الصفحه ٦٩ :
وفي كمال الدين : ص ٦٧١ باب : (٥٨) ح ٢٠
: عن أبي عبداللّه الصادق عليهالسلام
قال : «إذا قام
القائم
الصفحه ٤٧ :
والورود
على محمّد صلىاللهعليهوآله على الحوض»
(١).
٥ ـ (وَمِن
قَومِ مُوسى أُمَّةٌ يَهدُونَ
الصفحه ٤٢ : آية نزلت في قوم ثمّ ماتوا أولئك ماتت الآية إذاً ما بقي من القرآن شيء ، إنّ القرآن يجري من أوّله إلى
الصفحه ٦٢ :
سورة يوسف
١ ـ (حَتَّى
إِذَا استَيأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُم قَد كُذِبُوا جَائَهُم
الصفحه ٩٣ :
وذلك
في زمان السفياني ، وعندها يكون بواره وبوار قومه».
وفي الغيبة للنعماني : ص ٢٦٠ و ٢٦١
الصفحه ١ : شريعة زاده الخراساني (الواعظ المعروف بـ «الكربلائي» ) وهكذا إلى روح والدتي الماجدة ، أرجو من خلاله أن
الصفحه ٦ : ح ٤ ـ :
لكلّ أناس دولة يرقبونها
ودولتنا في آخر الدهر تظهر
طهران ـ محمود شريعة زاده
الصفحه ١٣٠ : ءٍ مَعِينٍ) يكون له غيبة طويلة يرجع عنها قوم ويثبت عليها آخرون ، فإذا كان
في آخر الزمان يخرج فيملأ الدنيا
الصفحه ٢١١ :
فقال عليهالسلام
: «إذا كان
ليلة الجمعة ، فاغتسل وصلّ صلاة الليل فإذا سجدت سجدة الشكر دعوت بهذا
الصفحه ١٩٥ : الدعاء ، وأنسينا أن نتذكّر أمره إلّا في آخر يوم.
فقال لنا المحمودي : يا قوم أتعرفون
هذا؟
قلنا : لا
الصفحه ١٤١ :
سورة
الشمس
١
ـ (وَالشَّمسِ وَضُحهَا * وَالقَمَرِ إِذَا تَلاَهَا * والنَّهَارِ
إِذَاجَلاَّهَا
الصفحه ١٨ :
المؤمنون المنتظرون
قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إنّ أعظم النّاس
يقيناً قوم يكونون
الصفحه ٢٥ : : «الفقداء قوم يفقدون من
فرشهم فيصبحون بمكّة وهو قول اللّه عزّوجلّ (أَينَمَا
تَكُونُوا يَأتِ بِكُمُ اللّهُ
الصفحه ٢٦ : قوم يحملهم اللّه كيف شاء .. فيتوافون من الآفاق ثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً عدة أهل بدر ، وهو قول اللّه
الصفحه ٣٤ : عليهالسلام أنّه قال : « فينادي مناد من السماء
: يا بيداء ، أبيدي بالقوم ، فيخسف بهم ، فلا يفلت منهم إلّا