الصفحه ١٩٠ : .
وتواترت عليه الكتب حتى اجتمع عنده في
نوب متفرّقة اثنا عشر الف كتاب ، وهو مع ذلك يتأنّي ولا يجبهم.
فورد
الصفحه ٣٣٤ : : «لما
بلغ محمد بن جرير ان ابن ابي داود تكلم في حديث غير خم عمل كتاب الفضائل وتكلم في
تصحيح الحديث».
ثم
الصفحه ٥ : الاسلامية التي حظيت
بالأهمية البالغة في البحث والكتابة عند الكتّاب والمؤرخين على مرّ العصور ، ومن
تلك
الصفحه ١١ : ء.
٥ ـ المجالس الفاخرة في مآتم العترة
الطاهرة ( وهو هذا الكتاب ).
٦ ـ أبو هريرة : وقد اقتفى السيد فيه
أثر
الصفحه ٦٨ : :
كتاب عبد الله بن
عمر إلى يزيد بن معاوية
أخرج البلاذري في تاريخ قال :
لمّا قتل الحسين بن علي بن
أبي
الصفحه ٧٤ : الحال
بالعكس.
هذا حديث الثقلين (٢) المجمع على صحّته واستفاضته ، قد أنزل
العترة منزلة الكتاب ، وجعلها
الصفحه ٧٥ : أحدهما أعظم من الآخر ؛ كتاب الله عز
وجل حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى
الصفحه ٧٦ : ،
وإلى القرآن العزيز.
على انّ اقترانهم بالكتاب ( وهو معصوم )
وجعلهم في وجوب التمسّك بهم مثله دليل قاطع
الصفحه ٨١ :
أبواه من عَليا قريـ
ـش وجدّه خير الجدود (٢)
وأخرج أبو نعيم الحافظ ( في كتـاب
الصفحه ١٦٣ : بحقّ الإمام الحسين ،
وكانت هذه الجريمة قد تمّت بتحريض من شمر بن ذي الجوشن لابن زياد ، فالكتاب الذي
بعثه
الصفحه ١٨٨ : العظيم.
ثمّ سرّحوا الكتاب مع عبد الله بن مسمع
الهمداني ، وعبد الله بن وال ، وأمروهما بالنجا
الصفحه ١٩١ : أقدم إليكم
وشيكاً ان شاء الله تعالى فلعمري ما الإمام الا الحاكم بالكتاب ، القائم بالقسط ،
الداين بدين
الصفحه ٢١٦ : ، وأرسله إلى ابن زياد وكان
قيس يحمل كتاباً من الحسين إلى أهل الكوفة ، ولما قبض عليه مزق الكتاب باسنانه لكي
الصفحه ٢٢٥ : كتاب عبيد الله بن زياد لعنه الله إلى الحر يلومه في أمر الحسين ، ويأمره
بالتضييق عليه ، فعرض له الحر
الصفحه ٢٩١ : .
وقد خصّ العلامة مير حامد
حسين أحد أجزاء كتابه عبقات الأنوار ـ الجزء التاسع ـ للبحث والتحقيق في هذا