الصفحه ٥٧ : قَومَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفنَا عَنهُم عَذَابَ الخِزيِ) (٦)
عن أبي بصير ، قال : قلت لأبي
الصفحه ٧١ : ومعه راية رسول اللّه صلىاللهعليهوآله عامداً إلى المدينة
حتّى يمرّ بالبيداء فيقول : هذا مكان القوم
الصفحه ١٢٢ : بتزايلهم؟ قال : «ودائع مؤمنين في أصلاب
قوم كافرين وكذلك القائم عليهالسلام لن يظهر أبداً حتّى
تخرج ودائع
الصفحه ١٦٠ : نشرها ، لا يهوي بها إلى قوم إلّا أهلكهم اللّه عزّ وجلّ».
خفاء
ولادته وخروجه وليس لأحد في عنقه بيعة
الصفحه ١٦٦ : كما ملئت جوراً وظلماً ، هو
الخامس من ولدي ، له غيبة يطول أمدها خوفاً على نفسه ، ويرتدّ فيها قوم ويثبت
الصفحه ١٩٨ : : يا سيّدي ، لابدّ
لي في ذلك من علامة ، فإنّ القوم لا يقبلون مالا علامة ولا حجّة عليه ، ولا يصدّقون
الصفحه ٢١٨ : مِن القَومِ
الظَّالِمِينَ ، فَاستَجَبتَ لَهَا دُعَاءَهَا وَكُنتَ مِنهَا قَرِيبَاً ، يَا قَرِيبُ أَن
الصفحه ٢١٩ : مَا فِيهِ هؤُلاءِ القَومِ مِن ظُلمِ
عِبَادِكَ وَبَغيِهِم عَلَينَا ، وَتَعَدَّيهِم بِغَيرِ حَقٍّ وَلاَ
الصفحه ١٤ : ، ودخلت سرّ من رأي يوم الخامس عشر كما قال لي عليهالسلام ، فإذا أنا بالواعية في داره ، وإذا أنا بجعفر بن
الصفحه ٩٠ : عليهمالسلام (وَكَانَ رَبُّكَ
قَدِيراً) القائم في آخر الزمان
، لأنّه لم يجتمع نسب وسبب في الصحابة والقرابة إلّا
الصفحه ١٧٢ : : «لأنّه
يقوم بعد موت ذكره ، وارتداد أكثر القائلين بإمامته».
فقلت
له : ولِمَ سمّي بالمنتظر؟ قال : «لأنّ
الصفحه ١٤٢ :
سورة
اللَّيل
١
ـ (وَاللَّيلِ إِذَا يَغشَى * وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى)
(١)
عن
محمّد بن مسلم
الصفحه ١٧ : ـ في حديث ـ أنّه
سئل عن القائم فقيل : لِمَ سمّي بالمنتظر؟ قال : « لأنّ
له غيبة يكثر أيّامها ويطول أمدها
الصفحه ١٩ : اللّه تعالى وعند النّاس جميعاً ، لأنّ الدّين عند اللّه الإسلام ، فطابعها طابع إسلامي ، وشعارها التوحيد
الصفحه ١٣٧ : : «لأنّ اللّه أبي إلّا أن يجري فيه سنن الأنبياء عليهمالسلام في غيباتهم وإنّه لابدّ له يا سدير من استيفا