الصفحه ٨٩ : متوضية ، ثم أنت لا تصلّ إليها حتى توضأ وصلّ ركعتين ، ثم مجّد الله وصلّ على محمد ، ثم ادع الله ومر من معها
الصفحه ١٠٤ : لملك من الملائكة ائتنى بأبويه فيأمر بهما إلى الجنة ، فيقول هذا بفضل رحمتي. ٢
وصدر أمره أيضاً بكثرة
الصفحه ١١٨ : سلامة النساء ، أطلق أسيراً من بين الاسارى ولم يقتله ، فلمّا سئله عن ذلك أجابه النبي أن فيك صفات حسنة
الصفحه ١٢٠ : بالليل وأنكح ، وأفطر بالنهار ، فمن رغب عن سنتي فليس مني ... ١
وعن عروة قال : دخلت خولة إبنة حكيم
امرأة
الصفحه ١٤٧ :
وحكم الفقهاء على الذي يؤذي زوجته أو
يضربها من دون أيّ دليل ومبرر ، بالتعزير ، إن لم يرفع يد الضرب
الصفحه ١٥٠ : : يارسول الله : من أعظم الناس
حقاً على الرجل ؟
قال : والداه.
قالت : فمن أعظم الناس حقاً على المرأة
الصفحه ١٥٣ : ء ؛ خير لهنّ أن لا يرين الرجال ولا يراهنّ الرجال.
فقال : من أخبرك ؟ فلم تعلمه أنت عندي.
فقلت : فاطمة
الصفحه ١٧٠ : ............................................................ ٩
٢. من أحبّ فطرتي ..................................................................... ١٠
٣. من رغب
الصفحه ١٦ : صلىاللهعليهوآله
: إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوّجوه.
إِلاَّ
تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ
الصفحه ٢٠ :
قال : فانطلق جويبر برسالة رسول الله
إلى زياد بن لبيد وهو في منزله وجماعة من قومه عنده ، فاستاذن
الصفحه ٣٤ :
فقال صلىاللهعليهوآله
: إنّ لله عمّالاً وهذه من عمّاله ، له نصف أجر الشهيد. ١
٢.
العفيفة
الصفحه ٣٥ :
بغمض حتى يرضى ، وإذا
غاب عنها زوجها ، حفظته في غيبته ، فتلك عامل من عمّال الله وعامل الله لا يخيب
الصفحه ٣٧ : المؤمنين والإمام الباقر وهكذا عن الإمام الصادق عليهمالسلام
بالإبتعاد من بعض النساء منها :
١.
المرأة
الصفحه ٦٣ : هذه الكتب.
فمنها ما سئل عن الصادق فقال : إستخر
الله عزّوجل في آخر ركعة من صلاة الليل وأنت ساجد مأة
الصفحه ٧٨ :
لك الطير فيما كان منك بأسعد
تزوجت من خير البريّة كلها
ومن ذا