الصفحه ٤١ : يرثي الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
:
بكت الأرض والسماء
على النو
ر الذي كـان
الصفحه ٥٤ : ، فتية
من آل محمد ، يقتلون بهذه العرصة ، تبكي عليهم السماء
__________________
١ ـ مسند أحمد ٤ :
٢٤٢
الصفحه ٧٢ : .
وانّ الملائكة الذين عند قبره ليبكون ،
فيبكي لبكائهم كلّ من في الهواء والسماء ، وما من باك يبكيه الاوقد
الصفحه ٧٥ : أحدهما أعظم من الآخر ؛ كتاب الله عز
وجل حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى
الصفحه ٧٧ : لأهل السماء ، فإذا ذهبت ذهبوا ، وأهل بيتي أمان لأهل الأرض ،
فإذا ذهبت ذهب أهل الأرض.
وفي رواية
الصفحه ٨٤ :
، وأمطرت دماً ، وأظلمت الأفلاك من الكسوف ، واشتدّ سواد السماء ودام ذلك ثلاثة
أيّام ، والكواكب في أفلاكها
الصفحه ٨٦ :
المدهشة ( من الخسوف والكسوف ورجفة الأرض ، وظلمة الأفق وتهافت النجوم ، وحمرة
السماء وبكاء الصخر الأصم دماً
الصفحه ٩٥ : رؤوسهم على أطراف الأسنة ، وتركوا أشلائهم الموزعة عارية بالعراء ،
مباحة لوحوش الأرض وطير السماء ، ثمّ
الصفحه ١٢٣ : ء ، وأفضل من أقلّته الأرض ومن عرج به
إلى السماء ، وعلى آله المعصومين المظلومين ، الذين افترض الله تعالى
الصفحه ١٣٤ : ]
: وانّ الملائكة الذين عند قبره ليبكون فيبكي لبكائهم كلّ من في الهواء والسما
الصفحه ١٤٣ : اقشعرّت
وقد أعولـت تبكـي السماء لفقده
وأنجمها ناحت علـيـه وصلّت
الصفحه ١٤٨ : استولي عليه الاغماء ، واشترك في
البكاء معه جنّة الأرض وملائكة السماء.
وقد علم الناس أنّ الإمام زين
الصفحه ١٥٨ : ، وهاهنا موضع رحالهم ، وها هنا مهراق دمائهم ، فتية من
آل محمد ، يقتلون بهذه العرصة ، تبكي عليه السما
الصفحه ١٦٩ :
، وقد سرّ به وسمّاه حسيناً.
وعن امّ الفضل (٢) قالت : رأيت في منامي قبل مولد الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٧١ : إلى
السماء فقال : « اللهم إنّ محمّداً عبدك ونبيّك ، وهذان أطائب عترتي وخيار ذرّيّتي
[ وارومتي