الصفحه ٤٨ : .
وأخرج البخاري ـ في باب من جلس عند
المصيبة يعرف فيه الحزن من الجزء الأول من صحيحه ـ بالاسناد عن عائشة
الصفحه ٢١٨ : :
بأبي أنت واُمّي يا بن رسول الله ما
أقدمك؟ واحتمله فأنزله.
فقال له الحسين عليهالسلام : كان من موت
الصفحه ٢٧٩ :
بأبي أنت واُمّي يا نبي الرحمة ، أخذك
الأرق ، واعتراك القلق ، بوثاق عمّك وقد كان مع المحاربين لك
الصفحه ٢٩٢ :
حتى وقع في الأرض ،
وأخذ المدينة.
ونقل ابن الأثير (١) ، عن أبي رافع (٢) مولى رسول الله
الصفحه ٣٣٢ :
ونحن في هذه الحال ،
فأمر اللعين في جواب سؤالها : أن تحمل الرؤوس على الرماح في أوساط المحامل بغياً
الصفحه ٩٨ : يوم القيامة ».
ولو تأمّل المتأمّل في كلام
الحسين عليهالسلام وحركاته يرى انّه لم يترك طريقاً من
الصفحه ٨٨ : ، والعلّة في ذلك
؛ هي إقامة هذه المآتم التي جعلت كل فرد من أفرادها داعية إلى مذهبه.
اليوم لا يوجد نقطة من
الصفحه ١٠٦ : ، وكان أحد الأمراء في جيش علي يوم صفين ، توفي بالمدينة سنة
٨٠ هـ ؛ وقيل : غير ذلك. انظر : الاصابة ترجمة
الصفحه ١٠٠ :
الشفيع المطلق يوم القيامة ، والشيء الذي لا يقبل الانكار أبداً.
إذا قلناه في الحسين هو انّه
كان في عصره
الصفحه ١٦٤ : الرئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة ، وشهد يوم صفين مع
عليّ عليهالسلام
، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد
الصفحه ٢١٤ : الوجه الذي توجّهت له أن يكون فيه
هلاكك واستئصال أهل بيتك ، وإن هلكت اليوم طفئ نور الأرض ، فانّك علم
الصفحه ١١١ : الوجه أن يكون فيه
هلاكك واستئصال أهل بيتك ، وإن هلكت اليوم طفئ نور الأرض ، فانّك علم المهتدين ،
ورجا
الصفحه ١١٤ : شهر رمضان سنة ٦٠ هـ ، ودخل الكوفة في
اليوم السادس من شهر شوال ، وهو أوّل من استشهد من أصحاب الحسين
الصفحه ٨١ : أنت؟
قال : سمعتهم يقولون :
مسح الرسول جبينه
فله بريق في الخـدود
الصفحه ١٥٦ : مثل أجرها يوم اُصيب بها.
وروى ابن ماجة وأبو يعلى عنه
هذا الحديث أيضاً كما في ترجمته عليهالسلام من