الصفحه ٢٤ :
٢. وعلى الآباء أن يتركوا الأفكار
الجاهلية ، من تزويج بناتهم لفئة خاصة أو قبيلة خاصة ، بل إذا جا
الصفحه ٤٥ : .
١.
الإيمان والتقوى
فأوّل شرط يجب أن تنظر فيه الفتاة أو من
يتعهّد ذلك من قبَلها هو إيمان الشاب وتقواه وخوفه
الصفحه ٤٧ : ، وكفّهما عن مشتهياتهما المحرّمة. ١
٣.
لا يكون سيّء الأخلاق
وعلى الشاب أيضاً أن يترك عاداته من عهد
الصفحه ٥٦ :
ومنها الزّوجة : فهي أيضاً وديعة الله
تعالى وأمانته عند الزوج لأنّه على كتابه تزوجها ، فعليه أن
الصفحه ٦٦ :
وقد تكررت هذه المسئلة عند ما خطبوا
الزهراء من النّبي صلىاللهعليهوآله
فكان يردّهم إثر ردّ الزهرا
الصفحه ٨٢ :
بنعمته ، ولا إله إلاّ الله إخلاصاً لوحدانيّته ، وصلى الله على سيد بريّته ، والأصفياء من عترته.
أمّا بعد
الصفحه ٩٥ : وإنّي نظرت فيه فكان كما قال.
ثم قال : هل رزقت من ولد ؟ قلت : لا.
قال اللّهمّ ارزقه ولداً يكون له
الصفحه ٩٩ :
وعن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوآله : قال من كنّ له
ثلاث بنات فصبر على لأواهن وضرائهن
الصفحه ١٠٧ :
قال : كتبت إلى أبي
محمد عليهالسلام
أسأله التبرك بأن يدعو أن أرزق ولداً من بنت عم لي.
فوّقع
الصفحه ١١٢ : لا أكثر من ذلك. والصبغ في كل ستة أشهر ويكسوها في كل سنة أربعة أثواب : ثوبين للشتاء وثوبين للصيف ، ولا
الصفحه ١١٥ :
ويمكن أن يوسّع على العيال بشكل آخر ،
وهو أن يعطي مبلغاً من مهر زوجته المسمى بالعاجل في أوّل الزواج
الصفحه ١٢٦ :
يجلب الرزق لأهله
ويطلب الحلال ، وأن لا يضيع من يعول ويعلم أن الكاد لعياله كالمجاهد في سبيل الله
الصفحه ١٢٧ :
أدخل السوق ومعي
درهم أبتاع به لحماً لعيالي وقد قرموا إليه أحب إليّ من أن أعتق نسمة. ١
وعلى
الصفحه ١٥٢ : قال : من كان له
إمرأة تؤذيه لم يقبل الله صلاتها ولا حسنة من عملها ، حتى تعينه وترضيه ، وإن صامت الدهر
الصفحه ٦ : الزّوجة
التى تناسبه ، من الكفوية وغير ذلك ، وهكذا تحقيق الزّوجة حول الرجل الذي خطبها ووجدان بعض المؤهلات