الجزء ٤ ، باب قضاء شهر رمضان وحكم من أفطر فيه. الحديث ٨٤٨ ، والاستبصار : الجزء ٢ ، باب المتطوع بالصوم ، الحديث ٣٩٥.
وروى عن موسى بن بكر ، وروى عن الحسن بن علي بن فضال.
التهذيب : الجزء ٨ ، باب الخلع والمباراة ، الحديث ٣٢٩ ، ورواها في الاستبصار : الجزء ٣ ، باب الخلع ، الحديث ١١٢٩.
لكن الموجود فيه علي بن الحسن بن علي ، والظاهر انه الصحيح ، الموافق للوافي والوسائل بقرينة ساير الروايات.
= إبرهيم بن أبي بكر.
= إبراهيم بن أبي سماك.
الازدي : روى عمن أخبره عن أبي عبد الله عليه السلام ، وروى عنه علي ابن الحسن.
التهذيب : الجزء ٩ ، باب الرجوع في الوصية ، الحديث ٧٥٢.
وهذه الرواية رواها في الكافي : الجزء ٧ ، الكتاب ١ ، باب أن صاحب المال أحق بماله مادام حيا ٤ ، الحديث ٣ ، ولكن فيه إبراهيم بن أبي بكر بن أبي السمال الاسدي.
أقول : هو متحد مع ما قبله ، والظاهر أن توصيفه بالاسدي ـ كما في الكافي هو الصحيح ، فان جد إبراهيم هذا أسد بن خزيمة كما مر ، وتأتي له روايات بعنوان إبراهيم بن أبي سماك ، أو أبي سمال.
بقي هنا شئ ، وهو : أنك قد عرفت أن الموجود في الروايات رواية علي بن الحسن بن فضال ، عن إبراهيم بن أبي بكر بلا واسطة ، ولم نجد رواية للحسن ابن علي بن فضال ، عنه إلا في مورد واحد ، وهو لم يثبت لما عرفت ، ولكنه مع ذلك فقد تقدم عن الشيخ أن راوي كتاب إبراهيم هذا ، هو الحسن بن علي بن فضال ، وقد روى علي بن الحسن كتابه عن أخويه ، عن أبيه الحسن ، وبين الامرين تهافت ظاهر.