الصفحه ١٢٧ : الزوجة أيضاً أن تعلم أنه لا
استنكاف في خدمة ولا الأولاد ، كما لم تستنكف السيدة فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ١٥٧ :
على زوجها في الشدة والرخاء وكانت مطيعة له ولأمره ، حشرها الله تعالى مع إمرأة أيوب.
١٢ ـ يا
الصفحه ٦ :
ترغيب الناس على
بناء هذا الأمر المقدّس وجعل الأجر العظيم لمن حاول وسعى في هذا الأمر.
فكان
الصفحه ١٦ :
٢. وعن الصادق عليهالسلام قال قال
أميرالمؤمنين عليهالسلام
: أفضل الشفاعات أن تشفع بين اثنين في
الصفحه ١٩ :
رؤساء القبائل وأمره
بتزويج إبنته من جويبر.
قال فيه : إنّ رجلاً كان من أهل اليمامة
يقال له جويبر
الصفحه ٢٣ : ، وأتقرب إليه بحقيقة الشكر ، فنهضت إلى جانب البيت ، فلم أزل في الصلاة تالياً للقرآن راكعاً وساجداً أشكر
الصفحه ٦٦ : ء هذه الخطبة.
الزهراء
تختار علياً
روى الطوسي في الأمالي عن الضحاك بن
مزاحم قال : سمعت علي بن أبي
الصفحه ١٠٣ : الواحد فقط ، بل يستحب له أن يستمر في طلبه للأولاد ، ليكونوا له عزاً وفخراً وعضداً وزينة في الحياة الدنيا
الصفحه ١١٢ : .
قلت : فالدهن.
قال : غباً يوم ويوم لا.
قلت : فاللحم.
قال : في كل ثلاثة ، فيكون في الشّهر
عشر مرات
الصفحه ١١٤ : . ١
فالأفضل أن يأخذ بآداب الله كما روي عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأن يقدمهم على الاخرين ويكفيهم في جميع
الصفحه ١٢٨ : الله لها بكل شربة تسقي زوجها مدينة في الجنة وغفر لها ستين خطيئة. ٢
وعنه أيضاً : سألت أم سلمة رسول
الصفحه ١٣٠ :
يا علي ، ساعة في خدمة البيت خير من
عبادة ألف سنة وألف حجّه وعمرة وخير من عتق ألف رقبة وألف غزوة
الصفحه ١٣٢ :
برأي حتى
يتشاوروا ويجتمعوا عليه وذلك من فرط تيقّظهم في الأمور. ١
ثم إنّه جل وعلا طلب من نبيّه
الصفحه ١٦٦ : والقمر في ، ٩٠
من تزوج أحرز نصف دينه ، ١١
من تزوج في محاق الشهر ، ٩٠
من خطب إليكم فرضيتم ، ١٦ ، ٤٦
الصفحه ١٧٠ : سنتي ...................................................................... ١٠
٤. أحبّ بناء في