الصفحه ٩٦ :
أصحابنا ، قال
تزوّجت بالمدينة ، فقال لي أبوعبدالله عليهالسلام
: كيف رأيت ؟
فقلت : ما أرى رجل من
الصفحه ٩٧ : : فأردنا
أن يبدلهما ربّهما خيراً منه زكوة وأقرب رحماً
، أبدلهما الله عزّوجل به جارية ولدت سبعين نبياً
الصفحه ١٠٣ : وليستعين بهم في أمر الاخرة.
ويفهم من النصوص الاتية المروية عن
النبي والعترة الطاهرة أن تكثير الأولاد أمر
الصفحه ١١٣ :
لئلا يتمنوا موته أو
إن لم يوسع على عياله اوشك أن تزول النعمة منه وغير ذلك ممّا ستقرأ إن شاء الله
الصفحه ١٢١ : عليهالسلام : النساء يحببن أن
يرين الرجل في مثل ما يحب الرجل أن يرى فيه النساء من الزينة. ١
ولقد أشار الرضا
الصفحه ١٢٢ :
قال : فهو ذاك. ثم قال : من أخلاق
الأنبياء التنظّف والتطيّب وحلق الشعر. ١
تزيين الإمام الباقر
الصفحه ١٣١ :
٢٢
المشورة مع الأهل
إنّ من أحسن الصفات الإنسانيّة وأعلى
الصفحه ١٣٤ : : عن تراض منهما ، أي من الأب والام وتشاور يعني اتفاق ومشاورة وإنما بشرط تراضيهما وتشاورهما مصلحة للولد
الصفحه ١٣٨ : تهيئة ؟
قلت : لا.
قال : فهو ذاك ، ثم قال : من أخلاق
الأنبياء التنظف والتطيب وحلق الشعر ... ٢
وعن
الصفحه ١٤٢ : بذلك مع النساء حيث يقول :
وَعَاشِرُوهُنَّ
بِالمَعْرُوفِ . ٢ أي خالطوهن من العشرة التي هي المصاحبة
بما
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوآله
: ألا أخبركم بشرّ رجالكم ، فقلنا : بلى.
فقال : إنّ من شرّ رجالكم ... الضارب
أهله وعبده
الصفحه ١٦١ :
الفهارس العامة
١) فهرست الآيات
وَمِنْ آياتِهِ
أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوجاً
الصفحه ١٧٤ : الباقر عليهالسلام
لزوجته ................................................... ١٢٢
٤. منعها من الجلوس في
الصفحه ٣٠ :
إنّ من حسنات الدهر أن يظفر الإنسان
بالزّوجة الصالحة كي يعيش في ظلها عيشة راضية ويسعد بذلك في الدنيا
الصفحه ٣١ : بأولادهنّ ، المجون لزوجها ، الحصان على غيره.
قلنا : وما المجون ؟
قال : التي لا تمنع. ٢
٥.
الأبكار من