الصفحه ٥١ : مهمّ في حياتنا ومجتمعنا بحيث لا نجد لذّة العيش إلّا بهذا الأمر المقدس. والدليل على ذلك عدّه النبى من
الصفحه ٦٣ :
وأما طريق الإستخارة فكثيرة وأشار إليها
المجلسي وغيره في كتبهم ، ونشير إلى بعضها ونحيل الباقي إلى
الصفحه ٦٩ : ، والغرور يقع في الجمال والخلق جميعاً فيستحبّ إزالة الغرور في الجمال بالنّظر وفي الخلق بالوصف والإستيصاف
الصفحه ٧٠ :
ومّما يدل على جواز النّظر لمن يريد
الزّواج بإمرأة ما أفرده لنا الحرّ العاملي في وسائل الشيعة بباب
الصفحه ٨١ :
قال الشيخ أبو الفتوح الرازي في تفسيره
: ثم جلس النبي صلىاللهعليهوآله
وقال : يا علي قم واخطب لنفسك
الصفحه ٨٢ : الجواد عليهالسلام
روى الطبرسي في الإحتجاج في زواج الإمام
الجواد عليهالسلام
: ثم أقبل ـ المأمون ـ إلى
الصفحه ٨٦ :
طالبته ، ولها أيضاً
أن تطالب بعض المهر لشراء ما تحتاجها إليه في البيت خصوصاً إذا تزوّج الرجل على
الصفحه ٨٩ : للشيطان فيه شريكاً ولا نصيباً ». ٢
٥. وصية النبي لعلي
روى الصدوق في الفقيه باسناده عن أبي
سعيد الخدري
الصفحه ٩١ : تزوّج في ساعة حارة عند نصف النهار ، فقال أبو جعفر عليهالسلام
: ما أراهما يتّفقان فافترقا. ١
وروي عن
الصفحه ٩٥ : وإنّي نظرت فيه فكان كما قال.
ثم قال : هل رزقت من ولد ؟ قلت : لا.
قال اللّهمّ ارزقه ولداً يكون له
الصفحه ٩٦ : خير في امرأة إلاّ
وقد رأيته فيها ، ولكن خانتنى. فقال : وما هو ؟
قلت :ولدت لي جارية.
فقال : لعلّك
الصفحه ١٠٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
: تزوّجوا فإنى مكاثر بكم الامم غداً في القيامة حتى أن السقط يقف محبنطا
الصفحه ١٠٩ :
٦. وعن الرضا عليهالسلام قال : عليكم بأكل
بقلة الهندباء فإنها تزيد في المال والولد. ١
٧. وعن أبي
الصفحه ١١١ :
واجبة ومستحبة تجاه الزّوجة.
فالواجبة منها : إعطاء النفقة ، وهذا
مما أمر الله في كتابه الكريم حيث يقول
الصفحه ١١٣ : ، ينبغى إذا زيد في النعمة أن يزيد أسراءه في السعة عليهم. ١
٢. وعنه بسنده عن أبي حمزة عن علي بن
الحسين