الصفحه ٢٠٠ : الحسن الرضا رضي اللّه عنه بالسلاسل والأوتاد وأودعها في بيته ، فكان يأتي المرضى والأعلاّء ويمسّون أبدانهم
الصفحه ٦ :
وكان هد في الآخر من هذا الكتاب هو
تقديم معرفة عصرية عميقة لمحبّي أهل البيت عليهمالسلام
حول آخر
الصفحه ٩ : البيت ، وإنّي مزكّيك ومشرِّفك بفضيلة تسبق بها الشيعة في المولاة (بها) بسرّ أطلعك عليه ، وأنفذك في ابتياع
الصفحه ١٣ :
فقال : كيف أراك اللّه عزّ الإسلام وذلّ النصرانيّة وشرف محمّد وأهل بيته عليهمالسلام؟
قالت : كيف أصفك لك
الصفحه ٢١ : ء اللّه جميعاً وأئمّة أهل البيت عليهمالسلام الّذين بشّروا المنتظرين لدولة الإمام المهديّ عليهالسلام
الصفحه ٣١ : عليهالسلام : «سيروا فيها
ليالي وأيّاماً آمنين» فقال : «مع
قائمنا أهل البيت ، وأمّا قوله (مَن
دَخَلَهُ كَانَ
الصفحه ٣٤ : الكِتَابَ)
والقائم
يومئذ بمكّة قد أسند ظهره إلى البيت الحرام .. »
(٢).
٢ ـ (يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٦ : أحبّ منّا أهل البيت» (٤).
٤ ـ (وَإِن
مِن أَهلِ الكِتَابِ إِلَّا لَيُؤمِنَنَّ بِهِ قَبلَ مَوتِهِ
الصفحه ٤٢ : عيسى بن مريم من السماء ويقتل اللّه الدجّال على يديه ، ويصلّي بهم رجلٌ منّا أهل البيت ، ألا ترى أنّ
عيسى
الصفحه ٤٦ :
قال الإمام الباقر عليهالسلام أيضاً : «دولتنا آخر الدول ، ولم
يبق أهل بيت لهم دولة إلّا ملكوا
الصفحه ٤٨ : خزاعي نطق روح القدس على لسانك بهذين البيتين ، فهل تدري من هذا الإمام؟ ومتى يقوم؟ فقلت : لا يامولاي إلّا
الصفحه ٥٧ : الدنيا؟ فقال عليهالسلام
: «وأيّ خزي أخزي يا أبا بصير من أن يكون الرجل في بيته وحجاله وعلى إخوانه وسط
الصفحه ٦٧ : في
بيت المقدس» (٣).
وفي سعد السعود : ص ٣٤ فيما نقله من صحف
إدريس عليهالسلام
: قال : ربّ فانظرني
الصفحه ٧١ :
الباقر عليهالسلام
في حديث له في أئمّة أهل البيت ، قال : «فالزم
هؤلاء ، فإذا خرج رجل منهم معه ثلاثمئة رجل
الصفحه ٨٨ : عليهالسلام
أنّه قرأ هذه الآية وقال : «هم
شيعتنا أهل البيت يفعل اللّه ذلك بهم على يدي رجل منّا ، وهو مهديّ هذه