الصفحه ١٦٣ :
إنّ المرء يحتاج في منزله ، ١١٨
إن المشورة لا يكون إلا ، ٦١
إن المؤمن يأخذ بآداب الله ، ١١٣
إن
الصفحه ٢٠ :
قال : فانطلق جويبر برسالة رسول الله
إلى زياد بن لبيد وهو في منزله وجماعة من قومه عنده ، فاستاذن
الصفحه ١٢٨ : الله لها بكل شربة تسقي زوجها مدينة في الجنة وغفر لها ستين خطيئة. ٢
وعنه أيضاً : سألت أم سلمة رسول
الصفحه ١٣٠ : وألف مريض عاده وألف جمعة وألف جائع يشبعهم وألف عارٍ يكسوهم وألف فرس يوجهه في سبيل الله وخير له من ألف
الصفحه ٨٦ :
طالبته ، ولها أيضاً
أن تطالب بعض المهر لشراء ما تحتاجها إليه في البيت خصوصاً إذا تزوّج الرجل على
الصفحه ٩٩ : ورد في الدعاء بالمأثور ، ومنها الإستغفار والتسبيح قبل ذلك ، أو رفع الصوت بالأذان في المنزل ، أو تسمية
الصفحه ١٧٤ :
٣. رفع
الصوت بالأذان في المنزل ................................................. ١٠١
الصفحه ١٣٢ :
برأي حتى
يتشاوروا ويجتمعوا عليه وذلك من فرط تيقّظهم في الأمور. ١
ثم إنّه جل وعلا طلب من نبيّه
الصفحه ١٤٨ : . ١
٨. وقاية الزوجة من النار
أمر الله جل وعلا في كتابه الكريم ،
الأزواج بحفظ الأهل والأولاد من غضب الجبار ومن
الصفحه ٥ :
المقدمة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيمِ
الحمد لله الذي حمد في الكتاب نفسه ، وافتتح
الصفحه ٤٣ : .
* * *
__________________
١. للتوسع في
الموضوع يراجع « بحار الأنوار »
للعلامة المجلسي و « تنقيح المقال » للمامقانى.
٢. راجع كتاب
الصفحه ١٣١ : الزوجيّة فأيضاً أمر مشروع وممدوح وقد مدح الله المؤمنين في كتابه العزيز ، بتمشية أمورهم عن طريق الشورى بينهم
الصفحه ٥٦ :
ومنها الزّوجة : فهي أيضاً وديعة الله
تعالى وأمانته عند الزوج لأنّه على كتابه تزوجها ، فعليه أن
الصفحه ٧٥ : فأمر الله يجرى إلى قدره وقدره يجرى إلى أجله وأجله يجري إلى كتابه
الصفحه ٢٤ : كما قال الله تبارك وتعالى في كتابه.
٣. من الأفضل إنّ المسلمين وخصوصاً والد
الزّوج والزّوجة إذا كان