الصفحه ١٥٧ :
على زوجها في الشدة والرخاء وكانت مطيعة له ولأمره ، حشرها الله تعالى مع إمرأة أيوب.
١٢ ـ يا
الصفحه ١٨ : فعله رسول الله.
فذهب في إثر الرجل وأتى رسول الله وقد
كان الرجل شكاه إليه.
فقال له رسول الله : يا
الصفحه ١٢٩ : : لبيك يا رسول الله.
قال : اسمع منّي وما أقول إلاّ من أمر
ربي : ما من رجل يعين امرأته في بيتها إلاّ كان
الصفحه ٦٢ : أحدكم أمراً فلا يشاور فيه أحداً حتى يبدأ فيشاور الله عزّوجل.
فقيل له ما مشاورة الله عزوجل.
قال
الصفحه ٢٣ : ورأيت ذلك في جنب ما أعطاني الله عزوجل يسيراً ولكنيّ سأرضيه الليلة إن شاء الله تعالى ، فأرسل رسول الله
الصفحه ٩٨ :
فقلت : ولدت لي إبنة.
فقال : يا سكوني على الأرض ثقلها وعلى
الله رزقها ، تعيش في غير أجلك ، وتأكل
الصفحه ١٥٨ : ، ما من امرأة تحمل من زوجها ولداً إلاّ كانت في ظل الله عزّ وجلّ حتى يصيبها طلق ، يكون لها بكلّ طلقة عتق
الصفحه ١١٥ :
ويمكن أن يوسّع على العيال بشكل آخر ،
وهو أن يعطي مبلغاً من مهر زوجته المسمى بالعاجل في أوّل الزواج
الصفحه ١٦٥ :
ما أراهما يتفقان ، ٩١
ما بني في الإسلام أحبّ إلى الله ، ١١
ما خرجت الا لأعين مظلوماً ، ١٤٤
ما
الصفحه ١١٤ : . ١
فالأفضل أن يأخذ بآداب الله كما روي عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأن يقدمهم على الاخرين ويكفيهم في جميع
الصفحه ٢٨ :
وعن أبي جعفر عليهالسلام قال : قال رسول
الله من تزوّج إمرأة لا يتزوّجها إلاّ لجمالها لم ير فيها ما
الصفحه ١٥ : مؤمنين من حلال.
١. عن النبي أنه قال : ومن عمل في تزويج
بين مؤمنين حتى يجمع بينهما ، زوّجه الله عزوجل
الصفحه ٩٣ : ، الشاب المتزوّج أن يطلب الولد ، لأنّه زينة الحياة الدنيا ، وقرة عين له وعضده وريحانته في الدنيا.
فلذلك
الصفحه ٨٢ :
ثم قال : وهذا رسول الله زوّجني إبنته
على خمسمائة درهم وقد رضيت فاسألوه واشهدوا. ١
خطبة
الإمام
الصفحه ١٠٠ : : علمني شيئاً فقال له : إستغفر الله في كل يوم وفي كل ليلة مائة مرة ، فإنّ الله عزّوجل يقول : إستغفروا