الصفحه ٣٨ : على هذه المرأة الشريرة قائلاً :
شرار نساءكم المقفرة ، الدّنسة ،
اللّجوجة ، العاصية ، الذّليلة في
الصفحه ٤٣ : والمعصومين حين إتخاذ الولد.
فمن أراد أن يسلم ولده من العمى والخرس
والسقط والخبل و النقص في الخلقة وغير ذلك
الصفحه ٤٦ :
روى الطبرسي في مكارم الأخلاق عن الحسن عليهالسلام أنّه جاء رجل إليه يستشيره في تزويج إبنثه. فقال
الصفحه ٥٢ : الثانية هي عدم اليسار ونقصد
بذلك الفقر ، فنقول : فبعض الشباب يفضّل أن لا يقدم على هذا الأمر في حين أنّ
الصفحه ٥٥ : الزّوجين مكانته في نظام العائلة ، ويحفظ كل منهما إثر قراءة هذه المعلومات والتوصيات كرامته ولا يضيّع حق
الصفحه ٥٧ : :
وَجَعَلَ
اللَّيْلَ سَكَناً ، أي يسكن فيه الناس
سكون راحة ١
أي يرتاح الناس في ظل الليل.
وجعل الله صلاة
الصفحه ٦١ : الخفيات ومنها الشور في أمر الزواج. فإن قيل نحن لا ننكر أهميّة المشورة ولكن مع من نستشير ...؟!
قلنا
الصفحه ٦٢ : حراً متديناً جهد نفسه في النصيحة لك ، وإذا كان صديقاً مواخياً كتم سرّك إذا أطلعته عليه ، وإذا أطلعته
الصفحه ٧٩ : خطبة فيه ، فهو كاليد الجذّاء ١
والذي يتعهد قراءتها إمّا الزّوج الخاطب وإمّا العاقد وإمّا أحد الجلساء من
الصفحه ٩٣ : ، الشاب المتزوّج أن يطلب الولد ، لأنّه زينة الحياة الدنيا ، وقرة عين له وعضده وريحانته في الدنيا.
فلذلك
الصفحه ٩٤ : الروايات كما نقلها الحر العاملي في الوسائل :
١. وعن أبي علي الأشعري ، عن محمد بن
عبدالجبار ، عن صفوان بن
الصفحه ١٠١ :
وعنه بسنده عن زرارة عن أبي جعفر عليهالسلام في حديث أنه علم حاجب هشام وكان لا يولد له. فقال له
الصفحه ١٠٦ : ويسرها صفين ينظرون إليه ، فلما رأيته وقع حبّه في قلبي ، فجعلت أدعو في نفسي بأن يدفع الله عنه شر المتوكل
الصفحه ١٠٧ : : رزقك الله ذكراناً ، فولد لي
أربعة. ١
دعاء
الإمام عليهالسلام لمحمد بن أحمد
وعن الطوسي في الثاقب
الصفحه ١١٥ :
ويمكن أن يوسّع على العيال بشكل آخر ،
وهو أن يعطي مبلغاً من مهر زوجته المسمى بالعاجل في أوّل الزواج