الصفحه ١٣٠ : أهل البيت عليهمالسلام قد خفيت ولادته على الخلق سوى إمامنا
ابن العسكري عليهماالسلام.
هذا ، وفي
الصفحه ٢٧٨ :
يطلب هذا الأمر » (١).
وروى ابن الأثير ما خلاصته : إنّ
المنصور العباسي لما حبس بني الحسن في
الصفحه ٦٩ : ، وابن أبي عاصم ، وأبو يعلى الموصلي ، وابن الجعد ، وابن سعد ، وابن
أبي شيبة ، والطبراني في معاجمه الثلاثة
الصفحه ٧٢ : مسنده ٤ : ٣٦٦ و ٣٧١ ، وفي فضائل الصحابة
أيضاًًً ٢ : ٥٧٢ / ٩٦٨ ، والدارمي في سننه ٢ : ٥٢٤ / ٣٣١٦ ، وابن
الصفحه ٧٣ :
وأبو هريرة (١) ، وأم سلمة (٢) ، والبراء بن عازب (٣) ، وحذيفة بن اليمان (٤) ، وعبد الله ابن عباس
الصفحه ٢١٥ :
وابن شهر آشوب (١) ، والاربلي (٢) ، وغيرهم ممن ترجم للسيد الحميري رضياللهعنه.
وهكذا أصبح السيد
الصفحه ٢٢٦ :
الامويين ومهدوية
عمرهم.
ومن هنا وضعوا على لسان الإمام الباقر عليهالسلام ما أخرجه ابن سعد في
الصفحه ٢٣٦ :
ومولى هند بنت أسماء الذي أخرج له ابن
عساكر ، لا عين له ولا أثر في مصادرهم ، فهو نكرة مهمل غارق في
الصفحه ٢٨٧ : سيأتي أن كثرة تلك الأحاديث الموضوعة في العباس وولده
جعلت ابن المنصور في غنى عن أحاديث مقاتل ، في حين كان
الصفحه ٢٨٩ :
أورده ابن الجوزي في الموضوعات (١) وابن عراق في تنزيه الشريعة المرفوعة
عن الأخبار الموضوعة
الصفحه ٥٤ :
ابن حوشب ، عن أُم
سلمة (١) ، وابن أبي
شيبة ، عن ابن سيرين مرسلاً (٢).
ولايقال هنا إنّ تحديد
الصفحه ٩١ :
عليه [ وآله ] ، فقال : « اثني عشر كعدّة نقباء بني إسرائيل » (١).
وقد جاء في الصحيح عن ابن عباس رضي
الصفحه ١٠١ :
الاسناد لشهرته
عندهم » (١)
وهذا الحديث رواه عن أمير المؤمنين عليهالسلام
كميل ابن زياد النخعي
الصفحه ١٤٩ : أيضاًً.
قال ابن خلدون ( ت / ٨٠٨ هـ ) في تاريخه
في الفصل الثالث والخمسين عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢١١ :
نبّههم على ذلك في
وقته.
ويدلّ عليه ما أخرجه ابن سعد في طبقاته
بسنده عن أبي حمزة قال : « كانوا