الصفحه ٩ :
١
الحث على الزواج
حرّض النبى صلىاللهعليهوآله من خلال خطبه
الصفحه ١٢ : الأهل فإنّه أرزق لكم. ١
وعن الصادق عليهالسلام أيضاً قال : ركعتان
يصليها المتزوّج أفضل من سبعين ركعة
الصفحه ١٨ : لأنّه كان رجلاً من العرب ظننته يكذب والآن يا رسول الله فاحكم في نفوسنا وبيوتنا وأموالنا وإنّا نعوذ بالله
الصفحه ٢٧ :
٣
الزّواج مع من ...؟!
نرى كثيراً من الشّبان المؤمنين
على خوف
الصفحه ٢٩ : ، فإنّ الله يعوّضك خيراً منها ثم قال : عليك بفلانة ، فتزوّجها فما مضى سنة حتى كثر ماله وولدت له ورأى منها
الصفحه ٤٦ : : زوّجها من رجل تقيّ ؛ فإن أحبّها أكرمها وإن أبغضها لم يظلمها. ١
٢.
أن يكون أميناً
ومن الموارد المهمّة
الصفحه ٤٩ : حقها أهمّ لأنّها رقيقة بالنكاح لا مخلص لها ، فالزوج قادر على الطلاق بكل حال ، ومهما زوّج إبنته من ظالم
الصفحه ٥٥ :
٩
معلومات عامة حول الزوجة
صدرت من النّبي
الصفحه ٦٢ : المشورة بالإستخارة أي طلب
الخيرة من الله لأنّه العالم بالأسرار والخفايا. فعن الصادق عليهالسلام
: إذا أراد
الصفحه ٦٧ : ء قد ألقوا إليكم السّلام ورغبوا في الإسلام ولا بد من أن يكون لهم فيه ذرّيّة ، وأنا أشهدكم أني قد أعتقت
الصفحه ٧٧ : وتلجلج وقصر
عن جواب أبي طالب وأدركه القطع والبهر ، وكان رجلاً من القسّيسين.
فقالت خديجة مبتدئة : يا
الصفحه ٨٠ : : كنت عند رسول الله صلىاللهعليهوآله فغشيه الوحي ، فلما أفاق قال لي يا أنس أتدري ما جائني به جبرئيل من
الصفحه ٩٤ :
والآخرة ، استحب
طلبه من الله جل وعلا ، وإن كان فقيراً لا مال له ، فالله هو رازقهم. وإليك بعض
الصفحه ٩٨ : من غير رزقك. فسرى والله عنّي.
فقال : ما سمّيتها ؟
قلت : فاطمة.
قال : آه آه آه ، ثم وضع يده على
الصفحه ١٠٦ :
فقيل هذا رجل علوي تقول الرافضة بإمامته.
ثم قال : ويقدر أن المتوكل يحضره للقتل
، فقلت لا أبرح من