الصفحه ٦٦ : الالما دلّ عليه بيته هذا من معرفته بحقيقة الحال ، وقد أكثر
الشعراء من نظم هذا المعنى ، فنظمه المهيار في
الصفحه ٣٣٣ :
[المجلس الثاني والثلاثون]
ومن خطبة له عليهالسلام :
ألستم في مساكن من كان قبلكم أطول
أعماراً
الصفحه ٣٤٢ : ، وأصبحت الديار منه خالية ،
والمساكن معطّلة ، وورثها قوم آخرون. (١)
وان لكم في القرون السالفة لعبرة
الصفحه ١٥٢ :
بفراقك ، ولا شاكّة
في الخيار لك.
ثمّ بكى بكاءاً شديداً وبكى الحاضرون حتى
علا نشيجهم وفيهم
الصفحه ٣٤٠ : لظى.
قال أبو الدرداء : ثمّ انغمس في البكاء
فلم أسمع له حسّاً ولا حركة ، فأتيته فإذا هو كالخشبة
الصفحه ٣٧٦ : هاشم
، دار احياء التراث العربي ، بيروت.
٦٩
ـ شرح نهج البلاغة : لابن أبي الحديد
المعتزلي ، دار احيا
الصفحه ٢٥٤ : طالب إليه ، وكان في حجره يؤثره
على ولده ونفسه.
وخرج مع عمّه إلى الشام وله ثلاث عشرة
سنة ، ثم خرج في
الصفحه ٢٧٧ :
[ المجلس
الثامن عشر ]
كانت وقعة بدر التي أظهر الله بها الدين
، وكسر فيها سورة المشركين ، صبيحة
الصفحه ٩١ : وجماعة تجلب إليها الأنظار
وتوجّه إليها الخواطر إلى درجة ما.
مثلاً لو كان في مدينة عشرة
آلاف نفس
الصفحه ٦٩ : فله الجنّة ، ومن أنشد في الحسين فأبكى عشرين فله الجنّة ، ومن أنشد
في الحسين فأبكى عشرة فله الجنّة
الصفحه ٥٩ : حي في الدنيا ، وأنا نظرت إلى أبي وأخي وعمومتي وسبعة عشر من أهل
بيتي مقتولين حولي ، فكيف ينقضي حزني
الصفحه ٣٢٢ : وجوههم ...
ولمّا وقف على ولده علي الأكبر وهو ابن
تسع عشرة سنة ، وكان أشبه الناس برسول الله
الصفحه ١٣٦ : الله عز وجل يوم القيامة يوم فرحه
وسروره ، وقرّت بنا في الجنان عينه ...
وعن الباقر عليهالسلام قال
الصفحه ٢١٦ : عهد يزيد شارك في الهجوم الذي امر يزيد بشنّه
على المدينة المنوّرة ، مات في عام ٦٨ هـ متأثّراً بجراح
الصفحه ٢٩٠ :
[ المجلس الثاني والعشرون ]
سار رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى خيبر في المحرم
الحرام سنة سبع