معجم دمشق التاريخي - ج ٢

الدكتور قتيبة الشهابي

معجم دمشق التاريخي - ج ٢

المؤلف:

الدكتور قتيبة الشهابي


الموضوع : التاريخ والجغرافيا
الناشر: منشورات وزارة الثقافة في الجمهورية العربية السورية
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٣٩

ـ سويقة القاضي : : يتضارب موقعها عند ابن عبد الهادي وابن طولون ، فالأول يقول : بالمدينة [وهذا يعني داخل السور] ، بينما يقول الثاني : قدّام جامع ابن منجك [جامع مسجد الأقصاب في حي مسجد الأقصاب ، وهذا يعني خارج السور]. درست.

نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ١٤٨

مفاكهة الخلان لابن طولون ١ / ١٠٦

ـ سويقة قبر عاتكة : : كانت في محلّة قبر عاتكة. درست.

مفاكهة الخلان لابن طولون ١ / ٣٦٦

ـ السويقة المحروقة : : كانت في محلّة السويقة على طريق الميدان ، بين سوق الغنم وبداية الميدان التحتاني ، سمّيت بالمحروقة لأنه يعتقد باحتراقها في غزوة تيمولنك لدمشق سنة ٨٠٣ ه‍ / ٤٠٠ م ، واحترقت أيضا سنة ١١٨٤ ه‍ أثناء حملة أبي الذهب المصري على الشام. درست.

مفاكهة الخلان لابن طولون ، فهارس ١ / ٣٣٩

معالم دمشق التاريخية للإيبش والشهابي ٣٣٣

ـ السيفية : : موضع كان في الصالحية.

مفاكهة الخلان لابن طولون ١ / ٣١٩

٦١
٦٢

باب الشين

الشابكليّة : : تحريف على ألسنة الناس صوابه (الشاذبكيّة) ، لكنني آثرت استعمال اللفظة الغلط لشيوعها من منطلق الميل القائل : «خطأ مشهور خير من صواب مهجور». والشابكلية موضع في محلّة القنوات ، سمّيت بذلك نسبة للمدرسة الشاذبكيّة التى أنشأها الأمير المملوكي شاذبك (شاذي بك) الجلباني الدوادار سنة ٨٥٧ ه‍ فنسبت إليه ، ولا يزال مبناها قائما في هذه المحلّة.

معالم دمشق التاريخية للإيبش والشهابي ٣٤٥

ـ الشادروان (١) : : موضع في خانق الربوة ، بينها وبين قرية دمّر. والتسمية فارسية استعملت في التركية والعربية وتعني : الميزاب أي مسيل الماء ، نسبة لشلّالات صغيرة كانت فيه ، ويحتمل أنها منسوبة للسدود الخشبية التي كانت مقامة على نهر بردى في ذلك الموقع. ولا صحّة لما وهم البعض من أن التسمية منسوبة إلى «الشاه دروان» فلا وجود لمثل هذا الشاه في المصادر التاريخية ، ولا صحة أيضا لقول العامّة أن شادرا «خيمة» نصبها الملك دروان فنسبت إليه ، فكلها أقاويل أسطورية عاميّة والصواب ما ذكرناه.

معالم دمشق التاريخية للإيبش والشهابي ٣٤٦

ـ الشادروان (٢) : : أنظر قبّة الخزنة (في الجامع الأموى).

ـ الشارع : : هناك نوعان من الشوارع في دمشق ، أولهما الشارع الرئيسي الذي يخترق عدة أحياء في المدينة ، أو يصل بين ساحتين فيها. ووثانيهما الشارع الثانوي : وهو الذي يتفرّع عن الشارع الرئيسي ليخترق حيّا من الأحياء.

مصطلحات محافظة دمشق

ـ الشارع الأعظم (١) : : اسم طريق الميدان قديما [شارع الميدان الحالي] الآخذ من سوق السنانيّة إلى ساحة باب مصر [ساحة الأشمر اليوم] مرورا بالميدان التحتاني فالوسطاني فالفوقاني.

الدارس للنعيمي ٢ / ٢٢٣

مفاكهة الخلان لابن طولون ١ / ٢٩٩

ـ الشارع الأعظم (٢) : : كان في محلّة الصالحية.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٢٩٨

٦٣

ـ شارع بغداد : : بين بوابة الصالحية والقصّاع ، خطّطه والي دمشق العثماني (خلوصي بك) سنة ١٣٣٣ ه‍ / ١٩١٤ ـ ١٩١٥ م وأطلق عليه اسم «الجادة الخلوصيّة» ولم ينفّذ إلا من قبل سلطات الانتداب الفرنسي عام ١٩٢٥ م لربط دمشق بالغوطة التي يعتصم فيها الثوّار خلال الثورة السورية الكبرى (١٩٢٥ ـ ١٩٢٧ م) ولتسهيل وصول ارتباط القوات الفرنسية بالمستشفى العسكري في القصّاع. وسمي بشارع بغداد لأنه الطريق البرّي الذي يربط دمشق بها.

منتخبات التواريخ لدمشق للحصني ١ / ٢٨٦

مدينة دمشق لصفوح خير ٢١٧

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣٥٣

ـ شارع جمال پاشا : : أنظر شارع النصر.

ـ شارع خالد بن الوليد : : بين شارع النصر ومحلّة المجتهد في الميدان. فتحه والي دمشق العثماني عارف بك المارديني سنة ١٣٣١ ه‍ / ١٨١٢ ـ ١٩١٣ م في عهد السلطان محمد رشاد الخامس ، وسمّاه «الجادة الرشاديّة» نسبة إليه ، وكانت على ألسنة الناس «جادة سيدي خمار» نسبة لقبر الصحابي «ذي مخمر» المدفون فيها ، ثم تحول الاسم في عهد الحكومة العربية ١٩١٨ ـ ١٩٢٠ م رسميا إلى «خالد بن الوليد» ، وبعيد الاحتلال الفرنسي لدمشق عام ١٩٢٠ م صارت «جادة كاترو» ، وفي عام ١٣٥٩ ه‍ / ١٩٤٠ م أقيم فيها جامع خالد بن الوليد فعادت إليها التسميه من جديد.

مرآة الشام للعظمة ٤١ ، رقم ١٠

ذيل ثمار المقاصد لطلس ٢١١

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣٥٣

ـ شارع ناظم پاشا : : بين شورى وآخر خط المهاجرين ، أطلقت تسميته نسبة لوالي دمشق العثماني حسين ناظم پاشا ، الذي تولى ثلاث مرّات خلال السنوات ١٨٩٥ ـ ١٩١١ م ، وترك بصماته العمرانية الكبيرة على مدينة دمشق.

منتخبات التواريخ لدمشق للحصني ١ / ٢٧٦

الريف السوري لزكريا ، ٢ / ٢٢٨

دمشق للطنطلوي ط ٢ ، ١١٣ ـ ١٢٠

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣٩٨

ـ شارع النصر : : بين سوق الحميدية ومحطة الحجاز ، كان في موضعه طريق غير معمور يسمى «حكر السمّاق» نسبة لما كان يزرع في هذه المحلّة من (السمّاق) ، مهّده نائب السلطنة المملوكية بالشام الأمير تنكز ،

٦٤

وفي عام ١٩١٤ م نظّم جمال پاشا السفّاح هذا الطريق فعرف باسمه «شارع جمال پاشا» ، وفي سنة ١٩١٦ م قام الوالي العثماني تحسين بك بإعادة تنظيمه وأبقى اسم جمال پاشا عليه. وبعد دخول القوّات العربية إلى دمشق عام ١٩١٨ م أطلق عليه اسم «شارع النصر» نسبة لباب النصر الذي كان عند المدخل الغربي لسوق الحميدية وأزيل قبل عام ١٨٦٣ م.

منتخبات التواريخ لدمشق للحصني ١ / ٢٨٩

مذكرات خالد العظم ١ / ١٦٩

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ١٤١

ـ شارع نهر القنوات : : كان في حي القنوات ، وفيه الخانقاه النهرية المعروفة بخانقاه عمر شاه.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٨٨

ـ الشاغور البرّاني : : محلّة الشاغور الواقعة خارج الباب الصغير. أنظر أيضا حيّ الشاغور.

ـ الشاغور الجوّاني : : محلّة الشاغور الواقعة داخل الباب الصغير. أنظر أيضا حيّ الشاغور.

ـ الشبّاك : : النافذة المطلّة على موضع ، أو كناية عن موضع معيّن.

ـ الشبّاك الكمالي : : موضع في مشهد عثمان المعروف بمشهد النائب داخل الجامع الأموي من الجهة الغربية ، أقامه القاضي كمال الدين الشهرزوري أيام نور الدين الشهيد ، وكان يصلي فيه نواب السلطنة المملوكية ، ويحكم فيه القضاة ، وتحول مكانه اليوم إلى قاعة استقبال للجامع.

الدارس للنعيمي ١ / ١٨٧ ، ١٩٢ ، ٣٦٤ ، ٢ / ٢٨٧ ، ٣٩٧

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ١٩٢ ، ٢ / ٥٧٧ ، ٥٨١

الروضتين لأبي شامة ١ / ٢٢٦

ـ شبّاك النبي : : موضع في الصالحية ، غربي دار الخطابة الكائنة في جامع الحنابلة.

القلائد الجوهرية لابن طولون ٢ / ٥٢٩

ـ شجرة الدلب : : شجرة ضخمة كانت في المحايريّة ، إلى الشرق من مدخل سوق السروجية من شارع الملك فيصل ، ذكرها پورتر عام ١٨٥٥ م وحدّد محيطها بأربعين قدما ، كما ذكرها قاتسينگر وحدّده ب (٥ ، ١٢) قدما ، وكانت في جذعها دكّان لنجّار ، وقد اجتثّت عام ١٩١٨ م ، واشتهرت بشجرة المحايريّة ، وتقول الروايات بأن إبراهيم الخليل هو الذي زرعها.

الآثار الاسلامية في مدينة دمشق لقاتسينگر ١٠٠

دمشق تاريخ وصور للشهابي ، ط ٢ ، ٨٩

معجم دمشق التاريخي ج ٢ م ـ ٥

٦٥

ـ الشراباتيّة : : باعة الشراب ، وهم متفرقون في باب الجابية وجسر الزلابيّة [جسر الزرابلية] ومسجد القصب وباب الفراديس.

نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ٣٩

ـ الشرف : : المكان المرتفع والمشرف على غيره.

ـ الشرف الأدنى : : محلّة كانت تشمل شارع النصر وجامع تنكز ومقابر الصوفية في شارع مسلّم البارودي ومباني جامعة دمشق ومشافيها. ويعرف أيضا بالشرف القبلي. وفي كتاب المنادمة لبدران خطأ تسمية الشرف القبلي بالشرف الشمالي والصواب الشرف الأدنى أو القبلي.

الدارس للنعيمي (الفهارس)

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ١٠٥ وح ٣

إعلام الورى لابن طولون ٤٨ وح ١

منادمة الأطلال لبدران ٤٠٠

ـ الشرف الأعلى : : محلّة كانت في سفح قاسيون ، بين سوق صاروجا وصدر الباز ، وتشمل زقاق الصخر والطرف الجنوبي لشارعي أبي رمّانة والمالكي. ويعرف أيضا بالشرف الشمالي أو الشرف العالي.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد فهارس ٣٩١

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٢٣ وح ٢

الدارس للنعيمي (الفهارس)

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ١٧٨

إعلام الورى لابن طولون ٤٨ ، ٧٢

المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٥ ، ٨٥

مخطط الصالحية لدهمان

ـ الشرفان : : موضعان كانا في دمشق ، يفصل بينهما نهر بردى ، أنظر الشرف الأدنى والشرف الأعلى.

نزهة الأنام للبدري ٤١

منادمة الأطلال لبدران ٤٠٠

ـ شعبان : : كانت من منازل دمشق الشمالية.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٤٤

ـ الشقراء : : موضع كان من متنزّهات دمشق ، مطلّ على المرج الأخضر ، ويطلّ عليه الشرفان الأدنى والأعلى ، وعنده طاحون الشقراء. أنظر أيضا وادي الشقراء.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٣٢١

٦٦

نزهة الأنام للبدري ٤١

غوطة دمشق لكرد علي ٥٢

ـ الشلّاحة : : محلّة كانت داخل باب السلام ، قرب محلّة الجينيق من جهة الغرب ، وقرب درب السوسي ودرب شابور [أو سابور]. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٠

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١١٤

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٢٤ ، ٣٢٧

خارطة المنجّد (المجمع العلمي العربي)

ـ الشلّال : : صانع الشليل وهو اللباس الذي تحت السروال.

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٧١ وح ١

ـ الشمّاسية : : موضع كان في ظاهر دمشق ، عند مسجد القدم ، أقام فيه الخليفة العبّاسي المأمون مرصدا فلكيا.

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٤ ، ٦ ، ١٥ ، ١٦ ، ٥٢ ، ٥٧

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٦٢

غوطة دمشق لكرد علي ١٧٣

ـ الشمّاعين : : حوانيت كانت خارج الباب الغربي للجامع الأموي. أنظر أيضا سوق الشمّاعين.

رحلة ابن بطّوطة ٦٦

ـ الشويكة : : محلّة قبلي باب السريجة ، قرب محلّة قبر عاتكة ، كانت في الأصل قرية يمانية دارسة تعرف «بالحميريين» ، ثم تحوّلت التسمية إلى «بوّابة الشويكة» ، واختصر الاسم بالتواتر الشفهي إلى «الشويكة» وذكرها ابن اللبّودي بهذه التسمية في حولياته بالقرن الناسع للهجرة.

الدارس للنعيمي ١ / ٢٥٧ ، ٢ / ٢٤٠

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٠

حوليات دمشقية لابن اللبّودي ١٥٢

غوطة دمشق لكرد علي ١٦٨ ـ ١٦٩

معالم دمشق التاريخية للإيبش والشهابي ٣٧٩

ـ الشيخ أرسلان : : أنظر التسميات إمّا تحت اسم الشيخ رسلان أو الشيخ أرسلان.

ـ الشيخ رسلان : : تسمية محرّفة على ألسنة الناس صوابها : الشيخ أرسلان. لكنني آثرت اعتماد الغلط كما ورد في معظم المصادر التاريخية.

٦٧
٦٨

باب الصاد

ـ الصاغة البرّانية : : يعمل فيها الخواتم والأساور وغير ذلك مما يباع. ولم يحدّد ابن عبد الهادي موقعها.

نزهة الرفاق لابن عبد الهادي ، رقم ١٦

ـ الصاغة الجوّانية : : يباع فيها اللؤلؤ والجوهر ونحو ذلك. ولم يحدّد ابن عبد الهادي موقعها.

نزهة الرفاق لابن عبد الهادي ، رقم ١٦

ـ الصاغة العتيقة : : كانت في سوق اللؤلؤ عند الحدّادين ، وفيها كانت مدرسة الطب المعروفة بالدخواريّة [بدوب العميد قرب قصر الخضراء]. وذكر ابن كثير أنها كانت تعرف بسوق الملوك.

البداية والنهاية لابن كثير ، ٢ / ٦٦

نزهة الرفاق لابن عبد الهادي ، رقم ١٦

الدارس للنعيمي ٢ / ١٣٠

ـ الصالحيّة : : كانت قرية في سفح قاسيون قبل أن يمتد إليها الإعمار ، وكانت تعرف بقرية النخل وبقرية الجبل ، أنشأها أواخر القرن الخامس للهجرة بنو قدامة المقادسة بعد نزوحهم عن قرية (جمّاعيل) في فلسطين أيام نور الدين الشهيد ، تخلّصا من جور الصليبيين ، أمّا مصدر تسميتها فمختلف فيه ، وقيل لأنها بسفح قاسيون المعروف بجبل الصالحين ، وقيل لأن الذين أقاموها كانوا قبل ذلك في مسجد أبي صالح فنسبت إليه ، وقيل أيضا نسبت إلى الصالحين لصلاح من أنشأها. والصالحيّة اليوم حي من أحياء مدينة دمشق الشمالية ، تمتد بين حيي ركن الدين والمهاجرين.

نزهة الأنام للبدري ١٩٠

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٦٤

معالم دمشق التاريخية للإيبش والشهابي ٣٨٨

ـ الصالحيّة الجديدة : : قسم جديد من الصالحية ، غربي الزاوية العذراوية ومسجد قيس [كان هذا المسجد شمالي مسجد الطشتدار الحالي إلى الشمال من جامع الشيخ عبد الغني النابلسي].

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٠٦

مخطط الصالحية لدهمان (مسجد قيس)

٦٩

ـ الصالحيّة العتيقة : : موضع من حي الصالحية كان بجوار الميطور من جهة الغرب [حول منطقة جسر النحاس اليوم].

الدارس للنعيمي ١ / ٤٧٧

القلائد الجوهرية لابن طولون (الفهارس)

ـ الصحن (صحن الجامع) : : الفسحة السماوية المكشوفة في الجامع.

ـ صدر الباز : : موضع على طريق بيروت قرب الربوة ، بين الشرفين الأعلى والأدنى ، سمي بذلك تشبيها له بطائر «الباز» لأن وادي الربوة ينضمّ من رأسه ويعلوه جبلان ، ويشكّل الشرفان جناحيه ، وكان هذا الموضع قديما يعرف بالمرجة [وهو غير ساحة المرجة المعروفة بساحة الشهداء].

نزهة الأنام للبدري ٤٣ وح ١

إعلام الورى لابن طولون ٤٨

الروضة البهيّة لعربي كاتبي ٤٤

منادمة الأطلال لبدران ٤٠٠

ـ الصّدف : : موضع كان إلى الغرب المجاور لمقبرة الدحداح في شارع بغداد ، عند جادة المبرّة اليوم ، تغيرت تسميته في العهد العثماني إى بستان الدّور ، ثم تبدّلت معالم المنطقة وصارت عمارات سكنية. ويعرف أيضا بوراء الدّور ، وعلى ألسنة الناس : قفا الدّور.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٤٤

خريطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤

مخطط الصالحية لدهمان

ـ صف الجوز : : طريق كان بين محلة الميدان الفوقاني واتجاه قرية القدم. سمي بذلك لأنه كانت تحفّ به بساتين الجوز.

الروضة البهيّة لعربي كاتبي ٢٣

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٣٩١

ـ الصفّة : ج صفف : موضع مظلّل مزوّد بمقعد ثابت لجلوس الناس. وكانت التسمية في الأصل : (ظلّة) وهي البهو المستطيل الواسع ، أو السقف أو طرف البناء ، وتعرف أيضا بالدكّة ، وبالمصطبة وهي المكان المرتفع عن الأرض.

معجم الألفاظ التاريخية في العهد المملوكي لدهمان ٧٦ ، ١٠٢

موسوعة العمارة الاسلامية لغالب ٢٥١

٧٠

ـ الصفّة : : موضع كان عند القابون الفوقاني. أنظر مصطبة السلطان.

مفاكهة الخلان لابن طولون ٢ / ١٨

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ١١٧ ، ١١٨

ـ صفّة بقراط : : موضع كان في النيرب [ ] ، ذكره ابن القفطي في القرن السابع ، ينسب إلى الطبيب اليوناني إبو قراطأ وأبو قراطHippocrates الملقّب بأبي الطب (٤٦٠؟ ـ ٣٧٧؟ ق م) ، الذي يروى أنه سكن بحمص في الشام ، وكان يختلف كثيرا إلى مدينة دمشق ، ويقيم في بستان له فيها للرياضة والتعلّم والتعليم ، وكان موضع تنزّهه يسمى «صفّة بقراط» ، وبذلك تكون دمشق أول مدينة علّم فيها الطب بصورة نظاميّة.

أخبار العلماء لابن القفطي

السفر الأول من تاريخ الطب للشطّي ٤٣

ـ صفّة الخضر : : موضع كان خارج باب الفرج ، حول النحّاسين.

مفاكهة الخلان لابن طولون ١ / ٢٢٤

إعلام الورى لابن طولون ٣٠٠ ، ٣٠٢

ـ صفّة الدعاء : : موضع ذكره الاستاذ دهمان نقلا عن ألسنة الناس كان في أعلى مقبرة الروضة [في حي الصالحية] ، أما أسفل المقبرة فلم يخبره فيها أحد. كما ذكر ابن طولون أن «الحوّاقة» كانت لصيق صفّة الدعاء.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٠٢ وح ١

مخطط الصالحية لدهمان (رقم ٨)

ـ صفّة الشهداء : : موضع كان في مقبرة الباب الصغير ، إلى الشرق القريب من قبر معاوية بن أبي سفيان.

الدارس للنعيمي ١ / ١٥٦ ، ٢ / ٧٧ ، ٣٠٢

ـ صفّة العوافي : : موضع كان بالنيرب ، قبالة حمّام الزمرّد.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٦

ـ صفّة المبيّض : : أنظر مسجد النيرب [وهي غير مصطبة المبيّض في في الصالحية].

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٥٥

ـ الصفوانيّة : : موضع إلى الشرق المجاور لمسجد الشيخ أرسلان ، بين بستان العشّ ومقبرة باب توما ، يمرّ منها نهر «المجدول» المعروف بالعقرباني [والموقع اليوم بين باب توما ومقبرة الشيخ أرسلان حيث طائرة

٧١

الداكوتا المرفوعة فوق قاعدة إسمنتية والمعدّة لتحويلها إلى مطعم]. وتعرف على ألسنة العامّة بالصوفانيّة ، كما تعرف بمزرعة الصفوانية.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٢

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٣٧

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٤٣

خارطة المنجّد لدمشق القديمة (مديرية الآثار)

ـ صنعاء : : قرية كانت في الغوطة ، على أبواب دمشق ، قبل قرية المزّة ، في الشرف القبلي على نهر الخلخال ، بالقرب من المنيبع [المنيبع كان في موضع مبنى التلفزيون بساحة الأمويين ، ويمتدّ إلى مباني جامعة دمشق القديمة في البرامكة] ، تطلّ على وادي الشقراء ، محاذية لتلّ الثعالب ، سكنها اليمانيون وأعطوها اسم مدينتهم «صنعاء» ، خربت في أوائل القرن الثالث عشر للميلاد. وكانت تعرف أيضا بصنعاء دمشق ، وبصنعاء الشام.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٤٤

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٥٢ ، ٢١٨

البداية والنهاية ١٢ / ٣٨٩

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٢٥ وح ٥

الدارس للنعيمي ١ / ٥٠٢ ، ٢ / ٣٥٨

ضرب الحوطة على جميع الغوطة لابن طولون

غوطة دمشق لكرد علي ١٧٤

ـ صنعاء دمشق : : أنظر صنعاء.

ـ صنعاء : : أنظر صنعاء.

ـ الصّور : : تحريف لفظي على ألسنة العامّة صوابه : السور.

ـ الصوفانيّة : : تحريف على ألسنة العامّة صوابه الصفوانيّة. أنظر الصفوانيّة.

ـ الصومعة الغربية : : كانت في الجهة الشمالية الغربية من الجامع الأموي ، عند الزاوية الغزاليّة.

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٩٥

ـ الصويجاتيّة والصاجاتيّة : : من يصنع الصاجات ويبيعها ، ولم يكن لهم سوق محدّد ، بل كان معظمهم في محلّة تحت القلعة [منطقة سوق الهال القديم وسوق الخيل وجامع بلبغا] والبقية مفرّقون.

نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ١٣٧

٧٢

باب الضاد : ـ ضريح الشيخ حسن الجباوي : : في سوق السويقة ، قرب جامع النقشبندي. ينسب للشيخ حسن بن الشيخ سعد الدين الجباوي صاحب الطريقة السعديّة المعروفة أيضا بالطريقة الجباويّة ، المتوفى أواخر العهد المملوكي سنة ٩١٤ ه‍ / ١٥٠٨ م.

أسواق دمشق القديمة للشهابي ٤٢٨

ـ ضريح الشيخ سراج : : في محلّة المزّاز من حي الشاغور.

مفاكهة الخلان لابن طولون ١ / ٢٣٤

ضريح صلاح الدين الأيوبي : : في حي الكلّاسة ، بجوار الجامع الأموي من جهة الشمال ، شيّده في الأصل كتربة وقبّة الملك الأفضل ابن السلطان صلاح الدين ونقل إليه رفاة والده المدفون في قلعة دمشق سنة ٥٩٢ ه‍ / ١١٩٧ م ، ثم اتّصلت المدرسة بالتربة ، وأعيد بناء القبّة في العهد العثماني. وتعرف التربة أيضا بالتربة الصلاحيّة ، وبتربة صلاح الدين ، وبمسجد صلاح الدين.

خطط دمشق للمنجّد ٧٠

دمشق تاريخ وصور للشهابي ، ط ٢ ، ٢٤٨

خطط دمشق للعلبي ١٤٥ (بعنوان المدرسة العزيزيّة)

ـ ضريح نور الدين الشهيد : : في المدرسة النورية الكبرى بسوق الخيّاطين الحالي ، وله نافذة تطلّ على السوق.

الدارس للنعيمي ١ / ٤٦٨

ـ الضلاعيّة : : تسمية متأخّرة أطلقت على المبنى الذي كانت تشغله المدرسة الضيائية الكبرى في حيّ الصالحيّة ، شرقي جامع الحنابلة.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ١٤٠ وح ١

٧٣
٧٤

باب الطاء

ـ [الطاحون] : ـ طاحون الأشعريين : : يحتمل وقوعها عند مرج الأشعريين بمحلّة تحت القلعة [منطقة سوق الهال القديم وسوق الخيل وجامع بلبغا]. درست.

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٥

ـ طاحون الأشنان : : كانت على نهر ثورا ، بين بيت أبيات وبستان بهيص والدخوار [عند الطرف الشمالي لشارع الثورة اليوم] ، وفي حقبة لاحقة أطلق اسمها على بيت أبيات. وتعرف أيضا بمحلّة طاحون الأشنان. درست.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٨٦ ، ٨٧

المروج السندسيّة لابن كنّان ١١

مخطط الصالحية لدهمان

ـ طاحون باب توما : : كانت خارج باب توما من جهة الشمال. درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٤٩

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)

ـ طاحون باب السلامة : : كانت عند باب السلام. درست.

تاريخ ابن قاضي شهبة ، مج ١ ، ٣ / ٥١٧ ، ٥٥٥

ـ طاحون باب الفرج : : كانت عند باب الفرج. درست.

تاريخ ابن قاضي شهبة ، مج ١ ، ٣ / ٦٤٠

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)

ـ طاحون البسار : : مجهولة الموقع والنسبة. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٥٧

ـ طاحون الثقفيين : : كانت في حصن الثقفيين ، شرقي قلعة دمشق ، بجوار نهر بردى. وتعرف أيضا بطاحون القلعة. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٤٠

ـ طاحون الجوباني : : مجهولة الموقع والنسبة. درست.

الدرّة المضيّة لابن صصرى ٨١

٧٥

ـ طاحون الحلوانيّة : : كانت في الحلوانيين ، بين باب الفراديس والجامع المعلّق. درست.

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)

ـ طاحون الدباغة : : كانت في خارج باب توما ، في جادة الشيخ رسلان ، إلى الجنوب القريب من جامع السقيفة [جامع الثقفي اليوم]. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٤

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٤١

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٤٦

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)

ـ طاحون الزنجاري : : كانت في محلّة السبعة أنابيب خارج باب توما ، بينه وبين باب السلام ، إلى الشرق من جامع مسجد الأقصاب. درست.

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)

ـ طاحون السايحاني : : كانت إلى الغرب من الجسر الأبيض والجنوب القريب من نهر ثورا ، بجوار ماصية أمير المؤمنين من جهة الجنوب [برأس شارع أبي رمّانة قرب حديقة أبي العلاء]. درست.

مخطط الصالحية لدهمان

ـ طاحون السجن : : لا زالت في زقاق السجن ، بين زقاق الخضيريّة [الخيضريّة] وزقاق الشمّاعين الحاليين ، في حي الشاغور الجوّاني ، وتقع اليوم في آخر نزلة طاحون السجن.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٥٧

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٩٥

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٦٢

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٠٥

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٣٩٤

ـ طاحون سراج : : كانت عند بستان سراج ، على نهر ثورا ، قبالة بيت أبيات وبستان الدماغيّة. درست.

مخطط الصالحية لدهمان

٧٦

ـ طاحون السقيفة : : كانت خارج باب توما ، إلى الشرق المجاور لجامع السقيفة. درست.

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)

ـ طاحون السيفي منخاص : : كانت في قرية المزّة ، بجوار جنينة فاطمة ، قرب بستان القاطوع. درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٤٧

ـ طاحون الشامية البرّانية : : كانت في حي العمارة البرّانية ، خارج باب السلام. درست.

لطف السمر للغزّي ٢ / ٥٣٤ وح ٤

ـ طاحون الشقراء : : كانت في الشقراء المطلّة على المرج الأخضر. درست.

غوطة دمشق لكرد علي ٥٢

ـ طاحون الشيخ : : كانت في الصفوانية ، خارج باب توما وقرب الشيخ رسلان. درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٤٨

ـ طاحون العثمانية : : كانت في بستان المحمديات [حي بستان الرئيس الحالي]. درست.

مخطط الصالحية لدهمان

ـ طاحون العجم : : كانت عند موضع «بين النهرين» ، ولم أتوصّل إلى تحديد موقعها ، فساحة المرجة كانت تسمى «بين النهرين» ، وزقاق الفرّايين أيضا. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٦٥

ـ طاحون العين : : كانت خارج باب توما ، على نهر بردى ، في حي مسجد الأقصاب ، إلى الجنوب الشرقي منم جامع مسجد الأقصاب ، والجنوب الغربي من محلّة السبعة أنابيب ، عند عين ماء كانت تعرف «بعين كمشتكين». درست.

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (امجمع العلمي العربي)

ـ طاحون عين الكرش : : كانت في محلّة عين الكرش الحالية. درست.

مفاكهة الخلان لابن طولون ١ / ٢٤

٧٧

ـ طاحون الفرّائين : : كانت في محلّة الفرّائين (أو الفرّايين) ، إلى الجنوب الشرقي القريب من محلّة السبعة أنابيب ومسجد القصب. درست.

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)

ـ طاحون القلعة : : أنظر طاحون الثقفيين.

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)

ـ طاحون الكنيسة : : كانت بجوار [قبري] شر حبيل وخولة بنت الأزور [خارج باب توما]. درست.

مفاكهة الخلان لابن طولون ١ / ٤١

ـ طاحون كيوان : : كانت في محلّة كيوان ، على نهر بانياس ، إلى الجنوب المجاور لجسر ابن شواش. درست.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٥

مخطط الصالحية لدهمان

ـ طاحون اللوّان : : كانت في أواخر قرية المزّة. درست.

الدارس للنعيمي ١ / ١٦٦ ، ٤٥٣

ـ طاحون مقرى : : كانت في سفح قاسيون ، على نهر ثورا ، عند الغيضة بين بستان السبع قاعات وبستان السنبوسكي ومقرى. درست.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٧٢

المروج السندسيّة لابن كنّان ١٣

مخطط الصالحية لدهمان

ـ طاحون الميدان : : مجهولة الموقع. درست.

الدارس للنعيمي ١ / ١٨٤

ـ طاحون الوزّ : : كانت في حي الشهداء ، عند التقاء زقاق الوزّ بزقاق الحبوبي [شمالي مبنى وزارة المواصلات في شارع البرلمان اليوم]. درست.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٩ وح ٢

خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤

مخطط الصالحية لدهمان

٧٨

ـ طاحونة : : أنظرها حيثما وردت تحت اسم طاحون.

ـ الطارمة : : غرفة عالية محاطة بشبابيك كثيرة تطلّ على ما حولها ، وبلغة أهل دمشق : «الطيّارة» ، و «الطرمة».

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٢٢٥ وح ١

إعلام الورى لابن طولون ٣٦

ولاة دمشق في عهد المماليك لدهمان ٧٧ وح ١

ـ طارمة باب الحديد : : كانت على باب الحديد لقلعة دمشق ، بناها الملك المعظّم عيسى بن أبي بكر بن أيوب بن شاذي بن مروان سنة ٦٢٤ ه‍ / ١٢٢٧ م.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٢٢٥

ـ طارمة القلعة : : كانت على قلعة دمشق.

تاريخ ابن قاضي شهبة ، مج ١ ، ٣ / ١٥٨

إعلام الورى لابن طولون ١٤١

ـ الطبقة : : هي الطابق أو المنزل بمفهوم اليوم.

ـ طبقة ابن الجريرة : كانت قرب الجامع المعلّق [في شارع الملك فيصل اليوم] ، درست.

مفاكهة الخلان لابن طولون ٢ / ٦٥

ـ الطرايفيين أو الطريفيين : : موضع بالمقسلاط أو المقلاص من سوق مدحت پاشا الحالي ، قرب مئذنة الشحم ، والطرايفي بائع التحف الثمينة.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٩٦

ـ الطريق : : الممرّ الذي يصل المدينة بأحد المرافق الهامّة فيها ، ويقع غالبا خارج المخطّط التنظيمي (كالطريق الواصل إلى المطار مثلا) ، أو الملحقات التي تصل الطرق الدولية ببعضها (كالمتحلّق الجنوبي أو الشمالي).

مصطلحات محافظة دمشق

ـ طريق أبي صالح : : أنظر طريق الشيخ صالح.

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)

ـ طريق برزة : : الطريق الواصلة بين قرية برزة وبيت لهيا [قرية دارسة في موضعها اليوم ساحة العبّاسيين].

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٣

٧٩

ـ طريق بستان البودي : : كان خارج محلّة باب السريجة ، وكان يعرف قبل ذلك بطريق قينية.

إعلام الورى لابن طولون ١٦٢

ـ طريق بيت لهيا : : الطريق الواصلة بين دمشق وبيت لهيا [قرية دارسة في موضعها اليوم ساحة العبّاسيين] وفيه قسطل الزينبي.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٣

ـ طريق الجبخانة : : كان الطريق الواصل اليوم بين ساحة البرلمان وشارع بيروت حيث كان مستودع الأسلحة والذخيرة في العهد العثماني المعروف (بالجبخانة) وفي موضعها اليوم (فندق المريديان) ، وعرفت نهايته عند التقاءه بشارع بيروت باسم (طلعة الخنازير) لوجود مزرعة لتربية الخنازير أيام الانتداب الفرنسي ١٩٢٠ ـ ١٩٤٥ م. والجدير بالذكر أن خارطة بلدية دمشق الصادرة ١٩٢١ ـ ١٩٢٤ م تسميه جادة زقاق الوزّ.

خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤

خارطة بلدية دمشق ١٩٢١ ـ ١٩٢٤ م

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ١٨٤

ـ طريق جرمانا : : الطريق الآخذ من خندق السور بين الباب الشرقي وباب كيسان إلى قرية جرمانا.

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)

ـ طريق حرستا : : الطريق الواصل بين دمشق وقرية حرستا ، وكان فيه مسجد العبّاس.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٣

ـ طريق حور تعلا : : كان يخترق بساتين أبي جرش من محلّة الصالحية بين بستان حور تعلا ونهر ثورا شمالا ، وجامع مسجد الأقصاب جنوبا.

مخطّط الصالحية لدهمان

ـ طريق حوران : : الطريق الممتد جنوبي طريق الميدان عند جامع فلوس نحو حوران.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٩٣

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٦١

ـ طريق داريّا : : الطريق الواصل بين دمشق وقرية داريّا ، وفيه مسجد معاوية في أرض قينية.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٩١

٨٠