الصفحه ٢١٦ : عهد يزيد شارك في الهجوم الذي امر يزيد بشنّه
على المدينة المنوّرة ، مات في عام ٦٨ هـ متأثّراً بجراح
الصفحه ١٠ : ـ رحمهالله
ـ سفرات وزيارات اخرى إلى المدينة وفلسطين ومصر والعراق وإيران.
مؤلّفاته :
وللسيد شرف الدين
الصفحه ٢٥ : فقال : حمزة لا بواكي له ، وبكى صلىاللهعليهوآله ـ ولعلّه لم يكن له
بالمدينة زوجة ولا بنت ـ فأمر سعد
الصفحه ٥٦ : مدينة دمشق لابن عساكر ـ ترجمة الإمام الحسين ـ : ١٦٧ و ١٨٣ ،
تاريخ أبي الفداء ٢ : ٤٨ ، أخبار النحويين
الصفحه ٧٥ :
بالمدينة في مرضه ، وقد امتلأت الحجرة بأصحابه.
وفي اخرى : انّه قال ذلك في
غدير خم.
وفي اخرى : انّه
الصفحه ٨٥ : لفسقه وفجوره ولهوه
ولعبه ، خلع أهل المدينة طاعته سنة ٦٣ هـ. فأرسل إليهم مسلم بن عقبة وأمره أن
يستبيحها
الصفحه ٨٦ : وعمّتها زينب وامّ كلثوم ؛ قيل : عادت إلى المدينة ،
فتزوّجها ابن عمّها الحسن بن الحسن بن علي ، ومات عنها
الصفحه ٩١ : وجماعة تجلب إليها الأنظار
وتوجّه إليها الخواطر إلى درجة ما.
مثلاً لو كان في مدينة عشرة
آلاف نفس
الصفحه ٩٨ : المدينة.
نعم ، انّ ظلم بني اميّة
وقساوة قلوبهم في معاملاتهم مع حرم محمد وصباياه أثّر في قلوب المسلمين
الصفحه ١٠٤ : هذه الامّة ما لهم عند الله من خلاق (٢).
وكتابه إلى بني هاشم لما فصل من المدينة
، وقوله فيه ـ كما في
الصفحه ١١٦ : ـ : فتفرّق الناس عنه تفرّقاً ، فأخذوا يميناً وشمالاً حتى بقي في
أصحابه الذين جاؤوا معه من المدينة.
قال
الصفحه ١٢٧ : الميّت من أهل المزايا والآثار النافعة ، وفقاً لقواعد المدينة
، وعملاً باُصول العمران ، لأنّ تمييز
الصفحه ١٤٧ :
سأبكيـهـم ما حـجّ
لله راكـب
وما ناخ قمريّ
علـى الشجـرات
سقـى الله قبـراً
بالمـدينة
الصفحه ١٥٧ : ينصفون؟؟
ولِمَ يلومنا اللائمون في حزننا ، مع
تقادم العهد بمصيبتنا ، ويحبّذون استمرار أهل المدينة على
الصفحه ١٧٦ : تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر : ص ٧٢ ح ١٢٩ وص ٧٤ ح ١٣٢ وص ٧٦ ح ١٣٣ وص ٧٧ ح ١٣٤
وص ٧٩ ح ١٣٨ وص ٨٠ ـ ٨٣