الصفحه ٣٠٦ : صلىاللهعليهوآله.
وجاء في الأخبار كما في رواية
الشيخ عبد الله بن حمّاد الأنصاري ـ أن واردها ـ أربعة وعشرون ألف
الصفحه ١٣ : كان بها أكبر
الأثر في تركيز الجانب الفكري والعقائدي الشيعي في القرن الرابع عشر الهجري.
فقد وضع
الصفحه ٧٠ : : فبكى ، وسمعت البكاء من خلف الستر
، فلمّا فرغت قال : يا أبا هارون ، مَن أنشد في الحسين فبكى وأبكى عشرة
الصفحه ٢٢٩ : سار إلى رجل يسمّي الريّان في قبائل حمير وخثعم وهمدان وغيرهم
، ولقيهم الريّان في أربعة عشر حيّاً من
الصفحه ٧ : الدين » المنتهي نسبه إلى الإمام
موسى الكاظم عليهالسلام.
ولد السيد عبد الحسين في الكاظمية سنة
١٢٩٠ هـ
الصفحه ١٩٢ :
وبايعه الناس حتى بايعه منهم ثمانية عشر
الفاً.
فكتب مسلم إلى الحسين بذلك ، وطلب منه
القدوم عليهم
الصفحه ٢٩١ : المحقّق
القاضي التستري في موسوعته إحقاق الحق وملحقاته طرق هذا الحديث فعدّدها فكانت
العشرات من الصحابة
الصفحه ٣٢٤ :
[المجلس
التاسع والعشرون]
ومن خطبة له عليهالسلام :
أمّا بعد : فانّي احذركم الدنيا ،
فانّها
الصفحه ٢٩ :
قلت : أيّ عاقل يرغب عن مذهبنا في
البكاء بعد ثبوته عن الأنبياء «
ومن يرغب عن ملّة إبراهيم إلا من
الصفحه ٣١٦ :
[ المجلس
السابع والعشرون ]
روي المنذر بن الجارودي (١) فيما حدّث به أبو حنيفة الفضل بن
الحباب
الصفحه ٢٣٨ : لقيت من ألم الجراح فانّي أردت ثوابك في نصر ذرّيّة
نبيّك ، ثمّ قضى نحبه فوجد به ثلاثة عشر سهماً سوى ما
الصفحه ٢٤٢ :
من أصبح الناس وجهاً
، وأحسنهم خلقاً ، فاستأذن أباه في القتال فأذن له ، ثم نظر إليه نظرة آيس منه
الصفحه ١٤٦ : أنشد في الحسين فبكى وأبكى عشرة
كتبت لهم الجنّة ـ إلى أن قال : ـ ومن ذُكر الحسين عنده فخرج من عينه مقدار
الصفحه ٢٦٣ :
[ المجلس الخامس عشر ]
روي عن الحسن سلام الله عليه ، قال :
سألت خالي هند بن هالة وكان وصّافاً
الصفحه ٢٩٩ :
[ المجلس الرابع والعشرون ]
ذكر الزبير بن بكّار ، عن محمد بن الحسن
المخزومي ، عن عبد الرحمن بن