الصفحه ١٣٢ : عند مسجدهم فلا تدع داراً لبني أميّة إلّا أحرقتها وأهلها ، ولا داراً فيها وترٌ لآل محمّد إلّا أحرقتها
الصفحه ٥ : الشعور ، أي شعور وجوب شكر النعم ، شرعت في كتابة هذا الكتاب ليكون تعبيراً عن شكري وامتناني لآل محمّد
الصفحه ٨٣ : الباقر عليهالسلام : «هذه الآية لآل محمّد
وفي المهديّ وأصحابه ، يملكهم اللّه مشارق الأرض ومغاربها ، ويظهر
الصفحه ١٠٦ :
٣ ـ (إِنَّمَا
يُرِيدُ اللّهُ لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرِّجسَ أَهلَ البَيتِ وَيُطَهِّرَكُم
تَطهِيراً
الصفحه ٣٥ :
: أهل بيتي
أمان لأهل الأرض فإذا ذهب أهل بيتي أتى أهل الأرض ما يكرهون ، يعني بأهل بيته الأئمّة الَّذين
الصفحه ٤٥ : عليّ عليهالسلام
: (انّ الأرض للّه
يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين) أنا وأهل بيتي الّذين
الصفحه ٦٨ : يوم الوقت المعلوم وهو يوم خروج قائمنا أهل البيت ، فمن ترك التقيّة قبل خروج قائمنا فليس منّا»
فقيل له
الصفحه ٧٠ : البيت الحرام ورجلاً على بيت المقدّس ، ثمّ ينادي بصوت رفيع يسمع الخلائق
: (أَتَى أَمرُ اللّهِ
فَلا
الصفحه ١٠٧ : : كتبت
إلى صاحب الزمان عليهالسلام
أنّ أهل بيتي يؤذونني يقرِّعونني بالحديث الّذي روي عن آبائك أنّهم قالوا
الصفحه ١١٣ : عليهالسلام فيقول : يا رسول
اللّه إنّ هذا كان يبغضنا أهل البيت .. فاذا وضع في قبره فتح له باب من أبواب النّار
الصفحه ١١٨ : بيتي دخل النّار»
(٢).
وعن زين العابدين عليهالسلام في حديث له قال : «وفينا نزلت هذه الآية(وجعلها
كلمة
الصفحه ١٢٠ : : «إنّ اللّه أنزل القرآن
في ليلة القدر إلى البيت المعمور جملة واحدة ، ثمّ أنزل من البيت المعمور على رسول
الصفحه ١٥٥ : ابن آكلة الأكباد ومعك مئة ألف كلّهم يموت دونك ...
فقال
عليهالسلام : «إنّا
أهل بيت إذا علمنا الحقّ
الصفحه ١٨٤ : ، فقلت له : أرأيت صاحب هذا الأمر؟
قال
: نعم ، وآخر عهدي به عند بيت اللّه الحرام وهو يقول : «اللهمّ أنجز
الصفحه ١٩٧ : سنة ثلاث وسبعين (٣)
وثلاثمئة ، نائماً في بيتي ، فلمّا مضى نصف من الليل فإذا بجماعة من النّاس على
باب