الصفحه ٢٦٠ :
والعشرون من رجب وهو
ابن أربعين سنة ... واصطفاه ربّه بالمدينة مسموماً يوم الاثنين لليلتين بقيتا من
الصفحه ٢٥٤ : نحبه
بالمدينة الطيّبة والنبي صلىاللهعليهوآله
حمل.
أمّا اُمّه صلىاللهعليهوآله : فانّها آمنة بنت
الصفحه ٢٦٧ :
[ المجلس
السادس عشر ]
لمّا قدم النبي صلىاللهعليهوآله إلى المدينة تعلّق
الناس بزمام الناقة
الصفحه ٢٧٣ : : أبوك عليه دين؟
قلت : نعم.
قال : فإذا قدمت المدينة وحضر جذاذ
النخل فآذني ، هل تزوّجت؟
قلت : نعم
الصفحه ١٤٨ :
، فهل تقدر على شيء منه؟
قال : نعم يا بن رسول الله.
قال عليهالسلام
: ادخل المدينة وأنع أبا عبد
الصفحه ١٨١ : والياً على المدينة ـ يأمره
بأخذ البيعة له من الناس عامّة ، ومن الحسين خاصة ، ويقول له : « إن أبى عليك
الصفحه ١٩١ : ، فان رأى الناس مجتمعين مستوسقين
عجّل إليه بذلك.
فأقبل مسلم رضوان الله عليه حتى أتى
المدينة فصلّى في
الصفحه ٢٧٥ : من المدينة ، قال الإمام زين العابدين :
يا بشر رحم الله أباك ، لقد كان شاعراً
فهل تقدر على شيء منه
الصفحه ٣٣٤ : الخروج إلى الحج في
سنة عشرة من مهاجره ، وأذّن في الناس بذلك ، فقدم المدينة خلق كثير يأتمون به في
حجّته
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآله
إلى المدينة ، حضر وقعة بدر وغيرها ، استشهد يوم اُحد ودفن في المدينة.
انظر : تاريخ
الاسلام
الصفحه ٤٩ : أهل المدينة الطيبة (١) واستمرارها على ندب حمزة وبكائه مع بعد
العهد بمصيبته فلم ينكر عليهم في ذلك أحد
الصفحه ٩٧ : اميّة
من يوم توفي والده ، فلما قام يزيد مقام معاوية خرج الحسين من المدينة وكان يظهر
مقصده العالي ويبثّ
الصفحه ١٠٦ : ، فحكم مصر والحجاز واليمن وخراسان والعراق وأكثر الشام ، وجعل
قاعدة ملكه المدينة ، وكانت له مع الأمويّين
الصفحه ١٨٢ : بن الحكم
بن أبي العاص ، ولد بمكّة وسكن المدينة ، جعله عثمان من خاصّته واتّخذه كاتباً له
، وبعد قتل
الصفحه ١٨٤ :
المدينة وهي حرم جدّه رسول الله خائفاً يترقّب ...
فوالهفتاه وواجزعاه عليك يا وديعة
المصطفى ، وريحانته من