الصفحه ٢٠٨ : أصحابي لا ينجو منهم إلا ولدي. (١)
وخرج ـ بأبي واُمّي ـ يوم الثلاثاء
لثمانٍ مضين من ذي الحجة سنة ستّين
الصفحه ٢٥٦ :
اليوم شأن ونبأ عظيم ».
وكان أبو طالب حاضراً ، فلمّا سمع هذا
الكلام انشأ يقول :
إنّ لنا أوّله
الصفحه ١٥٧ : العترة ، وسفينة نجاة الامّة ، وباب حطّة ، وأمان أهل الأرض ، وأعدل كتاب
الله ، وعيبة رسوله ، لو كانـوا
الصفحه ٩٤ : المصلحة التي استشهد الحسين عليهالسلام
ـ بأبي واُمّي ـ في سبيلها ، وسفك دمه الزكي تلقاءها ، تستوجب استمرار
الصفحه ٣٤ : أخرج ابن ماجة في سننه (
١ : ٣٢٩ ، باب ما جاء في تقبيل الميّت ) ، عن عائشة قالت : قبّل رسول الله
الصفحه ١٩٨ :
اللعين ابن مرجانة :
خذوه ، فجروه حتى ألقوه في بيت من بيوت الدار ، وأغلقوا عليه بابه وجعلوا عليه
الصفحه ١٣٢ : العقل والنقل.
قال الفاضل النووي ـ عند ذكر
هذه الروايات في باب الميّت ـ ما هذا لفظه : هذه الروايات
الصفحه ٢٨١ : ، وانهزم المشركون ، وأكبّ المسلمون على الغنائم فطمعت
الرماة في الغنيمة ، وفارقوا الشعب الذي أمرهم النبي
الصفحه ٦٨ : المصيبة ، وحدث في الاسلام حدث عظيم ، ولا يوم كيوم قتل الحسين.
ردّ يزيد على كتاب
ابن عمر
فكتب إليه
الصفحه ٢٠١ : ما لي في هذا
المصر منزل ولا عشيرة ، فهل لك من أجر ومعروف ولعلي مكافيك بعد اليوم.
قالت : يا عبد
الصفحه ٢١٣ : ء ينزل من السماء.
فقال : صدقت لله الأمر وكلّ يوم هو في
شأن ، إن نزل القضاء بما نحب فنحمد الله على
الصفحه ٣٤١ :
وقد نسج على منواله في ذلك شبله باب
الرحمة ، وأبو الأئمة يوم عاشوراء وقد اجتمع عليه ثلاثون ألفاً
الصفحه ٢٢٨ : البرية يهلكون. (٢)
وروي من طريق آخر انّها عليهاالسلام لمّا سمعت مضمون
الأبيات ، وكانت في موضع منفردة
الصفحه ٣١٠ :
أيّام حصرهم في الشعب غيره؟ وهل قاسى الخطر ولاقى الأهوال في إيصال القوت إليهم
يومئذ سواه؟
وهل نصر الله
الصفحه ٣٥٣ :
٣٢٠
ايها الناس انّي
تارك فيكم الثقلين
١٧٢
بأبي أنت كأني
أراك مرمّلاً