محمد ابن عبد الله الأرقط بن على بن الحسين
الصفحه ٢٦٣ :
بيده الأخرى على
منكب أبي جعفر عبد الله المنصور ، وقال : وتتلاعب بها الصبيان من ولد هذا
الصفحه ٢٧٨ :
يطلب هذا الأمر » (١).
وروى ابن الأثير ما خلاصته : إنّ
المنصور العباسي لما حبس بني الحسن في
الصفحه ٢٩١ : : السفاح ،
ومنهم المنصور ، ومنهم المهدي » (٤).
ويبدو من هذا الهلالي كان غبًيا جاهلاً
بالتاريخ ، ولهذا
الصفحه ١٠٩ : الغيبة / الشيخ المفيد : ١١ ـ ١٢ مطبوعة ضمن الجزء السابع من سلسلة مؤلفات
الشيخ المفيد.
الصفحه ١٢٦ : من ولده ، ومن
ذريّة الإمام الكاظم عليهالسلام
وتحديدا : أنّه الخامس من ولد السابع ، وأنّه خفي الولادة
الصفحه ١٣٩ : ، فكذلك يمكن أن يظهر عليهالسلام
في أيام غيبته لبعض الخلق دون بعض.
السابع
: إنهم عليهمالسلام
كالشمس في
الصفحه ١٠٠ :
مسموماًً بالمدينة سنة ١٤٨ هـ عن ٦٥سنة ( سمّه المنصور العباسي بالعنب ).
٧
ـ الإمام موسى بن جعفر الكاظم
الصفحه ١١٥ : محمد بن عبد الله بن الحسن الذي قتله
المنصور الدوانيقي سنة /
الصفحه ١٦٠ : منصور بالرعب ، مؤيد بالنصّر ، تطوى له الأرض ، وتظهر له الكنوز
الصفحه ١٧٤ : أيديكم حتى يتضح لكم
الأمر » (١).
٢ ـ وعن منصور الصيقل قال : « قال أبو
عبد الله عليهالسلام : إذا أصبحت