أصل الشيعة وأصولها

الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء

أصل الشيعة وأصولها

المؤلف:

الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء


المحقق: علاء آل جعفر
الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: مؤسسة الإمام علي عليه السلام ـ قم
الطبعة: ١
ISBN: 964-5503-50-7
الصفحات: ٤٤٢

العلماء : ١٤٨ ، أمل الآمل ٢ : ٣٢٩|١٠٢١ ، تأسيس الشِّيعة : ٢١٤ ، تاريخ بغداد ١٣ : ٢٧٦ ، سير أعلام النبلاء ١٧ : ٤٧٢|٣١٠ ، العبر ٢ : ٢٦٠ ، المنتظم ٨ : ٩٤ ، البداية والنهاية ١٢ : ٤١ ، النجوم الزاهرة ٥ : ٢٦ ، شذرات الذهب ٣ : ٢٤٢ ، الكامل في التاريخ ٩ : ٤٥٦ ، وفيات الأعيان ٥ : ٣٥٩.

* منصور بن سلمة بن الزبرقان النمري :

من شعراء الشِّيعة البارزين. ذكر ياقوت : أنَّه كان من أهل رأس العين ، كنيته أبو الفضل.

ذُكر أنَّه كان يعد في الظاهر من أصحاب هارون الرشيد ، لتقريب الأخير له ، ومواصلته ، إلّا أنَّه ـ وكما يُروى ـ كان يحمل في قلبه حب أهل البيت الطيبين الأطهار عليهم‌السلام ، ومودَّتهم.

له مراثي كثيرة في واقعة كربلاء.

توفي في حدودعام ( ١٩٠ هـ ).

انظر ترجمته في : معالم العلماء : ١٥٢ ، أعيان الشِّيعة : ١٠ : ١٣٨ ، أعلام الزركلي ٧ : ٢٩٩ ، الأغاني ٣ : ١٩٦ و ٧ : ١٠٠ و ١٣ : ١٤٠ و ١٨ : ١٢٥ و ٢٣ : ٢٢١ ، الشعر والشعراء : ٥٨٣.

* النابغة الجعدي :

شاعر زمانه ، وأديب عصره ، له صحبة ووفادة ورواية.

اُختلف في اسمه ، فقيل : قيس بن عبدالله ، وقيل : عبدالله بن قيس ، وقيل : قير بن كعب ، وقيل : قيس بن سعد.

كان من المعمِّرين حتى قيل : أنه عاش مائة وثمانين عاماً أو أكثر.

روي : أنَّه انشد النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله :

بَلَغنا السَّماء عِزَّةً وتَكَرُما

وإنّا لَنَرجُو فَوقَ ذلِكَ مظهَرا

فقال له صلى‌الله‌عليه‌وآله : إلى أين يا بن أبي ليلى؟ قال : إلى الجنة يا رسول الله ، قال : أحسنت لا يفضض الله فاك.

٣٨١

قال الراوي : فرأيته شيخاً له مائة وثلاثون سنة وأسنانه مثل ورق الاقحوان نقاءً وبياضاً ، قد هدمت جسمه الآفات.

قيل : أنَّه كان علوي الرأي ، خرج بعد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله مع علي عليه‌السلام الى صفين.

اُنظر ترجمته في : أمالي المرتضى ١ : ٢١٤ ، أعيان الشِّيعة ١٠ : ١٩٩ ، الكنى والألقاب ٣ : ١٨٩ ، معالم العلماء : ١٥٠ ، الشعر والشعراء : ١٧٧ ، الأغاني ٥ : ١ ، معجم الشعراء : ١٩٥ ، اُسد الغابة ٤ : ٢٢٣ ، الإصابة ٣ : ٥٣٧ ، جمهرة أنساب العرب : ٢٨٩ ، خزانة الأدب ١ : ٥١٢ ، صفين : ٥٥٣.

* الخبز أرزي ، أبو القاسم نصر بن أحمد بن نصر البصري :

كان يخبز دقيق الأرز بمربد البصرة ، فشاعت تسميته بذلك.

أنشد الشعر وكان اُميّاً لا يتهجى ولا يكتب ، وكان شعراً بليغاً جميلاً أعجب الناس فكانوا يتزاحمون على دكانه في البصرة لسماع أشعاره ، وكان من مستمعيه ابن لنكك الشاعر البصري الشهير ، حيث جمع أشعاره في ديوان خاص بالشاعر.

انتقل إلى بغداد وأقام بها طويلاً حتى توفي في سنة ( ٣١٧ هـ ) ، وقد نص البعض على تشيعه.

راجع : الكنى والألقاب ٢ : ١٨٢ ، أعيان الشِّيعة ١٠ : ٢٠٩ ، معاهد التنصيص ١ : ١٣٤ ، كشف الظنون ١ : ٥٠٩ ، مرآة الزمان ٢ : ٢٧٥ ، معجم الأدباء ٧ : ٢٠٦ ، تاريخ بغداد ١٣ : ٢٩٦ ، شذرات الذهب ٢ : ٢٧٦.

* أبو الفضل ، نصر بن مزاحم بن سيار المنقري الكوفي :

المؤرِّخ الشيعي المشهور.

يرجِّح المؤرِّخون أنه ولد حوالي سنة ( ١٢٥ هـ ) في الكوفة ، وحيث نشأ فيها وترعرع وأخذ العلم من علمائها ، ثم انتقل بعد ذلك للسكنى في بغداد.

كان يعمل عطّاراً في صناعة وبيع العطور وهو ما دعى البعض الى القول بوضوح تأثير عمله هذا في ما عرف عنه من دقة رواياته وأخباره ، وجمال تنسيقها وترتيبها.

له مؤلِّفات كثيرة وشهيرة أشار المؤرِّخون الى وجودها إلّا إنّه لم يصلنا منها إلّا

٣٨٢

كتاب صفين الشهير.

اُنظر ترجمته في : فهرست الطوسي : ١٧١|٧٧١ ، تنقيح المقال ٣ : ٢٦٩ ، الخلاصة : ١٧٥ ، تأسيس الشِّيعة : ٢٣٧ ، رجال النجاشي : ٤٢٧|١١٤٨ ، رجال ابن داود : ١٩٦|١٦٣٥ ، معالم العلماء : ١٢٦|٨٥١ ، تاريخ بغداد ١٣ : ٢٨٢ ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي ١ : ١٨٣ ، لسان الميزان ٦ : ١٥٧ ، معجم الأدباء ١٩ : ٢٢٥ ، فهرست ابن النديم : ١٨٥.

* ابن الشجري ، هبة الله بن علي بن محمَّد بن حمزة :

كان أديباً فصيحاً بليغاً ، ويُعد شيخاً للنحاة.

له تصانيف كثيرة أشهرها كتابه الأمالي.

توفي في اليوم السادس والعشرين من شهر رمضان المبارك سنة اثنين وأربعين وخمسمائة هجرية ، ودفن بداره.

اُنظر ترجمته في : الدرجات الرفيعة : ٩٦ ، أمل الآمل ٢ : ٣٤٣|١٠٥٩ ، تأسيس الشِّيعة : ١٢٣ ، سير أعلام النبلاء ٢٠ : ١٩٤|١٢٦ ، العبر ٢ : ٤٦٣ ، معجم الأدباء ١٩ : ٢٨٢ ، أنباه الرواة ٣ : ٣٥٦ ، نزهة الألباء : ٤٠٤ ، البداية والنهاية ١٢ : ٢٢٣ ، وفيات الأعيان ٦ : ٤٥ ، شذرات الذهب ٤ : ١٣٢ ، النجوم الزاهرة ٥ : ٢٨١ ، مرآة الجنان ٣ : ٢٧٥ ، بغية الوعاة ٢ : ٣٢٤ ، كشف الظنون ١ : ١٦٢.

* أبو المعالي ، هبة الله بن محمَّد بن علي الكرماني :

لم أعثر له على ترجمة وافية فيما استقصيته ممّا توفر لدي من المصادر ، إلّا ما ترجم له الذهبي في سير أعلامه ( ١٩ : ٣٨٤|٢٢٥ ) وفي تاريخ الاسلام ( ٤|١٩٥|١ ) حيث وصفه بالوزير الكبير ، وأنَّه من كبار الأعيان ، وكان رأساً في حساب الديوان ، وأنَّه وزر للمستظهر سنتين ونصفاً ثم عزله. وقال : أنَّه توفي عام ( ٥٠٩ هـ ).

* أبو محمد ، هشام بن الحكم :

مولى كندة. كان فقيهاً عالماً متكلماً ، ومن أكابر أصحاب الإمام جعفر بن محمَّد الصّادق عليهما‌السلام ، ومن بعده ولده الكاظم عليه‌السلام.

٣٨٣

كان ينزل بني شيبان في الكوفة.

برع في الكلام حتى قلَّ نظيره ، واعترف له بذلك الجميع ، وله في ذلك مؤلَّفات كثيرة في الذب عن الإمامة والدفاع عنها ، وحاله أشهر من أن توضَّح.

توفي سنة تسع وتسعين ومائة على ما ذُكر.

أنظر ترجمته في : رجال النجاشي : ٤٣٣|١١٦٤ ، رجال الطوسي : ٣٢٩|١٨ ، تنقيح المقال ٣ : ٢٩٤ ، تأسيس الشِّيعة : ٣١ و ٣٦٢ ، أعيان الشِّيعة ١٠ : ٢٦٤ ، أمالي المرتضى ١ : ١٧٦ ، فهرست الشيخ الطوسي : ١٧٤ ، رجال ابن داود : ٢٠٠|١٦٧٤ ، الخلاصة : ١٧٨|١ ، معالم العلماء : ١٢٨|٨٦٢ ، رجال الكشي ٢ : ٥٢٦ ، سير أعلام النبلاء ١٠ : ٥٤٣|١٧٤ ، لسان الميزان ٦ : ١٩٤ ، مروج الذهب ٥ : ٤٤٣ و ٦ : ٣٧ و ٧ : ٢٣٢ ، فهرست ابن النديم : ٣٧٢.

* هشام بن سالم الجواليقي الكوفي :

مولى بشر بن مروان أبو الحكم ، وحيث كان من سبي الجوزجان.

يُعد من كبار متكلمي الشِّيعة في عصره.

عده الشيخ في رجاله تارة من أصحاب الإمام الصّادق عليه‌السلام ، وأخرى من أصحاب الامام الكاظم عليه‌السلام.

له جملة مناظرات مع متكلِّمي الفرق الاخرى.

انظر ترجمته في : رجال النجاشي : ٤٣٤|١١٦٥ ، أعيان الشِّيعة ١٠ : ٢٦٦ ، تنقيح المقال ٣ : ٣٠١ ، رجال الطوسي : ٣٢٩|١٧ و ٣٦٣|٢ ، الخلاصة : ١٧٩ ، معالم العلماء : ١٢٩|٨٦٣.

* هشام بن محمَّد بن السائب الكلبي :

من الحفاظ والنسابين والرواة الذين ذكرهم المؤرخون في كتبهم واسندوا إليهم رواياتهم.

كان مشهوراً بالعلم والفضل ومعرفة الأنساب والأيام ، وكان الامام الصادق يقربه ويدنيه منه.

قال عنه ابن خلكان : كان هشام من أعلم الناس بعلم الأنساب ، وله كتاب

٣٨٤

الجمهرة في النسب ... وكان من الحفاظ المشاهير ، وله من التصانيف شيء كثير قيل : أنَّها تبلغ (١٥٠) تصنيفاً.

توفي في حدود سنة ( ٢٠٥ هـ ).

اُنظر ترجمته في : رجال النجاشي : ٤٣٤|١١٦٦ ، تنقيح المقال ٣ : ٣٠٣ ، الخلاصة : ١٧٩ ، الكنى والألقاب ٣ : ٩٥ ، أعيان الشيعة ١٠ : ٢٦٥ ، تاريخ بغداد ١٤ : ٤٥ ، الأنساب للسمعاني ١٠ : ٤٥٤ ، نزهة الألباء : ٥٩ ، سير أعلام النبلاء ١٠ : ١٠١|٣ ، العبر ١ : ٢٧١ ، لسان الميزان ٦ : ١٩٦ ، ميزان الاعتدال ٤ : ٣٠٤ ، معجم الأدباء ١٩ : ٢٨٧ ، وفيات الأعيان ٦ : ٨٢.

* الفرزدق ، أبو فراس همّام بن غالب :

الشاعر المعروف ، والذي لُقِّب بالفرزدق لغلاضة وجهه على ما قيل.

ولد عام ( ١١٤ هـ ) في البصرة ، ونشأ في باديتها ، ونظم الشعر صغيراً ، فجاء به ـ كما يروى ـ أبوه إلى الإمام علي عليه‌السلام وقال له : إنَّ ابني هذا من شعراء مضر فاسمع منه ، فاجابه الامام عليه‌السلام : أن عَلّمه القران. فلمّا كبر تعلَّمه وهو مقيَّد لئلا يلهو.

كان متعصباً لأهل البيت عليهم‌السلام ، شديد التشيع لهم ، مجاهراً بحبهم ، معلناً له.

كان أوَّل من رسم النحو ، حيث تعلَّم ذلك من أمير المؤمنين عليه‌السلام.

ولعلَّ من أورع ما علق في ذاكرتي منذ الطفولة قصيدته التي ألقاها في مدح الامام زين العابدين عليه‌السلام أمام هشام بن عبدالملك الأموي.

فقد روت المصادر المتعددة : أنَّه لما حج هشام بن عبدالملك في أيام أبيه عبد الملك بن مروان طاف بالبيت وجهد أن يصل إلى الحجر الأسود لاستلامه فلم يستطع ذلك لكثرة الزحام ، وحاول ذلك مراراً وتكراراً فلم يُوفق ، ولم تكترث له الجموع ، فنصب له كرسي وجلس عليه ينظر الحجاج هو ومن معه من أعيان الشام ووجوهها ، فبينما هو كذلك إذ أقبل الامام زين العابدين علي بن الحسين عليه آلاف التحية والسلام ، فطاف بالبيت فلما انتهى إلى الحجر الأسود تنحى له

٣٨٥

الناس ، وافسحوا له المكان حتى استلم الحجر بسهولة ويسر ، وهشام وأصحابه ينظرون والغيظ والحسد قد أخذ منهم مأخذاً عظيماً لا يعلمه إلّا الله تعالى ، فقال رجل من الشاميين لهشام : من هذا الذي هابه الناس هذه الهيبة؟ فقال هشام ـ كذباً ـ : لا أعرفه. فسمع ذلك الفرزدق ـ وكان حاضراً ـ فاندفع وقال : أنا أعرفه ، ثم أنشد قصيدته الرائعة التي مطلعها :

هذا الّذي تَعرِفُ البَطحاءُ وَطأتَهُ

وَالبيتُ يَعرِفهُ والِحلُ والحَرَمُ

هذا ابنُ خيرَ عبادِ اللهِ كُلَهُمُ

هذا التَقي النقي الطاهِرُ العلم

هذا ابنُ فاطمةَ إن كُنتَ جاهِلهُ

بِجَدِهِ أنبياءُ الله قَد خُتِمُوا

ولَيسَ قَولكَ : مَن هَذا؟ بِضائِرهِ

العُربُ تَعرِفُ مَن أنكرَت وَالعَجَمُ

انظر ترجمته في : الكنى والألقاب ٣ : ١٧ ، معالم العلماء : ١٥١ ، تأسيس الشِّيعة : ٤٦ و ١٨٦ ، رجال ابن داود : ١٥١|١١٩٠ ، رجال الطوسي : ٤٦ / ٣ ، معجم الشعراء : ٤٦٥ ، الشعر والشعراء : ٣١٠ ، تاريخ الاسلام ٤ : ١٧٨ ، سير أعلام النبلاء ٥٩٠٤٤|٢٢٦ ، طبقات ابن سلام ١ : ٢٩٩ ، وفيات الأعيان ٦ : ٨٦ ، مرآة الجنان ١ : ٢٣٨ ، البداية والنهاية ٩ : ٢٦٥ ، النجوم الزاهرة ١ : ٢٨٦ ، خزانة الأدب ١ : ٢١٧ ، شذرات الذهب ١ : ٢١٧.

* البحتري ، الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي :

من فحول شعراء القرن الثالث الهجري ، كان معاصراً لأبي تمام ، وكان يقال لشعره سلاسل الذهب.

توفي عام ( ٢٨٤ هـ ).

اُنظر ترجمته في : أعيان الشيعة ٣ : ٥٤١ ، الكنى والألقاب ٢ : ٥٨ ، الأغاني ٢١ : ٣٦ ، النجوم الزاهرة ٣ : ٩٩ ، وفيات الأعيان ٦ : ٢١ ، سير أعلام النبلاء ١٣ : ٤٨٦|٢٣٣ ، تاريخ بغداد ٢١ : ٣٩ ، البداية والنهاية ١١ : ٧٦ ، شذرات الذهب ٢ : ١٨ ، المنتظم ٦ : ١١.

* وهب بن زمعة بن أسيد الجمعي :

كان شاعراً مجيداً ، له قصائد كثيرة في رثاء سيد الشهداء الإمام الحسين بن

٣٨٦

علي عليهما‌السلام.

خرج مع التوّابين المطالبين بدم الامام الحسين عليه‌السلام مع سليمان بن صرد الخزاعي.

اُنظر ترجمته في : معالم العلماء : ١٥٢ ، اعيان الشِّيعة ١٠ : ٢٨١ ، تأسيس الشيعة : ١٨٧ ، الاغاني ٧ : ١١٤.

* معين الدين ، يحيى بن سلامة بن الحسين الحصكفي :

كان فقيهاً نحوياً كاتباً شاعراً ، خطيباً مفوّهاً ولد في طنزة حدود عام ( ٤٦٠ هـ ) ( ٤٦٠ هـ ) ونشأ بحصن كيفا ، وقدم بغداد حيث انكب على طلب العلم ودراسة الأدب فترة من الزمان حتى برع في ذلك واشتهر به ، ثم عاد إلى موطنه حيث تولى هناك الخطابة والافتاء.

له قصائد جميلة تدل على تشيُّعه وموالاته لأهل البيت عليهم‌السلام ، منها :

وَسائِلٌ عَن حُبِ أهلِ البَيتِ هَل

أقرُ إعلاناً به أم أجحَدُ

هَيهاتَ مَمزوجٌ بلحمي وَدَمي

حُبهُم وَهو الهُدى وَالرَشد

حَيدَرَةٌ والحسنانُ بَعدهُ

ثُمَّ عليٌ وابنهُ مُحَمّدُ

وجَعفرُ الصّادِق وابنُ جَعفرٍ

مُوسى وَيَتلُوهُ عَلي السَيِّدُ

أعني الرِّضا ثُمَّ ابنه محمد

ثُمّ عليٌ وابنَهُ المُسَدَدُ

والحَسَنُ التالي وَيتلُوهُ

مُحمّدُ بن الحَسن المُفتقَدُ

فَانّهُم أئمَتي وَسادَتي

وان لَحاني مَعشَرٌ وَفَنَّدُوا

أئمةٌ أكرِم بهم أئمةٌ

أسماؤهم مَسرودَةٌ تَطَردُ

قَومٌ أتى في هَل أتى مَدَحُهمُ

وَهَل يَشِكَ فِيهِ إلاّ مُلحِدُ

توفي عام (٥٥٣) ـ وقيل : ( ٥٥١ هـ ) ـ بميّا فراقين.

اُنظر ترجمته في : أعيان الشيعة ١٠ : ٢٩٦ ، الكنى والألقاب ٢ : ١٦٢ ، الأنساب ٤ : ١٥٤ ، معجم الأدباء ٢٠ : ١٨ ، وفيات الأعيان ٦ : ٢٠٥ ، المنتظم ١٠ : ١٨٣ ، اللباب ١ : ٣٩٦ و ٢ : ٢٨٦ ، مرآة الزمان ٨ : ١٤٢ ، الكامل في التاربخ ١١ : ٢٣٩ ، البداية والنهاية ١٢ : ٢٣٨ ، النجوم الزاهرة ٥ : ٣٢٨ ، شذرات الذهب ٤ : ١٦٨ ،

٣٨٧

المختصر ٣ : ٣٤.

* يحيى بن يعمر العدواني :

إمام القرّاء في البصرة ، كان تابعياً عالماً بالقرآن ، وفقهياً نحوياً لغوياً.

ولد في البصرة ونشأ في خراسان ، وعُرف بتشيُّعه لأهل البيت عليهم‌السلام.

قرأ القرآن على أبي الأسود الدؤلي ، وكان يُعد من كبار العلماء.

اختلف في زمن وفاته ، فقيل أنّه توفي قبل المائة وقيل بعدها.

انظر ترجمته في : أعيان الشِّيعة ١٠ : ٣٠٤ ، الكنى والألقاب ١ : ٩ و ١٠ ، طبقات ابن سعد ٧ : ٣٦٨ ، التاريخ الكبير ٨ : ٣١١ ، البداية والنهاية ٩ : ٧٣ ، وفيات الأعيان ٦ : ١٧٣ ، طبقات النحويين واللغويين : ٢٧ ، فهرست ابن النديم : ٤٧ ، معجم الأدباء ٢٠ : ٤٢ ، نزهة الألباء : ٨ ، تهذيب الكمال : ١٥٢٩ ، تاريخ الاسلام ٤ : ٦٨ ، تذكرة الحفاظ ١ : ٧١ ، سير أعلام النبلاء ٤ : ٤٤١ / ١٧٠ ، تهذيب التهذيب ١١ : ٢٦٦ ، تذهيب التهذيب ٤ : ١٧١ ، النجوم الزاهرة ١ : ٢١٧ ، بغية الوعاة ٢ : ٣٤٥ ، طبقات الحفّاظ : ٣٠ ، شذرات الذهب ١ : ١٧٥.

* ابن السكيت ، يعقوب بن اسحاق الدروقي الأهوازي :

الامامي ، النحوي واللغوي الشهير ، من عظماء الشِّيعة وكبار رجالاتها ، ويُعد من خواص الامامين التقيين عليهما‌السلام.

كان حاملاً للواء العربية والأدب ، وله جملة واسعة من التصانيف الشهيرة.

قتله المتوكِّل لعنه الله في الخامس من رجب عام ( ٢٤٤ هـ ) عندما كان معلِّماً لولديه المعتز والمؤيد ، حيث ساله : أيّما أحب إليك ابناي هذان ، أم الحسن والحسين!!

فقال ابن السكيت : والله إنَّ قنبراً خادم علي بن أبي طالب عليه‌السلام خير منك ومن ابنيك.

فقال المتوكل للأتراك : سلوا لسانه من قفاه. ففعلوا فمات رحمه الله تعالى برحمته الواسعة.

انظر ترجمته في : الكنى والألقاب ١ : ٣٠٣ ، تأسيس الشِّيعة : ١٥٥ ، الخلاصة :

٣٨٨

١٨٦ / ٥ ، رجال ابن داود : ٢٠٦|١٧٢٩ ، رجال النجاشي : ٤٤٩|١٢١٤ ، تنقيح المقال ٣ : ٣٢٩ ، طبقات النحويين واللغويين : ٢٠٢ / ١٢٤ ، تاريخ بغداد ١٤ : ٢٧٣ / ٧٥٩٩ ، نزهة الألباء : ١٢٢ ، معجم الأدباء ٢٠ : ٥٠ / ٢٦ ، وفيات الأعيان ٦ : ٣٩٥ ، العبر ١ : ٣٤٩ ، سير أعلام النبلاء ١٢ : ١٦ / ٢ ، البداية والنهاية ١ : ٣٤٦ ، النجوم الزاهرة ٢ : ٣١٧ ، بغية الوعاة ٢ : ٣٤٩ ، شذرات الذهب ٢ : ١٠٦ ، نزهة الألباء : ١٧٨ ، مرآة الجنان ٢ : ١٤٧ ، مراتب النحويين : ٩٥ ، المزهر ٢ : ٤١٢ ، ايضاح المكنون ١ : ٩٤ ، الكامل في التاريخ ٥ : ٣٠ ، تاريخ ابي الفداء ٢ : ٤٠.

* يعقوب بن داود :

مولى عبدالله بن خازم السلمي. كان والده كاتباً للأمير نصر بن سيار ، متولِّي خراسان ، وكان ـ أي والده ـ من المناصرين ليحيى بن زيد بن علي بن الحسين عليهما‌السلام في دعوته.

كان يعقوب سمحاً جواداً ، كثير البر والصدقة ، واصطناع المعروف ، وكثير التنقُّل والتجول في البلدان.

أودعه المنصور السجن مع أخيه علي بن داود لميولهما العلوية ، وبقيا في السجن حتى أفرج عنهما المهدي ، الذي لم يلبث أن قرَّب يعقوب إليه واستوزره ، بل وأسلمه اُمور الدولة ، لما رآه من رجاحة عقله ، وحسن تدبيره ، فاصبح يعقوب هو الآمر والناهي ، حتى قال بشار بن برد ـ على ما روي لخلاف بين يعقوب وبشار ـ :

بَني اُمَيَةَ هُبُوا طالَ نَومَكُمُ

إنَّ الخليفةَ يعقوبُ بن داودِ

ضاعت خِلافَتُنا يا قَومَ فَاطَّلِبوا

خَليفةَ اللهِ بَين الدِّنِ والعُودِ

وروي ايضاً : أنَّ المهدي طلب من يعقوب قتل أحد العلويين ، وأخذ عليه العهود ليفعله ، إلّا أن يعقوب امتنع عن ذلك وأطلق العلوي ، فوشي به إلى المهدي ، فحبسه في المطبق ، حيث بقي فيه بقية أيام المهدي ، وأيام الهادي إلى أن أطلقه الرشيد بعد ذلك.

قيل : أنَّه توفي سنة اثنتين وثمانين ومائة هجرية.

٣٨٩

اُنظر ترجمته في : تاريخ اليعقوبي ٢ : ٣٥٢ ، تاريخ الطبري ٨ : ١٥٤ ، معجم الشعراء : ٤٩٥ ، تاريخ بغداد ١٤ : ٢٦٢ ، سير أعلام النبلاء ٨ : ٣٤٦|٩٣ ، العبر ١ : ١٨٩ ، البداية والنهاية ١٠ : ١٤٧ ، مرآة الجنان ١ : ٤١٧ ، تاريخ ابن خلدون ٣ : ٢١١ ، الكامل في التاريخ ٦ : ٦٩ ، وفيات الأعيان ٧ : ١٩.

* يونس بن يعقوب البجلي الدهني الكوفي :

كان خطيباً مفوهاً ، وعالماً فقيهاً ، ومن أصحاب الأُصول المدوَّنة والمصنَّفات المشهورة.

عدَّه الشيخ من أصحاب الامامين الصادق والكاظم عليها‌السلام.

توفي بالمدينة في أيام الامام الرضا عليه‌السلام.

اُنظر : رجال النجاشي : ٤٤٦|١٠٢٧ ، رجال الطوسي : ٣٣٥|٤٤ و ٣٦٣|٤ ، الخلاصة : ١٨٥ ، تنقيح المقال ٣ : ٣٣٤ ، فهرست الطوسي : ١٨٢|٨١٠.

* أبو اُميَّة الكوفي :

كان يعد من كبار التابعين وساداتهم. قيل : قدم المدينة يوم وفاة رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ، إلّا أنَّه كان قد أسلم في حياته. وشهد اليرموك مع المسلمين.

يعده أصحابنا من أولياء أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه‌السلام ، وولده الامام الحسين عليه‌السلام أيضاً.

نزل الكوفة وبقي فيها حتى وفاته عام ثمانين وله من العمر مائة وثلاثون سنة.

اُنظر ترجمته في : أعيان الشيعة ٧ : ٣٢٥ ، الكنى والألقاب ١ : ١١ ، تنقيح المقال ٢ : ٧٢ ، طبقات ابن سعد ٦ : ٦٨ ، التاريخ الكبير ٤ : ١٤٢ ، المعارف : ٢٤٣ ، اسد الغابة ٢ : ٣٧٩ ، حلية الأولياء ٤ : ١٧٤ ، تاريخ الاسلام ٣ : ٢٥٢ ، سير أعلام النبلاء ٤ : ٦٩|١٨ ، العبر ١ : ٦٨ ، تذكرة الحفاظ ١ : ٥٠ ، تهذيب التهذيب ٤ : ٢٢٤ ، البداية والنهاية ٩ : ٣٧ ، النجوم الزاهرة ١ : ٢٠٣ ، شذرات الذهب ١ : ٩٠.

* أبو را فع :

اُختلف في اسمه ، فقيل : اسمه إبراهيم ، وقيل : أسلم ، وقيل : ثابت ، وقيل : هرمز وصالح.

٣٩٠

يُعد في الطبقة الاولى من الشِّيعة.

كان قبطياً عند العباس بن عبد المطلب فوهبه لرسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ، فلمّا بشر صلى‌الله‌عليه‌وآله باسلام العبّاس أعتقه.

هاجر من مكة إلى المدينة ، وشارك مع المسلمين في غزوات رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله .

لزم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه‌السلام وشهد معه حروبه ، وبعد استشهاد الامام عليه‌السلام رجع إلى المدينة مع الامام الحسن عليه‌السلام ، حيث أعطاه قسماً من بيت علي عليه‌السلام ، لانَّه باع داره عند خروجه مع الامام علي عليه‌السلام إلى الكوفة.

انظر ترجمته في : رجال النجاشي : ٤|١ ، الكنى والالقاب ١ : ١٧٤ ، تنقيح المقال ٣ : ١٦ ( باب الكنى ) ، تأسيس الشِّيعة : ٣١٩ و ٣٤١ ، أعيان الشِّيعة ٢ : ٣٥٠ ، طبقات ابن سعد ٤ : ٤|٧٣ ، اُسد الغابة ١ : ٥٢ ، تهذيب التهذيب ١٢ : ١٠٠ ، تذهيب التهذيب ٤ : ٢١٢|٢ ، الاصابة ١١ : ١٢٨ ، سير أعلام النبلاء ٢ : ١٦|٣ ، الجرح والتعديل ٢ : ١٤٩ ، تاريخ ابن معين : ٧٠٤.

* أبو سلمة الخلّال :

صاحب الدعوة العباسية.

كان أديباً عالماً ، ومحدثاً بارعاً ، ورجل سياسة وتدبير ، وكان من وجوه أهل الكوفة ورجالاتها ، ومن أكثر القائمين بالدعوة العباسية ، إلّا أنّه لم يلبث أن اُتهم بانه علوي النزعة ، وأنَّه يحاول صرف الدعوة إلى آل أبي طالب ، فقتله أبو العبّاس السفاح ، وذلك في عام ( ١٣٢ هـ ) بالهاشمية قرب الكوفة ، ودفن فيها.

اُنظر ترجمته في : أعيان الشِّيعة ٦ : ٢٠١ ، الكنى والالقاب ١ : ٨٩ ، تاريخ الطبري ٧ : ٤٤٩ ، سير أعلام النبلاء ٦ : ٣|٧ ، وفيات الأعيان ٢ : ١٥٩ شذرات الذهب ١ : ١٩١.

٣٩١
٣٩٢

الفهارس العامة :

* الآيات القرآنية

* الأحاديث

* الأعلام

* الفرق والجماعات

* الأماكن والبقاع

* مصادر المؤلِّف

* مصادر التحقيق

٣٩٣
٣٩٤

فهرس الآيات القرآنية

الآية

رقم الصفحة

البقرة (٢)

أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ

٦١ ، ٢٧١

إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا

١٢٤ ، ٢١٢

لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ

١٤٣ ، ٢٣٣

يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ

١٨٥ ، ٢٧٠

هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ

١٨٧ ، ٢٧٨

وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ

١٩٦ ، ٢٤٧

الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ ... حُدُودَ اللّهِ

٢٢٩ ، ٢٨١ ، ٢٨٦

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ

٢٤٣ ، ٦٨

آل عمران (٣)

إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً

٢٨ ، ٣١٦

وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ

٩٧ ، ٢٤٧

وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ

١٠٣ ، ١١٥

٣٩٥

الآية

رقم الصفحة

النساء (٤)

لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ

١١ ، ٢٨٨

لَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ

١٢ ، ٢٥٥

فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا

١٩ ، ٢٧٩

وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ ... فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ ...

٢٤ ، ٢٥٣ ، ٢٦٧

فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ

٦٥ ، ٢٩٣

المائدة (٥)

إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ

٣٣ ، ٣٠٦

الْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ

٤٥ ، ٣١٠

يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ

٦٧ ، ٢٢١

الأعراف (٧)

لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ

٩٦ ، ٢٧٠

الأنفال (٨)

وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ

٤١ ، ٢٤٥

الرعد (١٣)

أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا

١٧ ، ٢٣٤

يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ

٣٩ ، ٣١٤

الحجر (١٥)

إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ

٩ ، ٢٢٠

٣٩٦

الآية

رقم الصفحة

النحل (١٦)

إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ

١٠٦ ، ٣١٦

طه (٢٠)

رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي

٢٠ ـ ٢٥ ، ١٢٩

الأنبياء (٢١)

لَا يُسْئلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئلُونَ

٢٣ ، ٢٢٩

الحج (٢٢)

مَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ

٧٨ ، ٢٧٠

المؤمنون (٢٣)

إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ

٦ ، ٢٥٦

النور (٢٤)

وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ

٣٢ ، ٢٥٣

فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ

٣٦ ، ٢١٩

كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاء

٣٩ ، ١١٨

النمل (٢٧)

وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِن كلُّ أُمَّةٍ فَوْجًا

٨٣ ، ١٦٨

٣٩٧

الآية

رقم الصفحة

القصص (٢٨)

وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَيَخْتَارُ

٦٨ ، ٢١١

الروم (٣٠)

ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ

٤١ ، ٢٥١

لقمان (٣١)

إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ

٣٤ ، ٢٢٧

الأحزاب (٣٣)

سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ

٦٢ ، ١١٨

ص (٣٨)

يَا دَاودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ

٢٦ ، ٢٩٣

الحشر (٥٩)

وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

٩ ، ١٢٣

الحجرات (٤٩)

قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن

١٤ ، ٢١١

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ

١٥ ، ٢١١

الممتحنة (٦٠)

رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا

٤ ، ١٣٥

٣٩٨

الآية

رقم الصفحة

الجمعة (٦٢)

هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ

٢ ، ٢١٣

التغابن (٦٤)

وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

١٦ ، ١٢٣

الطلاق (٦٥)

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ

١ ، ٢٥٥ ، ٢٩٨

وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِّنكُمْ

٢ ، ٢٧٩

الحاقة (٦٩)

وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ ... حَاجِزِينَ

٤٤ ـ ٤٧ ، ٢٦٣

المعارج (٧٠)

إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ

٣٠ ، ٢٥٦

الزلزلة (٩٩)

فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ

٧ ـ ٨ ، ٢٣٢

٣٩٩
٤٠٠