الصفحه ٢١٧ :
أمرت فحتمٌ غير ما متعصّب
١٥ وأشهد ربّي من قولك حجة
على الناس طرًّا من مطيع
الصفحه ٣١١ : أحد
ـ نهاراً ، ولم يعلموا به ، وأن السطان وأصحابه ادّعوا موته ، وموّهوا على الناس
وكذبوا ، وأنه غاب عن
الصفحه ٩ : في محكم كتابه المجيد :
( وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ البَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً
الصفحه ٢٥ : في محكم كتابه المجيد :
( وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ البَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً
الصفحه ٢٩٦ : وضوح عن دور
المنصور في إشاعة تلك المهدوية الباطلة على الناس كذباً ودجلاً وجرأةً على الله
تعالى ورسوله
الصفحه ١٠٨ : لا يعرف إمامة.
٢ ـ اُصول الكافي ١
: ٣٧٨ ـ ٣٧٩ / ٢ باب ما يجب على الناس عند مضي الإمام عليهالسلام
الصفحه ٩٤ : الناس اثنان » (٤).
وهو كما ترى ينطبق تمام الانطباق على ما
تقوله الشيعة الإمامية بأنّ الإمام الثاني
الصفحه ٢٥٧ : محمد بن عبد الله الحسني ، أو على الأقل في زمان
اختفائه وخوفه من المنصور.
ولكن إذا ما علمنا من صاحبها
الصفحه ١٠٧ : إمام الزمان من أهل البيت عليهمالسلام
ويدلُّ على ترسيخ الإمام الصادق عليهالسلام لهذه القاعدة
الصفحه ٢٧١ :
يكشف عن كونها مزيدة
ـ فيما بعد ـ على أصل الحديث ، وقد اعترف أحد كبار علماء الحديث من العامة وهو
الصفحه ٢٢٢ : هذه الأمة مثله؟ قال : بلى. قال :
فقلت : هل رأينا ورأيتم أو سمعنا وسمعتم بعالم مات على أعين الناس
الصفحه ٨٦ : قُرِنوا بالكتاب العزيز
، فكان فضلهم على سائر الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
فضلهم القرآن الكريم
الصفحه ٣٠١ :
الإمام المهدي عليهالسلام ، ومعنى هذا : أن الأمر بالتقيّة في
زمانه دليل على إشعار الناس بزيف
الصفحه ٢٢٦ :
الامويين ومهدوية
عمرهم.
ومن هنا وضعوا على لسان الإمام الباقر عليهالسلام ما أخرجه ابن سعد في
الصفحه ١٩٩ :
يختص بفئة أو اُمّة
من الناس ، بل هو قانون عام للبشريّة في جميع مراحل تاريخها ، ويدلنا على ذلك