الصفحه ١٧٥ : قال : « قال أبو عبد الله
عليهالسلام : يأتي على
الناس زمان يغيب عنهم إمامهم. فقلت له : ما يصنع الناس
الصفحه ١٨٦ : مرّ في فصول البحث ـ : مات ، أو هلك ، في
أيّ وادٍ سلك!
رابعاًً ـ الكشف عن حال الناس في زمان الغيبة
الصفحه ١٤٩ :
المؤلفة قبل زمان
الغيبة بكثير؟
وسوف يأتي ما يدل على وجود مثل هذه
القرينة في أحاديث الغيبتين
الصفحه ١٩٥ : » (١).
لقد فرّق هذا الحديث بين علة الغيبة ،
ووجه الحكمة في غيبة الإمام عليهالسلام
أما العلة ، فقد علّمها
الصفحه ٢٥٠ : الإمام
الصادق عليهالسلام زهاء عشرين
يوماً وخيف عليه (١).
لا شكّ من وراءها اصناف من الناس اشتركت
كلها
الصفحه ١٩٧ : خصائص
معينة ، والمراد هنا معرفة الناس على حقيقتها بالاختبار.
وبالغربلة : نخل الشيء بالغربال.
وفي
الصفحه ٧ :
في الامتحان كما نجح
في سابقه حيث سلم أمره لله فسلمه الله من الاحتراق وجعل النار عليه برداً وسلاماً
الصفحه ٢٣ :
في الامتحان كما نجح
في سابقه حيث سلم أمره لله فسلمه الله من الاحتراق وجعل النار عليه برداً وسلاماً
الصفحه ١٨٢ : :
أ
ـ الدعاء بالثبات على الدين في زمان الغيبة :
عن عبد الله بن سنان ، عن الإمام الصادق
عليهالسلام ، قال
الصفحه ٣١٧ :
وأوصاف دولته
الكريمة ، وحال الإسلام في زمان ظهوره.
وإذا كانت قيادة تلك الدعاوى وقواعدها
قد نسيت
الصفحه ٢٦١ : الأصبهاني ،
والشيخ المفيد ، وابن شهرآشوب ، أنه اجتمع العباسيون والحسنيون بالابواء وذلك في
أواخر زمان الحكم
الصفحه ٢٦٨ :
ومنها قوله في محمد
هذا : « إنه يقتل عند أحجار الزيت » وكقوله عليهالسلام
فيه أيضاًً : « يأتيه سهم
الصفحه ١٧٨ : الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : ( يَوم يأتِي بعضُ
آياتِ رَبِّكَ لا ينفعُ نفسا إيمانها لم تكن آمنت من
الصفحه ٢٨٦ : للوضّاعين الكذّابين دور كبير في
إشاعة مهدوية المهدي العباسي على الناس أمثال :
مقاتل بن سليمان المشهور
الصفحه ٢٢٩ :
تخفى على الناس
ولادته (١)
، وتمتحن بذلك شيعته (٢)
، ومن الناس من ينكر ولادته (٣)
، ومنهم من يقول