الصفحه ٧٨ : الإقرار ، وهو قول اللّه تبارك وتعالى
: (ولقد عهدنا إلى آدم
من قبل فنسي ولم نجد له عزماً).
٢ ـ (فَاصبِر
الصفحه ٨١ : إلى صاحبهم فيعرضون ذلك عليه فيقول : انطلقوا فأخرجوا إليهم أصحابهم فإن هؤلاء قد أتوا بسلطان ، وهو قول
الصفحه ٩١ : ينجز اللّه ما وعدهم في قوله عزّوجلّ : (وعد
اللّه .. شيئاً) أي يعبدونني آمنين لا
يخافون أحداً
الصفحه ١٠٨ : سبحانه جبرئيل .. فيضربها .. ضربة يخسف اللّه بهم فذلك قوله .. (ولو
ترى إذ فزعوا فلا فوت) فلا ينفلت منهم
الصفحه ١٠٩ : بجيش جرار حتّى إذا انتهى إلى بيداء المدينة خسف اللّه به وذلك قول اللّه عزّوجلّ .. ».
وفي كتاب سليم
الصفحه ١١٣ : .. حتّى يقوم قائمنا أهل البيت فيبعثه اللّه فيضرب
عنقه وذلك قوله : (ربّنا
أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين
الصفحه ١٢٥ : قول أمير المؤمنين عليهالسلام في خطبة له بعد وقعة جمل قال فيها : «وقد ائتفكت بأهلها مرّتين وعلى اللّه
الصفحه ١٣٤ : يَسِيرٍ) (١)
عن
أبي جعفر الباقر عليهالسلام في قوله : (فإذا نقر في الناقور)
قال : «الناقور هو النداء من
الصفحه ١٤٢ : قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام عن قول اللّه (وَاللَّيلِ إِذَا يَغشَى) قال : «الليل
في هذا الموضع فلان
الصفحه ١٤٣ : معرفتها ، قوله : (وَمَا أَدرَاكَ مَا لَيلَةُ القَدرِ) يعني خيراً من ألف مؤمن ، وهي أمّ
المؤمنين
الصفحه ٧ : الشريف ، فهو من مصاديق قوله
تعالى : (وآتيناه الحكم
صبيّاً)
(١) ، وكانت له غيبتان اختفى فيهما عن عموم
الصفحه ١٨ : والحساب ، أي آمنوا بأصول الدين وأركانه بواسطة الأخبار الصحيحة الّتي أخذوها عن أسلافهم يدلّ على ذلك قوله
الصفحه ٢٤ : الإمام الصّادق عليهالسلام قال سألته عن قول
اللّه عزّوجلّ (وإذا ابتلى ..
) ما هذه
الكلمات؟ قال
الصفحه ٣١ : عليهالسلام : «سيروا فيها
ليالي وأيّاماً آمنين» فقال : «مع
قائمنا أهل البيت ، وأمّا قوله (مَن
دَخَلَهُ كَانَ
الصفحه ٣٢ :
به الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت جوراً وظلما ، والّذي بعثني بالحقّ نبيّاً إنّ
الثابتين على القول به في