الصفحه ١٠٠ : : «إنّ قدّام
هذا الأمر علامات ، حدث يكون بين الحرمين .. عصبة تكون ويقتل فلان من آل فلان خمسة عشر رجلاً
الصفحه ٢٥ :
والثلاثة عشر رجلاً ، فمن كان ابتلي بالمسير وافي ، ومن لم يبتل بالمسير فقد من فراشه .. وذلك قول اللّه
الصفحه ٨٨ : أوحاها اللّه تعالى لعدوّه إبليس إلى أن يبلغ الكتاب أجله
، ويحقّ القول على الكافرين ، ويقترب الوعد الحق
الصفحه ١٧٢ : وقوله قولي ، وطاعته
طاعتي والإمام بعده ابنه الحسن ، أمره أمر أبيه وقوله قول أبيه وطاعته طاعة أبيه» ثمّ
الصفحه ٤٩ : الإمام الباقر عليهالسلام في قوله تعالى : « (ليحقّ
الحق) فإنّه يعني ليحقّ حقّ آل محمّد عليهمالسلام حين
الصفحه ٢٠٠ : لي : «إنّ رجلاً من جمكران يقال له : حسن بن مثله يأتيك بالغدوّ ، ولتصدقنّ ما يقول ، واعتمد على قوله
الصفحه ٢٢ : عليهالسلام وشاهد ذلك قول اللّه
عزّوجلّ (وَيَقُولُونَ لَولا
أَنزَلَ عَلَيهِ آيَةٌ مِن رَبِّهِ فَقُل إِنَّمَا
الصفحه ٢٦ : قوم يحملهم اللّه كيف شاء .. فيتوافون من الآفاق ثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً عدة أهل بدر ، وهو قول اللّه
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام ، وأمّا الجوع فقبل
قيام القائم عليهالسلام وذلك قوله : (وَلَنَبلُوَنَّكُم
بِشَيءٍ مِنَ الخَوفِ
الصفحه ٤٣ : عليهماالسلام في قوله : (يوم
يأتي بعض آيات ربّك)
الآية ، قال : «طلوع الشمس
من المغرب ، وخروج الدابّة والدجّال
الصفحه ٤٤ : الدين ، وقد جرى التلفيق
بينهما ، عن الرضا عليهالسلام
قال : «ما أحسن
الصبر وإنتظار الفرج ، أما سمعت قول
الصفحه ٤٦ : قبلنا ، لئلاّ يقولوا إذا رأوا سيرتنا : إذا ملكنا سرنا سيرة هؤلاء ، وهو
قول اللّه عزّوجلّ
الصفحه ٥١ : ) (١)
روى عن الباقر والصادق عليهماالسلام في قول اللّه (وَأذَانٌ) قالا : «خروج القائم وأذانٌ دعوته إلى نفسه
الصفحه ٥٢ : تعالى لعدوّه إبليس ، إلى أن يبلغ الكتاب اجله ، ويحق القول على الكافرين ، ويقترب الوعد الحق .. وذلك إذا
الصفحه ٧٠ : صلىاللهعليهوآله وذلك قوله عزّوجلّ
: (كما أخرجك ربّك من
بيتك بالحقّ)
» (٣).
٢ ـ (هَل
يَنظُرُونَ إِلَّا أَن