الصفحه ٣٥ :
بغمض حتى يرضى ، وإذا
غاب عنها زوجها ، حفظته في غيبته ، فتلك عامل من عمّال الله وعامل الله لا يخيب
الصفحه ٨٠ : : كنت عند رسول الله صلىاللهعليهوآله فغشيه الوحي ، فلما أفاق قال لي يا أنس أتدري ما جائني به جبرئيل من
الصفحه ١٠٥ : المال والولد.
دعاء
النبي صلىاللهعليهوآله لانس بن مالك
روى القطب الراوندي في الخرائج : انه
دعا
الصفحه ١٤٩ : عَلَيْها ٢ كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يأتي باب فاطمة
وعلى تسعة أشهر عند كل صلاة فيقول الصلاة رحمكم
الصفحه ٢٧ : . ولمّا لم يصل إلى مطلوبه يعرض عن الحياة الزّوجية.
وفي الحقيقة كل ذلك لم يكن له أي دخل في
موضوع الزّواج
الصفحه ٥١ :
رغبة الشباب إلى الزّواج ، هو مخافة الفقر وعدم اليسار في حين أن هذه الفكرة هي سوء الظن بالله عزوجل حيث
الصفحه ٧٠ :
ومّما يدل على جواز النّظر لمن يريد
الزّواج بإمرأة ما أفرده لنا الحرّ العاملي في وسائل الشيعة بباب
الصفحه ٩٦ : خير في امرأة إلاّ
وقد رأيته فيها ، ولكن خانتنى. فقال : وما هو ؟
قلت :ولدت لي جارية.
فقال : لعلّك
الصفحه ١٢٥ : منهما حدود وظائفه الشّرعيّة كي لا يتخلف عنها.
كما تقاضى علي وفاطمة إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ١٣٣ : الإختيار عنه.
كما قال النبي لعلي : يا علي من أطاع
إمرأته أكبّه الله على وجهه في النار. ٣
وقال : يا علي
الصفحه ٧٣ : ، له آثار ونتايج ايجابية حيث يعظم في عين الزّوج والزّوجة ، ويهتم الشاب فيما بعد بالتزامه بشؤون الزّوجية
الصفحه ٧٧ :
قريش الاّ رجّح به ،
ولا يقاس به رجل الاّ عظم عنه ولا عدل له في الخلق وإن كان مقلاً في المال ، فإنّ
الصفحه ١٠٣ : الواحد فقط ، بل يستحب له أن يستمر في طلبه للأولاد ، ليكونوا له عزاً وفخراً وعضداً وزينة في الحياة الدنيا
الصفحه ١١٢ : منها ... ١
وأما المستحبة فكثيرة أيضاً منها
إستحباب التوسعة على الأهل إذا وسّع الله عليه في الرزق
الصفحه ١٣٥ : يزوّج ابنته فليستأمرها. ٢
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله يستشير الزهراء
فاطمة عليهاالسلام
في أمر