الصفحه ٢٤٠ :
[ المجلس
الثاني عشر ]
لمّا زحف القوم نحو الحسين عليهالسلام وطلب العبّاس منهم
تأجيل القتال إلى
الصفحه ٢٦٤ : ثلاثين ألفاً وهو
ابن تسع عشر سنة فرفع الحسين سبابته إلى السماء وقال :
اللهم أشهد على هؤلاء القوم ، فقد
الصفحه ٢٧٣ :
خمساً وعشرين مرّة.
فقال لي : ما ترك عبد الله من الولد ـ
يعني أباه ـ؟
قلت : سبع نسوة.
قال
الصفحه ٢١٩ : ، وكان له يوم عاشوراء شرف القتال إلى جانب الحسين بن علي عليهالسلام ، وقد أبدى شجاعة
منقطعة النظير في سوح
الصفحه ٥٧ : ، لم أزل أتتّعه منذ اليوم.
قال : فنظروا فوجدوه قد قتل في ذلك
اليوم. (٢)
وأمّا صحاحنا فإنّها
الصفحه ٢٤٨ : إحدى عشرة سنة. انظر : الارشاد : ٢٤١ ، مقاتل الطالبيين : ٨٩ ، رجال الشيخ :
٧٦.
٢ ـ وقيل اسمه :
أبجر
الصفحه ٨٩ :
مذهبهم ممّن يقرأون ويفهمون من الفرق الإسلامية الاخرى من كثرة ما سمعوا من
عرفائهم.
اليوم إذا نظرنا في
الصفحه ٣٣٦ : في الولاية ماضية ، ثم قال :
يـناديهم يـوم الـغدير نبيّهم
بـخمّ واسمع بالرسول
الصفحه ٢٢٧ : بما لا مزيد عليه ـ حتى بلغوا كربلاء في اليوم الثاني من المحرم فسأل الحسين
عليهالسلام
عن اسم الأرض
الصفحه ٣٠١ : ، الصالحة ، حال
اُمّ وهب بن حباب (٢)
الكلبي يوم عاشوراء حين برز إلى ثلاثين ألفاً فأحسن في الجلاد ، وبالغ في
الصفحه ٣٩ :
ورثته عمّته صفية بنت عبد المطلب (١) بقصيدة يائية ، ذكر ابن عبد البر في أحوال
النبي
الصفحه ١٣١ : جواز البكاء فمستفيضان ومواردهما كثيرة.
احدها
: يوم استشهد جعفر الطيّار ، إذ جاءت
النبي
الصفحه ٢٨٩ :
بأبي المهموم حتى
قضى ، بأبي العطشان حتى مضى ، بأبي من شيبه يقطر بالدما ، بأبي من جدّه رسول إله
الصفحه ١٥٥ : .
__________________
١ ـ انظر : السيرة
النبويّة ١ : ١٠٨ ، الكامل في التاريخ ١ : ٤٦٢ ، السيرة الحلبية ١ : ٤٦٢ باب وفاة
أبي طالب
الصفحه ١٧٨ :
ويوم حيّان أخي
جابر
فيا عجبا بينا هو
يستقيلها في حياته إذ عقدها لآخر بعد وفاته ـ لشدّ ما