قائمة الکتاب
الباب الأول فى تفسير المفردات ، وذكر أحكامها
حرف الألف
آ ، بالمد
أيا
أجل
إذن
أم
يفترق النوعان من أربعة أوجه
٤١أل
هى حرف شرط وتفصيل وتوكيد
أو
إلى
إذ
إذ ما
إذا
حرف الباء الباء المفردة
بل
بلى
بيد
بله
حرف التاء المثناء التاء المفردة
حرف الثاء المثلثة ثمّ ، بضم الثاء
هو اسم يشار به إلى المكان البعيد
حرف جواب بمعنى نعم
حرف جواب بمعنى نعم
حاشا
حتّى
حيث
حرف الخاء المعجمة خلا
حرف الراء المهملة ربّ
حرف السين المهملة السين المفردة
سوف
سىّ
يجب استعماله على غرار قول امرىء القيس بن حجر الكندى. ولا سيما يوم بدارة جلجل
سواء
حرف العين المهملة عدا
على
عن
عوض
عسى
عل
علّ ، بتشديد اللام
عند
حرف الغين المعجمة غير
حرف الفاء الفاء المفردة
فى
حرف القاف قد
قط
حرف الكاف الكاف المفردة
تكون جارة ، وغير جارة ، والجارة قد تكون حرفا ، وقد تكون اسما
تجىء على ثلاثة أوجه
تكون خبرية ، وتكون استفهامية ـ يشتركان فى خمسة أمور
اسم مركب من كاف التشبيه وأى
تجىء على ثلاثة أوجه
مركبة هى أو بسيطة؟
حرف مركب من الكاف وأن
اسم لاستغراق أفراد المنكر ، والمعرف المجموع ، وأجزاء المفرد المعرف
مفردان لفظا ، مثنيان معنى ، مضافان أبدا
هو اسم ، ودليل ذلك ثلاثة أشياء
هى على ثلاثة أقسام : عاملة للجر ، وعاملة للجزم ، وغير عاملة
هى على ثلاثة أوجه :
اختلف فى حقيقتها على ثلاثة مذاهب
هى على خمسة أوجه :
ترد على أربعة أوجه :
هى بمنزلة لو لا ، وزعم المالقى أنها لا تأتى إلا للتحضيض
هى حرف جزم لنفى المضارع وقلبه ـ قد يرتفع المضارع بعدها
ترد على ثلاثة أوجه
هى حرف نفى ونصب واستقبال أ هى أصل قائم بذاته؟ وخلاف العلماء فى ذلك
هى حرف تمن يتعلق بالمستحيل غالبا ، وبالممكن قليلا
حرف ينصب الاسم ويرفع الخبر وقد ينصبهما
لكنّ
لكن
ليس
حرف الميم ما
من ، بكسر الميم
من، بفتح الميم
مهما
مع
متى
مذ ، ومنذ
إعدادات
مغنى اللبيب [ ج ١ ]
مغنى اللبيب [ ج ١ ]
المؤلف :أبي محمّد عبد الله جمال الدين بن يوسف بن أحمد بن عبد الله بن هشام الأنصاري المصري
الموضوع :اللغة والبلاغة
الناشر :منشورات مكتبة الصادق للمطبوعات
الصفحات :336
تحمیل
(أم) ـ على أربعة أوجه :
أحدها : أن تكون متصلة ، وهي منحصرة فى نوعين ، وذلك لأنها إما أن تتقدم عليها همزة التسوية نحو (سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ) (سَواءٌ عَلَيْنا أَجَزِعْنا أَمْ صَبَرْنا) وليس منه قول زهير :
٥١ ـ وما أدرى وسوف إخال أدرى |
|
أقوم آل حصن أم نساء |
[ص ١٣٩ ، ٣٩٣ ، ٣٩٨]
لما سيأتى ، أو تتقدم عليها همزة يطلب بها وبأم التعيين نحو «أزيد فى الدار أم عمرو» وإنما سميت فى النوعين متصلة لأن ما قبلها وما بعدها لا يستغنى بأحدهما عن الآخر ، وتسمى أيضا معادلة ؛ لمعادلتها للهمزة فى إفادة التسوية فى النوع الأول والاستفهام فى النوع الثانى.
ويفترق النوعان من أربعة أوجه :
أولها وثانيها : أنّ الواقعة بعد همزة التسوية لا تستحقّ جوابا ؛ لأن المعنى معها ليس على الاستفهام ، وأن الكلام معها قابل للتصديق والتكذيب لأنه خبر ، وليست تلك كذلك ؛ لأن الاستفهام معها على حقيقته.
والثالث والرابع : أنّ الواقعة بعد همزة التسوية لا تقع إلا بين جملتين ، ولا تكون الجملتان معها إلا فى تأويل المفردين ، وتكونان فعليتين كما تقدم ، واسميتين كقوله :
٥٢ ـ ولست أبالى بعد فقدى مالكا |
|
أموتى ناء أم هو الآن وقع |
ومختلفتين نحو (سَواءٌ عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنْتُمْ صامِتُونَ) وأم الأخرى تقع بين المفردين ، وذلك هو الغالب فيها ، نحو (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّماءُ) وبين جملتين ليستا فى تأويل المفردين وتكونان أيضا فعليتين كقوله :
٥٣ ـ فقمت للطيف مرتاعا فأرّقنى |
|
فقلت : أهى سرت أم عادنى حلم |
[ص ٣٧٨]
وذلك على الأرجح فى «هى» من أنها فاعل بمحذوف يفسره سرت ، واسميتين كقوله :