معجم دمشق التاريخي - ج ٢

الدكتور قتيبة الشهابي

معجم دمشق التاريخي - ج ٢

المؤلف:

الدكتور قتيبة الشهابي


الموضوع : التاريخ والجغرافيا
الناشر: منشورات وزارة الثقافة في الجمهورية العربية السورية
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٣٩

١

٢

٣

٤
٥

٦

باب السين

ـ الساباط : ممرّ مسقوف بين جدارين أو بيتين ، وعلى ألسنة العامّة : السيباط.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٢٧٢

موسوعة العمارة الاسلامية لغالب ٢١٧

ـ الساحة : : حلقة الاتصال التي تتفرّع عنها الشوارع الرئيسيّة في المدينة.

مصطلحات محافظة دمشق

ـ ساحة آخر الخطّ : : تسمية شائعة على ألسنة الناس للساحة التي تقع في آخر طريق المهاجرين من جهة الغرب ، أطلقت نسبة لاخر محطّة للترام قبل إلغائه كانت في هذا الموقع ، وتعرف الساحة أيضا باسم ساحة خورشيد نسبة لقصر بناه خورشيد المصري [وهو القصر الجمهوري القديم القائم حاليّا قربها] ، وتعرف اليوم رسميّا باسم ساحة ذي قار [نسبة لمعركة ذي قار التي جرت في الجاهلية بالعراق بين العرب والفرس ، وتوحّدت فيها قبائل العرب ، فكانت أول انتصار لهم على العجم سنة ٦١٠ م].

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣٩٩

المنجد في الأعلام ٢٥٧

ـ ساحة الأمويين : : في شارع شكري القوتلي [شارع بيروت] ، غربي دمشق ، وتؤلف عقدة مواصلات رئيسية ، وتمّ تنظيمها في العهد الوطني ، وسمّيت بذلك تيمّنا بالازدهار الذي شهدته دمشق عند ما كانت عاصمة للعالم الاسلامي في العهد الأموي ، وقد نظّمت هذه الساحة في السجلّات الرسمية بمحافظة دمشق على مرحلتين :

مرحلة آ : ضمن تنظيم غربي أبي رمّانة : تاريخ التوزيع ٢٣ / ٥ / ١٩٨١ م ، التسجيل في الطابو ١٧ / ٩ / ١٩٨١ م.

مرحلة ب ـ تنظيم الساحة تاريخ التسجيل ٢٣ / ١ / ١٩٧٠ م.

سجلّات محافظة دمشق

مدينة دمشق لصفوح خير ٢٠٦

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٢٦٣

خرائط دمشق السياحيّة

٧

ـ ساحة الأولياء : : ساحة تاريخيّة قديمة لا تزال في محلّة الفواخير ، عند الطرف الشرقي لمنطقة المهاجرين ، فوق نهر يزيد ، قرب جادّة السكّة ، لصيق المدرسة الأرمويّة الدارسة ، سميت بذلك لأنها كانت تضمّ قبورا يعتقد الناس بأنها قبور لأولياء صالحين.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٢٨٦ وح ١

مخطط الصالحية لدهمان

ـ ساحة باب توما : : ساحة تحيط بباب توما الأثري ، نظّمت في بدايات الاحتلال الفرنسي لدمشق ، وأكمل التنظيم في الثلاثينات المهندس الفرنسي (إيكوشار).

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣٣٤

ـ ساحة باب المصلّى : : في حيّ الميدان التحتاني ، تفصل بينه وبين حي الميدان الوسطاني ، وتعرف أيضا بدوّار باب المصلّى ، واسمها الرسمي اليوم ساحة اليرموك.

خرائط دمشق السياحيّة

ـ ساحة الجريد : : كانت إلى الغرب من محلّة الحواكير ، تحت ساحة آخر الخطّ [أسفل قصر تشرين وعلى امتداد مستشفى الشامي اليوم] ، وكانت تقام فيها سباقات الخيل ومباريات (الجريد) بين الفرسان ، فيحمل الواحد منهم جريدا في يده [وهي خيزرانة قصيرة والكلمة من اللغة الكرديّة وتعني : السباق] ، ثم يعدو بفرسه ويلحقه فارس آخر ، فإذا مسّه بها غلبه ، وكانت لهذه اللعبة أصول متّبعة ، وهي من ألعاب الفروسيّة الآتية من آسيا الوسطى. وفي عام ١٩١٨ م نصب الانكليز خيامهم في هذه الساحة بعد دخولهم دمشق مع القوات العربية والأمير فيصل بن الحسين ، وبقوا فيها ٣ ـ ٤ أشهر كانوا يتسلون خلالها بلعبة الفوتبول [كرة القدم]. درست.

ذكريات لعلي الطنطاوي ٣ / ٢٧٠

حديث دمشقي لنجاة قصّاب حسن ١ / ٥٠

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣٩٩

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٢٦٤

ـ ساحة الجسر الأبيض : : في الصالحيّة ، بين طلعة العفيف والطلياني ، وكانت محلّة الجسر الأبيض في العهد المملوكي من أنزه البقع في دمشق ، وصفها البدري في القرن التاسع للهجرة ، سمّيت بذلك لوجود جسر فيها كان مبنيا بحجارة بيضاء فوق نهر (ثورا).

٨

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣٨٠

معالم دمشق التاريخية للإيبش والشهابي ١٢٢

ـ ساحة الحجاز : : أمام محطّة الحجاز ، عند تقاطع شارع النصر بشارع سعد الله الجابري ، وكانت الأرض التي أقيمت عليها هذه الساحة ملكا لآل (الملّا) الذين قدموا من المغرب العربي ، كما كانت جزءا من (بستان الأعجام) أو (بستان الغربا) ، وفيها اليوم نصب تذكاري تخليدا لاستشهاد الطبيب مسلّم البارودي إبّان العدوان الفرنسي على دمشق في ٢٩ أيّار ١٩٤٥ م ، وكان هذا النصب في العهد العثماني سبيلا للماء يتوسط الساحة.

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ١٣٢

ـ ساحة السبع بحرات : : أمام مصرف سورية المركزي ، تتوسط أحياأ المزرعة والشهداء والمزرعة وصاروجا ، نظّمت أيّام الاحتلال الفرنسي لدمشق سنة ١٩٢٥ م ، وسمّيت حينئذ بساحة «الكابتن ديكار پانتري» قائد الهجّانة (حرس الباديّة) الذي لقي مصرعه أثناء حراسته لقافلة سيارات بغداد في ١٢ أيلول ١٩٢٥ م ، وكانت عبارة عن قبّة إسلامية الطراز تحيطها سبع بحرات ، وبعد الجلاء الفرنسيون سنة ١٩٤٦ م أطلق عليها اسم (ساحة ١٧ نيسان) ، بعد اشتراك القوّات المغربية في حرب تشرين التحريريّة ١٩٧٣ م صار اسمها (ساحة التجريدة المغربيّة) ، ثم أعيدت إليها سنة ١٩٩٨ م التسمية القديمة الشائعة (ساحة السبع بحرات).

دمشق تحت القنابل لأليس پولو ٩١

عشائر الشام لزكريا ط ٢ ، ٣٨٩ ، ٤١٤

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣٥٥

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٢٧٦

ـ ساحة السخّانة : : لا تزال في حيّ الميدان الفوقاني ، تنسب للقادمين من قرية «السخنة» في بادية الشام ، بين تدمر والقريتين ، والذين سكنوا في هذه المحلّة في القرن التاسع عشر.

ذيل ثمار المقاصد لطلس ٢٢٢ ، ٢٣٤

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٢٧٦

ـ ساحة سوق الخيل : : جنوب سوق صاروجا ، شرقي ساحة المرجة ، وكان اسم موضعها والمناطق المجاورة لها (تحت القلعة) ، وتخصّصت بتجارة الخيول وتمويل قطعات الخيّالة بها في العهد السلجوقي والأيوبي

٩

والمملوكي والعثماني ، كما كانت مركزا لتجمّع العاملين في مستلزمات الجيش ومهمّاته بدءا بالخيّاطين وصنّاع الأسلحة وانتهاءا بالمطاعم والفنادق. واستمرّ تطوّر هذه الساحة والسوق تجاريا فتواجد فيها باعة الخضار والفواكه والعطارة كبدائل عن باعة الخيل ، ولا تزال إلى اليوم مركزا لبيع الخضروات والفاكهة ، وقد أطلق شاغلوها عليها اسم (سوق علي پاشا) إحياءا لذكرى هذا السوق الذي كان بينها وبين ساحة المرجة.

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٧٢

ـ ساحة شمدين : : برأس شارع ركن الدين ، عند المدرسة الركنيّة ، سمّيت بذلك نسبة إلى سعيد پاشا شمدين أحد الأعيان بدمشق في عصره ، وأمير الحجّ الشامي.

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٢٦٧

ـ ساحة العبّاسيين : : في الجهة الشرقيّة لدمشق ، بنهاية شارع حلب ، ضمن تنظيم الزبلطاني ، أنشئت هذه الساحة في العهد الوطني لتكون عقدة مواصلات رئيسيّة ، وأطلقت تسميتها أسوة بساحة الأمويين ، ولو أن دمشق لم تكن عاصمة للدولة في العهد العبّاسي. وقد نظّمت هذه الساحة في السجلّات الرسمية بمحافظة دمشق على النحو التالي : تاريخ التوزيع ٣ / ٣ / ١٩٦٥ م قبل مخطّط إيكوشار ، تاريخ التسجيل في الطابو ٨ / ٤ / ١٩٦٥ م.

مدينة دمشق لصفوح خير ٢١٧

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٢٦٨

ـ ساحة المرجة : : هي مركز المدينة ، بين شارع النصر وحيّ البحصة ، وكانت هذه البقعة في العهد المملوكي متنزّها غنيّا بالأشجار والخضرة حيث ينقسم بردى إلى فرعين يشكلان بينهما جزيرة ، وفي عام ١٨٠٧ م أنشأ فبها والي دمشق العثماني (كنج يوسف پاشا) مبنى هامّا عرف باسم سرايا الحكم [في نفس الموضع الذي شيّدت فيه بناية العابد فيما بعد] ، وفي عام ١٨٦٦ م قام الوالي محمد راشد پاشا بتغطية نهر بردى في تلك الساحة ، ثم شيّد فيها الوالي مدحت پاشا عام ١٨٧٨ م مبنى البريد والبرق ، ومبنى العدلية ، ثم أقام فيها الوالي حسين ناظم پاشا بناء البلدية عام ١٨٩٥ م. وفي هذه الساحة أعدم السفاح جمال پاشا شهداء القومية العربية في ٦ أيار ١٩١٦ م ، كما عرض الفرنسيون فيها جثث الفلاحين الأبرياء الذين قتلوهم ظلما خلال الثورة السورية الكبرى ١٩٢٥ ـ ١٩٢٧ م. وقد عرفت الساحة بأسماء مختلفة : بين النهرين ، الجزيرة ، ساحة الشهداء نسبة لشهداء ٦ أيار ، أمّا تسميتها الشائعة على ألسنة الناس فهي ساحة المرجة نسبة للمرجة

١٠

الخضراء اليانعة التي كانت تمتد منها إلى شرق التكيّة السليمانية الحاليّة.

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣١

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٢٦٩

ـ ساروجا : : تحريف لفظي صوابه صاروجا.

ـ السباع (١) : : جمعها سبع ، وهي أن يجتمع القوم ويختمون القرآن الكريم في سبعة أيام.

ـ السباع (٢) : : مصبّات ماء معدنية في أعلى إفريز البحرة في الفسحة السماويّة للبيت ، وتكون عادة على شكل رؤوس سباع أو طيور يتدفّق الماء من أفواهها إلى البحرة.

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣٤٩

ـ السبع قاعات (١) : : موضع كان في سطح المزّة.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٦٩

ـ السبع قاعات (٢) : : موضع كان في الصالحيّة ضمن منطقة مقرى.

المروج السندسيّة لابم كنّان ١٣

ـ السّبيل : : مصدر لشرب الماء في الأزقة والدروب ، وغالبا ما يشيّد من قبل متبرّع ، وتعلوه عادة كتابات قرآنية وتأريخيّة عن روح من أقامه تبرّكا وتقرّبا من الله تعالى وفعل الخير ، وفي دمشق عدد كبير من السبلان القديمة والجديدة اليوم. وفي العهد العثماني بين السنوات ١٨٩٥ ـ ١٩١١ م وزّع والي دمشق حسين ناظم پاشا (٢٥٠) سبيلا للشرب في أنحاء مدينة دمشق كانت تعرف على ألسنة الناس باسم (الكبّاس) أو (الفيجة).

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ١٥٩

ـ سبيل البريدي : : لا يزال في محلّة السويقة ، ينسب لعلي البريدي ، ويعود تاريخه إلى أوائل القرن العاشر الميلادي في بدايات العهد المملوكي. وفي واجهته نقش كتابي مطموس المعالم وغير مقروء تتوسّطه لوحة رخاميّة حديثة جاء فيها «بسم الله ـ الفاتحة ـ الرحمن الرحيم ، أنشأ هذا السبيل الحاجة عائشة أحمد الصفدي زوجة يوسف خير عام ١٣٩٨ الموافق ١٩٧٨».

النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١١٤

ـ سبيل بنت البواشي : : كان إلى عهد قريب في حي باب البريد ، عند مدخل جادة البحرة الدفّاقة ، أقيم في موضع هذه البحرة الدارسة ، وأخيرا درس هو أيضا.

١١

أسواق دمشق القديمة للشهابي ٩٩

اللوحة الرخامية التي كانت عنده

ـ سبيل جامع سنان پاشا الخارجي : : كان من سبلان العهد العثماني في سوق السنانيّة ، عند الزاوية الجنوبيّة للجامع من الخارج ، أنشأه ومجموعة عمرانيّة والي دمشق سنان پاشا سنة ٩٩٨ ه‍ [١٥٩٠ م]. جدّد سنة ١٢٦٥ ه‍ [١٨٤٩ م]. وكذلك سنة ١٣١١ ه‍ [١٨٩٣ ـ ١٨٩٤ م]. درس.

النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١١٧

ـ سبيل جامع سنان پاشا الداخلي : : أنشأه الحاج محمد بن الحاج فارس في شعبان سنة ١٣٥١ ه‍ [١٩٣٢ م]. لا يزال داخل صحن الجامع إلى يسار الداخل.

النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١١٨

ـ سبيل جامع القاعة : : لا يزال في حي الميدان الفوقاني ، محلّة القاعة ، مؤرّخ إنشاؤه في العهد العثماني سنة ١٢١٤ ه‍ [١٧٩٩ م].

النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١٢٠

ـ سبيل جامع الورد : : لا يزال بناؤه قائما في سوق صاروجا ، عند جامع الورد ، وهو في الأصل من مشيّدات العهد المملوكي ومجدّد في العهد العثماني.

النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١٢٠

ـ سبيل الخزنة : : لا يزال في سوق القطن ، قبالة جامع جركس ودخلة السيروان ، جدّده في العهد المملوكي حاجب الحجّاب بدمشق الأمير سيف الدين جركس سنة ٨٠٧ ه‍ ، كما هو منقوش في واجهته.

النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١١٦

ـ سبيل دار القرآن الصابونيّة : : كان في سوق النحّاتين ، بأول السويقة ، أنشأه في العهد المملوكي أحمد بن الصابوني سنة ٨٦٧ ه‍ [١٤٦٢ ـ ١٤٦٣ م]. درس.

النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١١٩

ـ سبيل زاوية أبي الشامات : : لا يزال في حي القنوات ، قبالة باب الزاوية ، وهو من مشيّدات العهد

١٢

العثماني المتأخّر ، أنشىء سنة ١٣١٤ ه‍ [١٨٩٥ م] استنادا للشعر المنقوش فوق واجهته.

النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١١٣

ـ سبيل عثمان پاشا : : كان في حي الشاغور البرّاني ، عند جامع السروجي ، أنشأه والي دمشق الوزير عثمان باشا أواسط سنة ١٠٥٠ ه‍ [١٦٤٠ م]. درس.

النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١١٩

ـ سبيل مستشفى الغربا : : لا يزال بناؤه قائما في شارع مسلّم البارودي ، الطريق العام ، عند مدخل المستشفى الوطني ، أنشأه في العهد العثماني الفريق قائد الجيش السلطاني الخامس في ٦ جمادي الأول سنة ١٣١٨ ه‍ [١٩٠٠ م].

النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١١٩

ـ سبيل مسجد بلبان : : كان من سبلان العهد العثماني في سوق صاروجا ، عند الجدار الجنوبي لمسجد بلبان وتربته ، مؤرّخ سنة ١٢٩٩ ه‍ [١٨٨٢ م]. درس.

النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١١٥

ـ سبيل مسجد بندق : : كان من سبلان العهد العثماني في سوق صاروجا ، حارة قولي ، دخلة الدولاب ، جدّد سنة ١٠١٦ ه‍ [١٦٠٧ م]. درس.

النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١١٥

ـ سبيل مسجد الحلّالات : : كان من سبلان العهد العثماني في حي الصالحية ، منطقة جرن الشاويش ، مورّخ سنة ١٢٩٩ ه‍ [١٨٨٢ م]. درس.

النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١١٥

ـ الستّ : : تحريف على ألسنة الناس لكلمة : السيّدة.

ـ ستّي جابية : : تسمية من أوهام العامّة لقبر مجهول النسبة إلى يمين الداخل من باب الجابية.

ـ ستّي حفيظة : : تسمية محرّفة على ألسنة العامّة صوابها : الحافظيّة ، أنظر التربة الحافظيّة.

ـ ستّي رابعة : : زقاق في حي القيمريّة ، ينسب للسيدة رابعة الشاميّة المتصوّفة ، المتوفاة بدمشق في بداية العهد العبّاسي سنة ١٣٥ ه‍ ، والمدفونة في الزقاق المذكور ضمن مسجدها المجدّد في العهد الأيوبي سنة

١٣

٦٣٦ ه‍ كما تشير الكتابة المنقوشة على ساكف بابه الحجري ، ورابعة الشاميّة هي رابعة بنت إسماعيل ، زوجة أحمد بن أبي الحوّاري ، صدّيقة ، ورثت عن أبيها مالا أنفقته على الصوفيّة ، ومع ذلك تصرّ العامة على أن نسبة هذا الزقاق إلى رابعة العدويّة ، علما بأنها مدفونة في القدس على جبل الطور.

الزيارات للعدوي ٦٠

زيارات الشام لابن الحوراني ٨١

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٢٨١

ـ ستّي زيتونة : : نزلة في سوق صاروجا ، شرقي محلّة سلطان مجاهد ، تنسبها العامّة لقبر وليّة من أولياء الله كان إلى جانب شجرة زيتون ، وهذا وهم ، فهناك لافتة خشبيّة فوق باب قديم لحجرة شبه متداعيّة كتب عليها : «هذا مقام الشهداء الستّة الذين دفنوا تحت الزيتونة» وهو بدوره وهم ، لأن أحدا لم يذكر من هم هؤلاء الشهداء ، ولا متى استشهدوا.

مشيّدات دمشق ذوات الأضرحة للشهابي ٢٦١

ـ سجن الحيات : : كان في قلعة دمشق.

الدارس للنعيمي ٢ / ٢٧٨

ـ سجن الدير : : مجهول الموقع والنسبه.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٣٢

ـ السحليّة : : تسمية عاميّة للنعش أو التابوت.

ـ السرايا : : تسمية أطلقت على دار الحكومة في العهد العثماني.

ـ السركسيّة : : تحريف لفظي صوابه الجركسيّة أو الجهار كسيّة ، والتسمية الشائعة خطأ الشر كسيّة.

سطرا سطرى : : قرية كانت من منازل دمشق الشماليّة ، بين بستان السنّ شمالا وجامع مسجد الأقصاب جنوبا ، انتشر فيها العمران فدرست وصار موقعها ضمن محلّة مسجد الأقصاب.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٤٤

مخطط الصالحية لدهمان

ـ السفح : : تسمية يقصد بها سفح جبل قاسيون ، أنظر جبل قاسيون.

ـ سفل التلّة : : موضع في حيّ باب توما اليوم.

ـ السقّاطين : حوانيت كانت خارج باب الزيادة [الباب الجنوبي للجامع الأموي]. والسقطي أو السقّاط

١٤

لغة هو : بائع السقط ، وهو الرديء من المتاع أو الطعام ، ومنه أطلق الاسم على الكرش والمصران من أحشاء الماشية.

رحلة ابن بطّوطة ٦٥

ـ السفاية والسقاية : : موضع السقي ، والإناء يسقى به ، وبلغة اليوم : المصدر المائي ، السبيل ، الفيجة.

ـ سقاية الشيخ : : مصدر مائي [سبيل] كان عند باب مسجد ابن هشام في الفسقار [عند سوق مدحت پاشا وسوق الصوف اليوم] ، ينسب للشيخ إسماعيل الملكي العادلي [من العهد المملوكي].

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٩٤ ، ٩٦ ، ١٥١

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٠٥

ـ السقيفة : : تسمية يقصد بها الرواق ، أو السويقة المغطّاة المسقوفة.

ـ سقيفة ابن عمير : : كانت في سويقة باب توما ، وفيها مسجد ابن الفرّاش ، وتعرف أيضا بسويقة ابن عمير وأعتقد بأنها تسمية مصحّفة عن سقيفة لأنه من غير المعقول أن تسمى سويقة داخل سويقة. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٨

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١١٢

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٨٠

ـ سقيفة جناح : : كانت قرب باب كيسان داخل السور ، قبلي البلد ، قرب حير قسام وحمّام ابن عبادة ، وفي غربها دار أبي قحافة بن عفيف التي عرفت بدار ابن الدجاجة. درست.

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ١٠ (حوادث ٣٦٣ ه‍)

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣٥ ، ١٦٤

ـ سقيفة القطيعي : : كانت داخل حصن جيرون [حي النوفرة اليوم] ، عند المدرسة الطرخانيّة. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٢ ، ١٥٩

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١١٨

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٨٦

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٣٠

ـ سقيفة كردوس : : تسمية مصحّفة. أنظر سقيفة كروس.

١٥

ـ سقيفة كروس : : كانت داخل جيرون [حي النوفرة اليوم] ، قرب حمّام النحّاسين ، وفيها دار عمرو بن العاص. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣٧ ، ١٤١

ـ السلّال : : من يصنع السلال.

ـ السلّالين : : موضع كان عند رأس درب التبّان [في حي الخراب ، إلى الشرق من مئذنة الشحم] ، درس.

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٧١ وح ١

ـ السلحدار : : لقب لمن يحمل سلاح السلطان أو نائبه أو الأمير ويتولّى أمر السلاح.

معجم الألفاظ التاريخيّة في العصر المملوكي لدهمان ٩١

ـ سلملك : : كلمة تركية الأصل استعملت منذ العهد المملوكي وتعني القسم المخصّص للرجال وضيوفهم من الدار أو القصر.

موسوعة العمارة الاسلاميّة لغالب ٢٢٨

ـ السليمانيّة (١) : : التسمية القديمة لشارع سعد الله الجابري الممتد بين محطة الحجاز وجسر فيكتوريا اليوم ، خططه في العهد العثماني والي دمشق بالوكالة سليمان شفيق پاشا ، وأنشأه من بعده الوالي تحسين بك سنة ١٣٣٥ ه‍ / ١٩١٦ ـ ١٩٢٧ م ، واستمرت عملية الانشاء حتى نهاية الحرب العالمية الأولى ١٩١٨ م وانتهت بانتهائها. وبعد احتلال الفرنسيون لدمشق بقيادة الجنرال غوابيه سنة ١٩٢٠ م ، ألغيت تسمية السليمانية واستبدلت بشارع (الجنرال غوابيه) ، ولكن بقيت تسمية (شارع المحطّة) وأحيانا (شارع الحجاز) شائعة على ألسنة الناس ، وبعد الجلاء سنة ١٩٤٦ م أطلق اسم سعد الله الجابري [رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية] على هذا الشارع ولا يزال.

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ١٢٥

ـ السّماط : : الجانب ، الصفّ ، النسق ، يقال : مشى على سماطيّ الطريق أي على جانبي الطريق.

ـ السمّانين : : موضع كان قربه قصر شمس الملوك [لعله شمس الملوك دقاق]. مجهول الموقع والنسبة. درس.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٩

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٥٠

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٢٣

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٥٤

١٦

ـ السنجق : : لفظ تركي استعمل بمعنى : العلم أو الراية ، وبمعنى : الرمح ، أو اللواء.

معجم الألفاظ التاريخيّة في العهد المملوكي لدهمان ٩٣

ـ السنجقدار : : موضع في دمشق إلى الشرق المجاور لساحة المرجة ، والتسمية تعني : من يحمل الراية خلف السلطان أو الأمير ، وهي مركّبة من لفظين : (السنجق) تركيّة بمعنى العلم أو الراية أو الرمح أو اللواء ، و (دار) فارسيّة تعني ممسك أو حامل. والمعنى العام هو : حامل الراية.

معجم الألفاظ التاريخيّة في العهد المملوكي لدهمان ٩٣

ـ السهام الخطائيّة : : هي سهام تعلّق على رؤوسها مواد متفجّرة محرقة ، والخطا هم جماعة من الترك القريبين من بلاد الصين ، وهي تتشابه مع الصواريخ المضادّة للدرع (البازوكا) في أيامنا.

معجم الألفاظ التاريخيّة في العهد المملوكي لدهمان ٩٣

ـ السّهم : : محلّة كانت في الصالحيّة ، شمالي نهر ثورا ، بينه وبين نهر يزيد ، إلى الشرق المجاور لجادة ابن المقدّم الواصلة بين ساحة الجسر الأبيض وجادة المدارس اليوم ، وكانت من أنزه البقع ومتنزّهات دمشق ، وتقسم إلى السّهم الأدنى وفوقه السّهم الأعلى ، زالت وتحوّلت إلى مناطق سكنيّة.

نزهة الأنام للبدري ١٨٨

مخطط الصالحيّة لدهمان

ـ السّهم الأدنى : : موضع ضمن محلّة السّهم كان يمتدّ من ساحة الجسر الأبيض إلى المدرسة الشبليّة البرّانيّة شرقا ، فوق نهر ثورى ، انتشر فيه العمران فدرس.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٥

مخطط الصالحيّة لدهمان

ـ السّهم الأعلى : : موضع كان شمالي السّهم الأدنى ، جنوبي نهر يزيد ، بين جادة ابن المقدّم غربا والمدرسة الحاجبيّة [جامع الحاجبيّة اليوم] شرقا ، انتشر فيه العمران فدرس.

القلائد الجوهريّة لابن طولون (فهارس ص ٧٢٢)

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٥

مخطط الصالحيّة لدهمان

معجم دمشق التاريخي ج ٢ م ـ ٢

١٧

ـ سور دمشق : : السور الحجري المحيط بمدينة دمشق القديمة ، أنشأه اليونان في العهد الهيليني ، ورمّم في العهود اللاحقة ، ولا تزال بعض من بقاياه قائمة بين باب توما والباب الشرقي وباب كيسان عند دوّار المطار ، وبين باب توما وباب السلام. وللتوسّع أنظر كتابنا (أبواب دمشق).

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٢٢٥ ، ٢٥٥

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٠٦

أبواب دمشق للشهابي ٦٥

[السوق] : ـ سوق أبي جرش : : كان في الصالحيّة ، بمحلّة أبي جرش ، بين المدرسة العمريّة وجامع الحنابلة. درس.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٥١ وح ٦

ـ سوق الأحد : : كان في حي القيمريّة ، قبلة [جنوبي] المطرّزيين. درس.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٠

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١١٦

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٨٣

ـ سوق الأخصاصيين : : كان غربي دار السعادة [في جادة الدرويشيّة الحاليّة] ، يصنعون به الأخصاص وأقفاص الطيور ونحو ذلك ، وذكر البصروي في تاريخه أن هذا السوق احترق يوم الجمعة خامس ربيع الأول من سنة ٩٠٢ ه‍ [أواخر العهد المملوكي] فاحترقت الحوانيت والربوعة التي فوقها جميعا من الزقاق القبلي إلى الزقاق الشمالي. ويعرف السوق اليوم بسوق الدرويشيّة.

نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ٥٨

تاريخ البصروي ١٩٥

ـ سوق الإخفافيين : : كان بباب البريد عند رأس الرصيف ، بجوار الزاوية الجنوبيّة الغربيّة للجامع الأموي ، والجنوب المجاور للبيمارستان العتيق [البيمارستان الدقاقي]. درس.

الدارس للنعيمي ٢ / ٤٠١

الدرّة المضيّة لابن صصرى ١١٧

ـ سوق الادميّة والحور : : كان بباب الفراديس ، والادميّة هم باعة الأديم أي الجلد المدبوغ ويجمع على ادم. والحور هو الجلد الأحمر من جلود الضان. ويعرف أيضا بسوق الادميين. درس.

نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ١٢٠

١٨

ـ سوق الأزرار : : كان بباب البريد. درس.

نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ١١٤

ـ سوق الأساكفة العتق : : كان ملاصقا لحصن جيرون [حي النوفرة اليوم] ، أنظر الأساكفة. درس.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧١

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٨٥

ـ سوق اشبك الساقي : : كان في سوق النائب القريب من البزوريين [البزوريّة اليوم] ، درس.

الدارس للنعيمي ٢ / ٤٠٦

ـ السوق الأعظم : : كان في الصالحيّة ، جنوبي جامع الحنابلة ، وقع فيه حريق بالعهد المملوكي في الثامن من محرّم سنة ٨٨٠ ه‍. درس.

تاريخ البصروي ٧٠

ـ سوق الأقباعيين : : كان قرب سوق البزوريّة ، تحت سوق الطوّاقين [النهاية الجنوبيّة لسوق الخيّاطين قرب سوق مدحت باشا] ، تباع فيه أقباع الفلّاحين والبدو وهي أغطية الرأس. احترق سنة ٧٩٨ ه‍. وكان يعرف أيضا بقيساريّة الأقباعيين. درس.

تاريخ ابن قاضي شهبة ، مج ٣١ / ٥٨٣

نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ٢٤

ـ سوق الأكّافيين : : كان قرب رأس درب البزوريين [البزوريّة اليوم] ، وكانت فيه دار مروان بن الحكم [آخر الخلفاء الأمويين الملقّب بمروان الحمار] ، ويعرف السوق أيضا بسوق الأكّافين. درس.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٥٩

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٦٥

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٠٩

ـ سوق الأكفان : : كان في حوانيت حائط سوق باب البريد قبل أن ينتقل إلى الشمّاعين.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٨٠

الدارس للنعيمي ٢ / ٤٠٩

١٩

ـ سوق آلة الخيل : : كان في محلّة (تحت القلعة). أنظر سوق السروجيّة.

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٢٠

ـ سوق أم حكيم : : ينسب إلى أم حكيم بنت الحارث بن هشام بن المغيرة زوج عكرمة بن أبي جهل وإليها تنسب قنطرة أم حكيم ، وعند ياقوت الحموي : «قصر أم حكيم بمرج الصفّر من أرض دمشق ، وإليها ينسب سوق أم حكيم بدمشق وهو سوق القلّائين». وعند النعيمي : «إن العمود الحجر الذي بين سوق الشعير وسوق أم حكيم ..» ، وهذه جميعا مجموعة من الطلاسم والمتاهات ، إذ لم يحدّد موقعه أي من المؤرّخين ، لكن ابن عساكر يقول : «قناة في سوق أم حكيم ، وهو سوق العلبيين» ، غير أن هناك سوق للعلبيّة في باب الفراديس ، فهل يكون هو نفسه؟. ويعرف سوق أم حكيم أيضا بسوق العليس [وأعتقد بأنها تصحيف]. درس.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٤٨ ، ١٥٩

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١١٦

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٨٤

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٢٨ وح ٤ ، ٣٨٥

ـ سوق الأمتعة : : كان غربي الجامع الأموي ، احترق سنة ٨٨٤ ه‍ [١٤٧٩ م] ، خرجت منه النار أولا وامتدّت إلى سوق أمتعة النساء وما يليه من المرستان وغيره ، وسوق العنبرانيين ثم سوق الذراع ثم الجامع الأموي. درس.

تاريخ البصروي ٨٨

ـ سوق أمتعة النساء : : كان قرب سوق الأمتعة ، غربي الجامع الأموي ، احترق سنة ٨٨٤ ه‍ [١٤٧٩ م] ، امتدّت إليه النار بعد ما خرجت أولا من سوق الأمتعة ، وامتدّت إلى ما يليه من المرستان وغيره ، وسوق العنبرانيين ثم سوق الذراع ثم الجامع الأموي. درس.

تاريخ البصروي ٨٨

ـ سوق الأمشاطيّة (١) : : كان عند الخريزاتيّة [إمّا في باب البريد أو تحت سوق البزوريّة] ، يصنعون فيه أمشاط الترجيل. درس.

نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ٥٠

٢٠