معجم دمشق التاريخي - ج ٢

الدكتور قتيبة الشهابي

معجم دمشق التاريخي - ج ٢

المؤلف:

الدكتور قتيبة الشهابي


الموضوع : التاريخ والجغرافيا
الناشر: منشورات وزارة الثقافة في الجمهورية العربية السورية
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٣٩

ـ قيساريّة المرجليين : : كانت من أملاك نائب السلطنة المملوكية في الشام الأمير تنكز ، ولا تتوفّر عنها أو عن موقعها أية معلومات. درست.

ولاة دمشق في العهد العثماني لدهمان ١٧٧

ـ قيساريّة المسبك الفولاذ : : كانت داخل الباب الصغير ، وكان بناؤها مسبكا للفولاذ فحوّله الأمير تنكز نائب السلطنة المملوكية بالشام سنة ٧٣٢ ه‍ / ١٣٣٢ م إلى قيساريّة. درست.

خانات دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثرية ٢٥ / ١٩٧٥ ص ٥٣

ـ قيساريّة الوزير : : كانت في الكتّانين ، قرب سوق القمح [سوق البزورية اليوم]. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٤

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٢٠

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٣٢

خانات دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثرية ٢٥ / ١٩٧٥ ص ٥١

ـ قيساريّة يلبغا : : كانت خارج باب الفرج ، أنشأها الأمير سيف الدين يلبغا اليحياوي نائب السلطنة المملوكية بالشام سنة ٧٤٧ ه‍ / ١٣٤٦ م ، واحترقت بعد عشر سنوات ، ثم احترقت ثانية سنة ٧٩٨ ه‍ / ١٣٩٦ م ، جدّدت سنة ٨١٤ ه‍ / ١٤١١ م وأصبحت مركزا اصانعي الفراء. وعرفت أيضا باسم قيساريّة يلبغا الكبرى. درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ٤٠١

خانات دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثرية ٢٥ / ١٩٧٥ ص ٥٣

ـ قيسريّة : : تسمية وردت عند بعض المؤرّخين ، أنظر قيساريّة.

ـ قينية : قرية دارسة كانت خارج دمشق ، ومكانها اليوم في منتهى حيّ باب السريجة من جهة الجنوب الغربي ، بعد جامع التابتيّة [جامع زيد بن ثابت الأنصاري] ، بين البساتين ، في الطريق الموصل إلى المزة وقبر عبد الرحمن المسجف [قبالة مشفى الأسد الجامعي اليوم] ، وفي قينية كانت تقوم مدرسة الطب المعروفة «باللبّوديّة» ضمن بستان اللبّودي أو البودي شرقي بستان «الشموليات».

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٩٢

غوطة دمشق لكرد علي ١٢٨ ، ١٧٧

تعدّدت المقولات حول موقع قرية قينية فكانت :

١٤١

١ ـ عند ابن عساكر وابن شدّاد وابن عبد الهادي : كانت على طريق المزّة وداريّا.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٩١

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٥٢

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٢٦

٢ ـ عند ابن طولون : خلف ميدان الحصى [الميدان التحتاني].

ضرب الحوطة لابن طولون

٣ ـ عند ياقوت الحموي ، وكرد علي : مقابل الباب الصغير ، ثم أصبحت بساتين في القرن السادس الهجري أيام ياقوت الحموي.

معجم البلدان لياقوت الحموي

غوطة دمشق لكرد علي ١٢٨ ، ١٧٧

١٤٢

باب الكاف

الكتّاب : : شبه مدرسة أهليّة ، يتعلّم فيها الصغار قراءة القرآن الكريم ومبادىء القراءة والكتابة والحساب عند شيخ لقاء أجر أسبوعي يتناوله.

مذكرات فخري البارودي ١ / ١٦

ـ الكتّانيون : : باعة قماش الكتّان ، كانوا عند سوق القمح [سوق البزورية اليوم] وقيساريّة الوزير.

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٨٨

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٣٢

ـ الكتبيون : : حوانيت كانت خارج باب جيرون [الباب الشرقي للجامع الأموي].

رحلة ابن بطوطة ٦٦

ـ الكثيب الأحمر : : موضع كان شرقي مسجد القدم في قرية القدم.

إعلام الورى لابن طولون ٨٥ ، ٨٦ وح ١

ـ كراكون ـ كركون : : كلمة محرّفة عن التركيّة «قراغول» تعني : المخفر ، مخفر الشرطة.

ـ كركون ـ كراكون : : كلمة محرّفة عن التركيّة «قراغول» تعني : المخفر ، مخفر الشرطة.

ـ كروان سراي : Caravanserai : كلمة فارسيّة تعني «قصر القوافل» ، استعملت منذ بداية العهد السلجوقي للدلالة على خانات الطرق الفخمة ، ثم عمّمها الأوروپيون في القرن السادس عشر للميلاد على جميع خانات الشرق. من تسمياتها المرادفة : حوش ، خان ، فندق ، وكالة.

موسوعة العمارة الإسلامية لغالب ١٤٥

مجلة الحوليات الأثرية ، دمشق ٣١ / ١٩٨١

ـ الكشك (١) : : موضع أو درب أو بناء ويعرف أيضا بالكوجك ، وبالكوشك ، وجاء في القلائد : الكوشك هو الجوسق جمعها جواسق ، وهي القصر الصغير ، لكنها استعملت للقصر الكبير أيضا. تخبّط في موقعه المؤرّخون ، وأدخلونا في متاهات لا آخر لها ، فمنهم من جعله في العمارة الجوّانية ، ومنهم من جعله شمالي حير سرجون داخل السور [في حيّ الأمين اليوم]. وذهب ابن عساكر إلى القول في ٢ / ٦٢ رقم ٨٢ : «مسجد الكشك الذي فوق الأعمدة ، كان دارا فبناه الملك العادل نور الدين» ، وفي ٢ / ٩٣

١٤٣

رقم ٤٦ : «مسجد الكشك عند جسر سوق الدواب» ، ثم ذكر ٢ / ١٦١ في حديثه عن القنى : «وفي ظاهر البلد من القبلة قناة بهاء الدولة عند جسر سوق الدواب» وبتقاطع هذه المعلومات نستنتج أن مسجد الكشك كان في موضعين : خارج السور من جهة الجنوب ، وداخل السور استنادا لخريط المنجّد ، ونحن نعلم ـ استنادا إلى تلك الخريطة أن مسجد الكشك هو المسجد الذي بناه نور الدين بالكشك وموقعه داخل السور [ولعله هو نفسه المسجد المعروف بمسجد نور الدين]. ولم أتوصّل إلى حلّ هذه الألغاز.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٢ ، ٩٣ ، ١٦١

البداية والنهاية لابن كثير ١٤ / ٢٤٢

ـ الكشك (٢) : : درب أو موضع كان في حيّ العمارة الجوّانية ، وفيه المدرسة العزّية الجوّانية [كانت هذه المدرسة بدرب ابن مفلح المعروف اليوم بدخلة عبد الهادي من حي العمارة الجوّانية]. أنظر المدرسة العزّية الجوّانية.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٣ وح ١

ـ الكشك (٣) : : موضع كان في حيّ الأمين ، إلى الشمال المجاور لبستان القط وحير سرجون داخل السور ، وإلى الغرب من باب كيسان [كنيسة القديس بولس الحالية] استنادا لخارطة المنجّد.

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (المجمع العلمي العربي)

ـ كشك الحارس : : أنظر كولاباالحارس. ويعرف أيضا ببيت الحارس ، وبكولاباالحارس.

ـ كفرسوسة : : كانت قرية في الجهة الجنوبية القريبة من دمشق قبل أن تصبح من أحياء المدينة ، ورد ذكرها في العهد الآرامي ، واسمها محرّف عن «كفرسوسية» ويعني بالآرامية والسريانية : «قرية الخيل». وورد اسمها في بعض المصادر : كفرسوسيا ، وكفرسوسية.

غوطة دمشق لكرد علي (الفهارس)

المعجم الجغرافي للقطر العربي السوري (كفرسوسة)

ـ گمرك : : تسمية شائعة على ألسنة العامّة بمعنى : الجمرك.

ـ الكنيسة : : المكان المقدّس لإقامة الشعائر الدينية المسيحية.

ـ كنيسة بني قطيطة : : كانت في الغوريق وهي تسمية مصحّفة صوابها الفورنق ، وتسميتها الأحدث : محلّة الجينيق [وهي اليوم محلّة الفرّايين بين باب توما وباب السلام].

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٨٢ وح ٦

١٤٤

ـ كنيسة بني نصر : : مجهولة الموقع.

مختصر تاريخ ابن عساكر لابن منظور ١ / ٢٩٠

ـ كنيسة بولص : : كانت بدرب اللبّان ، غربي القيساريّة الفخريّة [وهي غير كنيسة القديس بولص الحالية عند دوّار المطار والتي شيّدت سنة ١٩٣٩ م]. ذكرها الفارس (دارفيو) عند زيارته لدمشق عام ١٦٦٠ م وقال : «عند الخروج من المدينة وعبر الباب المسمى الباب الشرقي ترى بقايا كنيسة كان النصارى قد بنوها تكريما لبولس ، وليس فيها سوى برج الجرس لم يزل قائما بكامله وهو قديم للغاية ، على حين استخدم المسلمون ما تبقى خانا لإيواء المسافرين». وهي غير كنيسة القديس بولص عند دوّار المطار اليوم فهذه شيّدت عام ١٩٣٩ م. وورد اسم الكنيسة في بعض المصار : كنيسة بولين ، وكنيسة ثولين.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٢٩ ، ١٣١

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٢٢ ، ٢٧٢ ، ٢٧٤

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٩٢

البداية والنهاية لابن كثير ٢ / ١١٩ ، ٧ / ٢٦

وصف دمشق في القرن السابع عشر للفارس دارقيو ٤١

ـ كنيسة بيت لهيا : : كانت في قرية بيت لهيا [عند ساحة العبّاسيين اليوم]. أنظر بيت لهيا.

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١١١ وح ٢

ـ كنيسة تلّ الجبن : : مجهولة الموقع.

البداية والنهاية لابن كثير ٩ / ١٦٦

ـ كنيسة توما : : كانت خارج باب توما.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٥٠ ، ٥١ ، ٥٣

البداية والنهاية لابن كثير ٩ / ١٧٣

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٧٥

ـ كنيسة حمّام القاسم : : كانت في الفراديس [قرية دارسة كانت بحي العمارة البرّانية خارج باب الفراديس اليوم] ، بحذاء دار أم البنين ، وتعرف بكنيسة «مريحنا» ، وهي غير كنيسة مار يوحنّا التي كانت في الجامع الأموي.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٢٠

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٥٣

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٧٧

معجم دمشق التاريخي ج ٢ م ـ ١٠

١٤٥

ـ كنيسة حميد بن درّة : : كانت في درب حميد بن درّة ، عند الزقّاقين ، ويعرف أيضا بدرب السقيل وبدرب الصقل. مجهولة الموقع. تنسب إلى حميد بن عمرو مساحق القرشي العامري ، وأمه درّة بنت أبي هاشم خال معاوية بن أبي سفيان ، وكان الدرب إقطاعا له فنسبت الكنيسة إليه وهو مسلم.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣١

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٥٥

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٨٢

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٧٨

ـ كنيسة حنانيا : : من كنائس العهد البيزنطي ولا تزال داخل الباب الشرقي ، في زقاق حنانيا ، يعتقد بأنها أقيمت في موضع «الديماس» الذي كان ينعبّد به القديس حنانيا الدمشقي أحد التلامذة السبعين ، بجوار بيته ، وقد نحتت جدرانها وسقفها في الصخر ، ومن الديماس انطلقت التبشير بالمسيحية دينا.

الروضة الغنّاء للقساطلي ١٠٣

مجلة العمران العدد ٥٥ ـ ٥٦ / ١٩٧٤ ص ١١١

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣٢٧

ـ كنيسة الداخلة : : أدخلها الخليفة الوليد بن عبد الملك في المسجد الأموي.

البداية والنهاية لابن كثير ٩ / ١٨٢

ـ كنيسة دمشق : : أنظر كنيسة يوحنا.

ـ كنيسة دير مرّان : كانت في قرية المعظّمية ، بسفوح قاسيون.

البداية والنهاية لابن كثير ٩ / ١٧٣

ـ كنيسة الراهب : : كانت جنوبي دمشق ، وهي من الكنائس الكبار.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٤١

البداية والنهاية لابن كثير ٩ / ١٧٣

ـ كنيسة الزيتون : : بحارة الزيتون داخل الباب الشرقي من جهة الجنوب الغربي ، كانت في الأصل معبدا ، أقيمت على اسم السيدة [مريم] خلال السنوات ١٨٣٢ ـ ١٨٤٠ م أيام إبراهيم پاشا المصري ، ووضع أسسها البطريرك مكسيموس مظلوم بمساعدة بحري بك. احترقت سنة ١٨٦٠ م فجدّدت. وفي سنة ١٨٧٣ م أنشأ البطريرك غرغوريوس بجانبها المدرسة «البطركيّة».

الروضة الغنّاء للقساطلي ١٠٢

١٤٦

ـ كنيسة العبّاد (١) : : كانت عند دار وقناة ابن الماشكي ، جعلت مسجدا ، قناة ابن الماشكي كانت تحت مئذنة فيروز في محلّة العقيبة.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٦٠

ـ كنيسة العبّاد (٢) : : كانت في رأس درب النقّاشين وجعلت مسجدا.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣٢

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١١٣ ، ٢٧٦

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٨٢

ـ كنيسة القديس بولص : : من الكنائس الحديثة ، أقيمت داخل باب كيسان [عند دوّار المطار الحالي] عام ١٩٣٩ م.

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣٢٩

ـ كنيسة القديس جاور جيوس : : في حيّ الميدان ، بمحلّة باب المصلّى.

الروضة الغنّاء للقساطلي ١٠٢

ـ كنيسة القديس غريغوريوس : : داخل باب توما ، بجانب حمّام البكري ، أنشئت بعد سنة ١٨٦٠ م.

الروضة الغنّاء للقساطلي ١٠٣

ـ كنيسة القلانسيين : : كانت في موضع دار الوكالة ، داخل باب الجابية.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣١

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٧٤

البداية والنهاية لابن كثير ٧ / ٢٦

ـ كنيسة مار سركيس : : بجانب الباب الشرقي ، لصيق السور ، احترقت سنة ١٨٦٠ م فجدّدت.

الروضة الغنّاء للقساطلي ١٠٢

ـ كنيسة مار موسى الحبشي : : على الطريق السلطاني» إلى الغرب عن الباب الشرقي ، احترقت سنة ١٨٦٠ م وجدّدت بمساعي المطران يعقوب الريشاني.

الروضة الغنّاء للقساطلي ١٠٣

ـ كنيسة مار يوحنا الدمشقي : : أقيمت في موقع دار قنصل روسيا في جادة باب توما ، عند المدرسة الآسيّة ، شيّدها المطران ايوانيكوس المساميري الدمشقي بتمويل من روسيا بعيد سنة ١٨٦٠ م.

الروضة الغنّاء للقساطلي ١٠٢

١٤٧

ـ كنيسة مريم : : من الكنائس العريقة في حيّ «الخراب» ، بدرب كنيسة مريم ، شرقي درب الحجر [جادة باب توما] وحمام الزين ، ولا صحّة لما يعتقد پورتر في كتابه (خمس سنوات في دمشق) من أن كنيسة المقسلاط قامت في موضع كنيسة مريم ، فالمقسلاط في محلّة مئذنة الشحم ، وهو المكان الذي التقى فيه أبو عبيدة بن الجرّاح بخالد بن الوليد عند فتح دمشق ١٤ ه‍. وكانت هذه الكنيسة قائمة حتى سنة ٦٥٨ ه‍ / ١٢٦٠ م وخرّبت ، ثم خرّبت ثانية أيام تيمور لنك ١٤٠٠ م. وكانت تقسم إلى كنيستين ، الأولى المريميّة والثانية كنيسة (مار نقولا) ، وفي عام ١٨٦٠ م احترقت المريميّة وتخرّبت فأعيد بناؤها سنة ١٨٦١ م وجعلت مع كنيسة (مار نقولا) كنيسة واحدة وصار اسمها الكنيسة المريميّة.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٢٩

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٥٥

البداية والنهاية لابن كثير ٧ / ٢٧ ، ١٣ / ٢٥٤

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٧٢ ، ٧٧

الدارس للنعيمي ٢ / ٣١٦ ، ٣١٧

مفاكهة الخلان لابن طولون ١ / ١٠٠ ، ١٣١

رحلة ابن جبير ١٩٨

الروضة الغنّاء للقساطلي ١٠١

ـ كنيسة مريوحنا الدمشقي : : أنظر كنيسة حمّام القاسم.

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٦

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٢٠

ـ كنيسة المصلّبة : : كانت بين الباب الشرقي وباب توما ، قرب النيبطون داخل السور ، بجوار كنيسة حنانيا ، تخرّبت بعد سنة ٥٨٠ ه‍. ذكرها المنجّد في خارطة دمشق القديمة (المجمع العلمي العربي) في موضع كنيسة حنانيا وهو خطأ صوابه بقربها.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣١

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٧٥

البداية والنهاية لابن كثير ٧ / ٢٧ ، ١٣ / ٣٠٩

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٧٦

الدارس للنعيمي ٢ / ٣١٦ ، ٣١٩

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (المجمع العلمي العربي)

ـ كنيسة المقسلاط : : كانت في المقسلاط ، في وسط البلد ، بالقرب من درب الريحان ، [في محلّة مئذنة الشحم ، وهو المكان الذي التقى فيه أبو عبيدة بن الجرّاح بخالد بن الوليد عند فتح دمشق ١٤ ه‍]. ولا

١٤٨

صحّة لما يعتقد (پورتر) في كتابه (خمس سنوات في دمشق) من أن كنيسة المقسلاط قامت في موضع كنيسة مريم. وتعرف أيضا بكنيسة المقصلات ، وكنيسة المقلاص.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ١ / ٥٠١ وح ٥ ، ٢ / ١٢٩

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٩٦ ، ٩٧ ، ٢٧١ ، ٢٧٣

البداية والنهاية لابن كثير ٧ / ٢٥ ، ٢٦ ، ٩ / ١٧٩

ـ كنيسة الميدان : : في حيّ الميدان الوسطاني ، بمحلّة القرشي ، أقيمت أواخر سنة ١٨٦٢ م.

الروضة الغنّاء للقساطلي ١٠٢

ـ كنيسة اليعاقبة : : كانت بنواحي باب توما ، بين رحبة خالد ودرب طلحة ، عند دار الن زرناق.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣١

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٧٥

البداية والنهاية لابن كثير ٧ / ٢٧

ـ كنيسة اليعقوبيين : : كانت أقدم من كنيسة اليعاقبة ، وكانت خربة في عصر ابن عساكر (توفي ٥٧١ ه‍) ، وموقعها خلف الحبس الجديد ، يدخل إليها من الأكافين التي هي من سوق علي ، بالدرب الذي فيه حمّام الأكافين [منطقة سوق مدحت پاشا والبزورية وزقاق الشمّاعين اليوم]. وعند ابن كثير : (بين درب التنوي! وسوق علي).

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣٠

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٧٢

البداية والنهاية لابن كثير ٧ / ٢٧

ـ كنيسة يوحنا : : الكنيسة التي دخلت في تنظيم الجامع الأموي ، وكانت عند مقام سيدي يحيى. وتعرف أيضا بكنيسة دمشق ، وبكنيسة يوحنا المعمدان ، وبكنيسة مار يوحنا.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٧٤

البداية والنهاية لابن كثير (الفهارس)

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٧٥ ، ٣٧٦

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٢٣٨

ـ الكهربجي : : تسمية استعملت في بدايات هذا القرن من العهد العثماني وتعني من يتعامل مع الكهرباء كما تعني بائع الأدوات الكهربائية.

١٤٩

ـ كهف جبريل : : في سفح قاسيون ، بالصالحيّة ، بالقرب من تربة السبكيين ، غربي مغارة الدم وتحتها ، فوق مقابر الصالحية التي فوق المدرسة الجهاركسيّة. أنشأه أبو الفرج محمد بن عبد الله بن المعلم سنة ٣٧٠ ه‍ / ٩٨٠ ـ ٩٨١ م. ويعرف أيضا بالكهف ، وبمسجد أهل الكهف ، وبمسجد الكهف ، وبمغارة الكهف.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٨ ، ١١١

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد (الفهارس)

الدارس للنعيمي ٢ / ٢٠٢ والفهارس

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ١٠٣ وح ١

مفاكهة الخلّان لابن طولون (الفهارس)

لطف السمر للغزّي ١ / ٤٠٣

ـ الكورة : : رقعة من الأرض تجتمع فيها قرى وبيوت.

خريدة العجائب لابن الوردي ٤٨ وح ١

ـ كيوان : : المحلّة الواقعة في طريق بيروت على الضفّة الجنوبية لنهر بردى ، شرقي الربوة وشمالي المزّة ، بين ساحة الأمويين وساحة المواساة. تنسب إلى «كيوان بن عبد الله» من كبار ضبّاط الإنكشارية في الشام بالعهد العثماني ، بمطلع القرن الحادي عشر الهجري. وفيها اليوم فندق الشيراتون ومسبح السيريانا ومستشفى المواساة.

الحوادث اليومية لابن كنّان ٤٢١

المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٥

خلاصة الأثر للمحبّي ٣ / ٢٩٩

لطف السمر للغزّي ٢ / ٦١٢

منتخبات التواريخ للحصني ٢ / ٦٠٢

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٤٧٠

١٥٠

باب اللام

اللبّادون : : سوق كان قرب حيّ جيرون ، تعرّض للحريق سنة ٥٩٢ ه‍ / ١١٦٦ ـ ١١٦٧ م ، كما احترق مرّة أخرى سنة ٧٤٠ ه‍ / ١٣٣٩ م.

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٩١

الدرّة المضيّة لابن صصرى ١١٧

ـ اللؤلؤة الصغرى : : قرية دارسة كانت في محلّة زقاق الجن من أرض كفر سوسة اليوم ، أحرقها الفاطميون عند حصارهم لدمشق سنة ٣٦٣ ه‍ / ٩٤٧ ـ ٩٤٨ م.

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٦ (حديث ٣٦٣ ه‍)

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٤٤

غوطة دمشق لكرد علي ١٧٤ ، ١٧٨

ـ اللؤلؤة الكبرى : : قرية دارسة كانت في محلّة الحلبوني اليوم ، أحرقها الفاطميون عند حصارهم لدمشق سنة ٣٦٣ ه‍ / ٩٤٧ ـ ٩٤٨ م.

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٦ (حديث ٣٦٣ ه‍)

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٤٤

غوطة دمشق لكرد علي ١٧٤ ، ١٧٨

ـ لو كندة : : تسمية حديثة تطلق في مصر بديلة عن الفندق أو الخان.

ـ لوكندة ديمتري كاره : : كانت في سوق الخيل المجاور لساحة المرجة من جهة الشرق.

الروضة الغنّاء للقساطلي ١١١

مذكرات فخري البارودي ٢ / ١٠ ـ ١١

دمشق تاريخ وصور للشهابي ، ط ٢ ، ٧٢

١٥١
١٥٢

باب الميم

مئذنة : [وتكتب أحيانا مأذنة] : المنارة التي تعلو الجامع أو المسجد ، ومنها يرتفع الأذان ، ولقد ذكرت كتابتها بالحالتين حسب ما وردت في المصادر. كما أنني لم أذكر جميع مآذن دمشق فانظرها في أسماء جوامعها ومساجدها.

مآذن دمشق للشهابي

ـ مئذنة الأفرم : : كانت فوق الجامع الأفرم ، وغالبها من آجرّ بطبقة واحدة.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٠

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٦٠

مآذن دمشق للشهابي ٢١٥

ـ المئذنة البصية : : كانت في الطرف الغربي لمقبرة الباب الصغير ، عند التربة البصية ، شرقي مسجد البص ، بمحلّة مسجد الذبّان ، على جادة الطريق الآخذ إلى مسجد النارنج ، شرقي تربة قطب الدين الخيضري.

الدارس للنعيمي ١ / ٢٦٥ ، ٢ / ٢٥٦

مفاكهة الخلان لابن طولون ١ / ١٩٥ ، ٣٦٣

ـ مئذنة التخوت : : كانت في الربوة ، عند قصر التخوت ، وكانت من آجر على هيئة صومعة ، ويعتبرها ابن طولون أقدم من مئذنة كهف جبريل. أنظر أيضا «التخوت».

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٢

ـ مئذنة التربة العادليّة : : كانت فوق التربة العادليّة البرّانية المشرفة على ساحة المالكي اليوم ، وكانت من آجرّ بطبقة واحدة.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦١

ـ مئذنة تل الشيخ سعيد : : كانت في الصالحيّة ، وعلى هيئة صومعة من حجارة غير نحيت ، وقد ذهب رأسها في زمن ابن طولون.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٢

ـ مئذنة الجامع الجديد : : كانت فوق الجامع الجديد في الصالحيّة ، بجادة ابن المقدّم ، وهي من مآذن العهد الأيوبي المتأخّر شيّدت والجامع سنة ٦٥٣ ه‍ ، وأقيمت من حجارة صغار بطبقة واحدة ، ثم جدّدت لها طبقة

١٥٣

أخرى بحدود سنة ٧٩٠ ه‍ [وقيل ٨٩٠ ه‍]. وتعرف أيضا بمئذنة الخاتونيّة نسبة لعصمة الدين خاتون زوجة السلطان نور الدين الشهيد ثم صلاح الدين الأيوبي من بعده.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦١

مآذن دمشق للشهابي ٩٧

ـ مئذنة جامع الحنابلة : : كانت فوقه مئذنتان وبقيت منهما واحدة. وعنهما ذكر ابن طولون : «مئذنة جامع الحنابلة وهي من آجر بطبقتين ، وعليها اعتماد أهل الصالحيّة ، ومنها مئذنة رواقه القبلي ، وهي من آجرّ بطبقة واحدة جدّدت في أيامنا ـ أيّام ابن طولون ـ ولم نر أحدا يؤذّن فيها قط». أقيمت المئذنة في العهد الأيوبي سنة ٦١٠ ه‍ كما هو منقوش في حجر مؤرّخ عند مدخلها ، وأنشأها مظفّر الدين كوكبوري صاحب «إربل» أيام الملك العادل أبي بكر محمد بن أيوب.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٠

المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٠ ، ٨٦

مآذن دمشق للشهابي ١٠٣

ـ مئذنة جامع الشبليّة : : كانت فوق جامع الشبليّة بمحلّة الشبليّة [بساحة الميسات ومجاوراتها اليوم] ، وكانت من آجرّ بطبقة واحدة ، وهو غير مسجد الشبليّة عند المدرسة الشبليّة الابرّانية.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٢

ـ مئذنة جامع النيرب : : كانت فوق مسجد النيرب قرب الربوة من جهة الشرق [النيرب متنزّه قديم يقوم في موضعه حيّ أبي رمّانة وحيّ المالكي اليوم].

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦١

ـ مئذنة الخانقاه الشقّاريّة : : كانت في بستان المادنة ، تحت النيرب الأعلى وبستان الدوّاسة ونهر ثورا [عند الطرف الغربي لحديقة تشرين الحاليّة].

مخطّط الصالحيّة لدهمان

ـ مئذنة دار الحديث القلانسيّة : : كانت فوق دار الحديث القلانسيّة التي عرفت بجامع التكريتي في الصالحيّة ، قرب جامع الشيخ محيي الدين بن عربي.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦١

ـ مئذنة الشيخ أبي عمر : : كانت فوق المدرسة العمريّة في الصالحيّة ، وهي من خشب بركته على الخلاوي

١٥٤

بطبقة واحدة ، وفيها يقول ابن طولون : «وقعت في أيّامنا وما بقي منها سوى شيء يسير ولم تعد». وتعرف أيضا بمئذنة العمريّة.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦١

ـ مئذنة عبد الحق : : كانت عند قبور الشهداء [أنظر مسجد الشهداء] بدرب الجسر الأبيض ، وكانت من آجرّ كبار ورأسها على هيئة الصومعة ، وذكر ابن طولون : «وقعت في أيّامنا ، وكان سبب وقوعها الشيخ محمد العجمي الذي جدّد السقف على هذه القبور حيث نكس ما حولها وكانت مائلة إلى جهة القبلة».

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٥٤

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٥٠ ، ٣٦٠

المروج السندسيّة لابن كنّان ١٢ ، ٦٠

ـ مئذنة العروس : : المئذنة الشماليّة للجامع الأموي وتعتبر أجمل مآذنه ، شيّدت أصلا في العهد الأموي عند تشييد الجامع ، وجدّدت في العهود المتلاحقة ، سمّيت بذلك لمظهرها عند ما كانت تتلألأ بأنوار الفوانيس في المناسبات مما يجعلها تشبه العروس ليلة زفافها. وتعرف أيضا بعروس الجامع ، وبمنارة العروس ، وبمئذنة الكلّاسة لأنها تشرف على حيّ الكلّاسة ، وبالمئذنة الشماليّة لوقوعها في جهة الشمال من الجامع.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٧٦

مآذن دمشق للشهابي ٥٧

ـ مئذنة عمارة السلطان سليم : : لا تزال قائمة فوق باب جامع الشيخ محيي الدين بن عربي ، وهي المئذنة الوحيدة القائمة على باب الجامع في الصالحيّة ، شيّدت والجامع في بداية العهد العثماني سنة ٩٢٤ ه‍ / ١٥١٨ م ، وبنيت بحجارة بلق بيض وصفر وسود ، وجاءت بطبقتين ، وقبّتها على أعمدة من صخر [ذات جوسق معومد].

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٢

مآذن دمشق للشهابي ٣٤١

ـ مئذنة عيسى : : المئذنة الشرقيّة للجامع الأموي ، شيّدت أصلا في العهد الأموي فوق برج معبد (جوپيتر) الروماني ، وتعرّضت إلى كثير من الكوارث فجدّدت في العهود المتلاحقة. سمّيت بذلك لاعتقاد الناس بأن السيّد المسيح عليه السلام سينزل عليها عند قيامه. وتعرف أيضا بمئذنة النوفرة لأنها تشرف على حيّ النوفرة ، وبالمئذنة الشرقيّة لوقوعها في جهة الشرق من الجامع ، وبالمنارة البيضاء [وهي غير المنارة البيضاء

١٥٥

فوق الباب الشرقي لمدينة دمشق].

مآذن دمشق للشهابي ٦١

ـ المئذنة الغربية : : المئذنة الغربيّة للجامع الأموي ، شيّدت أصلا في العهد الأموي فوق برج معبد (جوپيتر) الروماني ، وتعرّضت إلى كثير من الكوارث فجدّدت في العهود المتلاحقة. وتعرف أيضا بمئذنة قايتباي نسبة للسلطان المملوكي قايتباي المحمودي الذي جدّدها سنة ٨٩٣ ه‍ / ١٤٨٨ م ، وبمئذنة المسكيّة لأنها تشرف على سوق المسكيّة.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٤٥

مآذن دمشق للشهابي ٦٥

ـ مئذنة فيروز : : كانت في محلّة القيمريّة ، عند جامع فيروز قرب المدرسة القيمريّة الكبرى ، إلى الشرق من الحريميين [سوق القيمريّة] والغرب من محلّة قصر البحادلة. وتعرف أيضا بمنارة فيروز.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٩

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٥٦

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٨١ وح ٤ ، ٦

الدارس للنعيمي ١ / ٤٤١

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (المجمع العلمي العربي) ـ مئذنة كهف جبريل : : كانت أقدم مئذنة في الصالحيّة ، ولم يدرك ابن طولون إلا أساسها ، وقد بلغه أن شيخه شمس الدين الورّاق فكّها لمّا كان متكلما عليها ولم تعد.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٢

ـ مئذنة المدرسة الأتابكيّة : : لا تزال قائمة فوق المدرسة الأتابكية [جامع الأتابكيّة] في جادة المدارس من الصالحيّة ، أنشأتها في العهد الأيوبي تركان خاتون زوجة الملك الأشرف موسى سنة ٦٤٠ ه‍ / ١٢٤٢ م ، وكانت من آجرّ بطبقة واحدة ، ولعل تسميتها نسبت إلى منشئتها باعتبارها من الأتابكة ، أو إلى شقيقها (أرسلان أتابك) ، أو إلى والدها الملك عزّ الدين مسعود بن زنكي وهو من الأتابكة أيضا.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦١

المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٠

مآذن دمشق للشهابي ٨٩

١٥٦

ـ مئذنة المدرسة الحاجبيّة : : لا تزال قائمة فوق جامع المدرسة الحاجبيّة في حيّ الصالحيّة ، وكانت في عصر ابن طولون من حجر معذري ودائرة مثمنّة بطبقتين ، وقبّتها [جوسقها] على أعمدة من رخام ثمانية ، وفي قبلتها تقيسة بارزة على جناح من رخام تحت الدور التحتاني ، لم تكمل [أنظر تقيسة]. أنشأها في العهد المملوكي الحاجب في الشام الأمير ناصر الدين محمد بن الأمير مبارك الإينالي ، دوادار السلطان سودون النيروزي ، تولى ٨٧٣ ه‍ / ١٤٦٨ م ، وتوفي سنة ٨٧٩ ه‍ / ١٤٧٤ م فنسبت تسميتها إلى لقبه. وتعرف أيضا بمئذنة الحاجبيّة.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦١

مآذن دمشق للشهابي ٣١٧

ـ مئذنة المدرسة الركنيّة : : لا تزال قائمة فوق جامع المدرسة الركنيّة البرّانية في ساحة شمدين أغا من حيّ ركن الدين ، وكانت في عصر ابن طولون من آجرّ بطبقة واحدة. أنشأها والمدرسة في العهد الأيوبي الأمير ركن الدين منكورس الفلكي شقيق الملك العادل سنة ٦٢١ ه‍ / ١٢٢٤ م ، واكتمل البناء سنة ٦٢٥ ه‍ / ١٢٢٧ م.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٢

مآذن دمشق للشهابي ١٨٩

ـ مئذنة المدرسة الماردانيّة : : لا تزال قائمة فوق جامع الماردانيّة في ساحة الجسر الأبيض ، وكانت في عصر ابن طولون من آجر بطبقة واحدة. أنشأتها والمدرسة الماردانيّة (عزيزة الدين أخشا خاتون) بنت الملك قطب الدين صاحب ماردين وزوجة الملك المعظّم عيسى بن الملك العادل أبي بكر محمد ، وذلك في العهد الأيوبي سنة ٦١٠ ه‍ / ١٢١٣ م. وسمّيت بالماردانيّة نسبة لماردين التي كان قطب الدين صاحبها.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦١

المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٠

مآذن دمشق للشهابي ١١١

ـ مئذنة المدرسة المرشديّة : : لا تزال قائمة فوق جامع الماردانيّة في جادة المدارس من حيّ الصالحيّة ، وكانت من آجر بطبقة واحدة وجدّد درابزينها في حدود سنة ٩١٠ ه‍ / ١٥٠٤ م. أنشأتها والمدرسة في العهد الأيوبي (خديجة خاتون) بنت الملك المعظّم عيسى بن الملك العادل أبي بكر محمد ، ودفنت فيها سنة ٦٥٤ ه‍ / ١٢٥٦ م.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٢٣٤ وح ١ ، ٣٦١

١٥٧

المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٠

مآذن دمشق للشهابي ١١٥

ـ مئذنة المدرسة المقدّمية : : كانت في الصالحيّة فوق المدرسة المقدّمية البرّانية ، وكانت في عصر ابن طولون من آجرّ بطبقة واحدة وقد ذهب رأسها ولم يعد.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٢

ـ مئذنة مقام الخليل : : كانت في أعلى قرية برزة ، وكانت في عصر ابن طولون من آجرّ على هيئة الصومعة.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٢

ـ مئذنة مقرى : : كانت في محلّة مقرى من الصالحية ، وكانت في عصر ابن طولون من آجرّ بطبقة واحدة تهدّم رأسها.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٠

ـ مئذنة الناصريّة : : كانت من مآذن الصالحيّة ، ولعل المقصود بها دار الحديث الناصريّة البرّانية ، أو المدرسة الناصريّة البرّانية؟

المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٠

ـ مئذنة النحّاس : : كانت في حيّ ركن الدين ، فوق مسجد النحّاس ، وكانت في عصر ابن طولون من آجرّ ولم يدرك سوى أسفلها ، ثم فكّ المسجد وأخذت آلته.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٢

ـ المأوى المبارك : : مغارة صغيرة في الربوة يقال بأنها كانت مأوى السيّد المسيح وأمّه عليهما السلام.

رحلة ابن بطوطة ٧٢

ـ المارستان : : كلمة عربيّة مخفّفة عن (البيمارستان) وتعني : المصحّ ، المستشفى. أنظر أيضا بيمارستان.

موجز تاريخ الطب عند العرب للشطّي ٩

ـ الماصية : : جمعها (مواصي) وهي قناة سقاية تفتح وتسدّ حسب الحاجة ، أو هي كل فتحة تأخذ الماء من النهر دون انقطاع. وتعرف أيضا بالباب (كباب الثلث على نهر ثورا قبل بلوغه قرية جوبر) ، وبالمزّاز وجمعها مزآزات وهي لفظة عاميّة فصيحها : (المصّاص) وهو المكان الذي ينقسم فيه ماء النهر إلى فروع عديدة.

١٥٨

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٩

علم المياه الجارية في مدينة دمشق للعطّار الدمشقي ١٠١

ـ ماصية أمير المؤمنين : : كانت عند الضفّة الجنوبية لنهر ثورا ، قرب جسر البط ، إلى الشمال المجاور لطاحون الوز [قرب رأس شارع أبي رمّانة ، عند حديقة أبي العلاء أو بجوارها] ، ويجري ماؤها نحو الجنوب والشرق ليغذّي طاحون الوزّ.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٩

المروج السندسيّة لابن كنّان ٢٩

مخطط الصالحيّة لدهمان

ـ ماصية الأنصار : : كانت على الضفّة الجنوبية لنهر ثورا ، إلى الغرب من ساحة الجسر الأبيض ، بين ماصيّة بشر وماصية أمير المؤمنين.

مخطط الصالحيّة لدهمان

ـ ماصية بشر : : كانت على الضفّة الجنوبية لنهر ثورا ، إلى الغرب القريب من ساحة الجسر الأبيض.

مخطط الصالحيّة لدهمان

ـ ماصية دار الضيافة : : كانت على نهر ثورا ، وسدّها من الربوة.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٩

المروج السندسيّة لابن كنّان ٢٩ وح ١

ـ ماصية قناة السبيل : : كانت من مواصي نهر طاحون الوزّ [أحد فروع نهر ثورا في حيّ الشهداء الحالي] ، وتعرف هذه القناة أيضا باسم الزينبية ، وهي غير الزينبيّة في القصّاع.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٩

المروج السندسيّة لابن كنّان ٢٩

ـ الماطرون : : كانت من متنزّهات دمشق في محلّة الصالحيّة ، قريبة من الميطور.

المروج السندسيّة لابن كنّان ١٢

ـ المحاكرة أو الحكر : : هو الحاكورة وجمعها حواكير ، وتعني البستان المسوّر أو المشجّر بشجر الصبّار أو الآس أو الورد وغير ذلك ، والحكر من المصطلحات الفقهيّة القديمة ويعني : العقار المحبوس يؤجّر لأمد طويل ، وقد شاع هذا المصطلح في العهد المملوكي خاصّة. ويعرف في التجارة باسم (المحاكرة) هو المكان

١٥٩

المخصّص لبيع البضائع المستوردة ضمنه إلزاميّا ، كي تبق تحت نظر الدولة.

دمشق بين عصري المماليك والعثمانيين للعلبي ٢٥٧

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ١٦٨

ـ محاكرة ابن الصلاح الغزولي : : كانت في حيّ العمارة الجوّانية ، عند جادة النوفرة ، بجوار المدرسة البادرائيّة.

الدارس للنعيمي ٢ / ٢٢٤

ـ المحاملين : : موضع كان عند جسر المصلّى حول جامع المصلّى بحي الميدان التحتاني.

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٨ (حوادث سنة ٣٦٣ ه‍)

ـ المحراب : : هو قبلة المسجد ، أو الموضع في جدار المسجد يتّجه المصلّون باتّجاهه ، وهو الموضع الذي يقيم عنده الإمام الصلاة. وبعض هذه المحاريب في بعض المساجد مخصّص لمذهب من المذاهب الأربعة.

موسوعة العمارة الاسلاميّة ٣٥١

ـ محراب الحنابلة : : بمقصورة الخضر في الجامع الأموي ، أنظر أيضا مقصورة الخضر.

الدارس للنعيمي (الفهارس)

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٢٤٤ ، ٢ / ٤٢٨ ، ٤٦٧ ، ٤٧٧

ـ محراب الحنفيّة : : بمقصورة الحنفيّة في الجامع الأموي ، أنظر أيضا مقصورة الحنفيّة.

الدارس للنعيمي ٢ / ٥٦ ، ٣٩٥

مفاكهة الخلّان لابن طولون (الفهارس)

ـ محراب الشافعيّة : : بمقصورة الخطابة في الجامع الأموي ، أنظر أيضا مقصورة الخطابة.

مخطط الجامع الأموي

ـ محراب الصحابة : : بمقصورة الصحابة في الجامع الأموي ، ويعرف أيضا بمحراب المالكيّة. أنظر أيضا مقصورة الصحابة.

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٩٤ ، ٣٩٥

مفاكهة الخلّان لابن طولون (الفهارس)

١٦٠