الصفحه ١٦٨ :
مأمنٍ قطعيّ حقيقي
من أية مطاردة ، أو تنكيل ، أو خوف حيثما كان على وجه الأرض.
وربّما قد يستكثر
الصفحه ٤١ : عن هذه
الحقيقة هو الإمام الصادق عليهالسلام
نفسه فيما رواه عنه أوثق تلامذته.
فعن أبان بن تغلب قال
الصفحه ٤٦ : على الحقيقة المهدوية الناصعة.
ومن هنا قام الإمام الصادق عليهالسلام بتهيئة الأجواء العلميّة لفهم
الصفحه ٥٢ : المسلمين إلاّ وقد صرّح بهذه الحقيقة الثابتة عن رسول الله
صلىاللهعليهوآله ثبوتاً
قطعياً ، ويكفي في ذلك
الصفحه ٨٢ : من الصحابة الذين وَعوا هذه الحقيقة ورووها لمن
بعدهم.
الصفحه ٨٦ : السياسي المضاد ، بغية تمكنها من
جرف الحقيقة وتعميتها ، ويكفي أنها ـ على صعيد حديث الثقلين ـ قد وسّعت دائرة
الصفحه ٩٣ : الخارجي ؛ لتسلّط الآخرين عليهم. وفي كلام النوربشتي ما يشير إلى هذه
الحقيقة ، قال : « السبيل في هذا الحديث
الصفحه ٩٤ :
منهم فإنهم هم
المستحقّون لاسم الخليفة على الحقيقة ... » (١).
الثاني : إنّ هؤلاء الاثني عشر
الصفحه ٩٦ : الصحاح وغيرها قبل
تكامل الواقع الإمامي ، فهو ليس انعكاساً لواقع ، وإنّما هو تعبير عن حقيقة
رّبانية نطق
الصفحه ١٣٥ : الكريم إلى هذه الحقيقة مبيناً أهميتة الحجة وهي في زمن نزوله منحصرة برسول
الله صلىاللهعليهوآله ، فقال
الصفحه ١٤٣ :
دوره الخاصّ في
التمهيد لتلك الحقيقة الكبرى في تاريخ التشيّع لا سيمّا الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٥٨ : الصحيحة لمعرفة الحقّ والحقيقة.
وإذا كان المفضّل قد ارسل دمعة حرى
لسماعة نبأ الغيبة وحيرة الناس يومئذ
الصفحه ١٩٨ : » ليس
اعتباطاً إذن ، وإنّما هو يحكي عن حقيقة ثابتة نطق بها القرآن الكريم بذم الكثرة
ومدح القلة في كثير
الصفحه ٢١٨ : عليهالسلام على غير موردها الحقيقي ومصداقها
الواقعي.
السابع
: يدلُّ على أن الوصي عليهالسلام بشأن المهدي هو
الصفحه ٣١٣ : أحاديث الإمامة من هم أئمة المسلمين على
الحقيقة ، مع بيان عددهم ، وأسمائهم ، وأن آخرهم المهدي عليهالسلام