الصفحه ١٢١ :
التهيئة والتزيين لها ، لأنّه كما يحب أن تزيين له ، فكذلك هي تحب أن ترى زوجها كما يريد.
قال الباقر
الصفحه ٨٧ : للذي يريد أن يدخل
بزوجته أن يولم لذلك كما قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: لا وليمة إلا في خمس ، في
الصفحه ٢٥ : يكتفوا فقط بالحديث والكلام والترغيب على ذلك ، بل بذلوا الأموال في سبيل هذا الأمر وحرّضوا الشباب بإعطاءهم
الصفحه ٤٢ : مرضى وناقصي الخلقة. في حين أن هذه النظرية لم تثبت كلياً. فلا كل من تزوج بالأقارب إبتلي بأولاد ناقصي
الصفحه ٤٩ : لا يكافيها في نسبها ، قال صلىاللهعليهوآله : النكاح رقّ فلينظر أحدكم أن يضع كريمته ، والإحتياط في
الصفحه ٦٩ : يقدم
على ذلك قبل العقد ، هو النظر إلى المرأة التي يريد أن يتزوّجها فمن حقه أن يراها بل يستحب له النظر
الصفحه ٩١ : تزوّج في ساعة حارة عند نصف النهار ، فقال أبو جعفر عليهالسلام
: ما أراهما يتّفقان فافترقا. ١
وروي عن
الصفحه ١٧٣ : ء
لكلّ منهما ................................................... ٨٨
٤. الإبتهال إلى الله
الصفحه ٤٨ : الخمر فقد قطع رحمها. ١
وعنه أيضاً قال :قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من شرب الخمر بعد
ما حرمها
الصفحه ٦٨ : ؟
فقال أمير المؤمنين عليهالسلام : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان إذا أتته كريمة
قوم لا وليّ لها
الصفحه ٣٢ : الأمم يوم القيامة حتى بالسقط يظل محبنطئاً على باب الجنة فيقول الله عزوجل : أدخل.
فيقول لا أدخل حتى
الصفحه ٨٤ : روي عن الصادق عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : أفضل نساء اُمّتي أصبحهن وجهاً ، وأقلهن مهراً
الصفحه ١٦٨ : ........................................... علي بن الحسن الطبرسي
٣٨
ـ مسند الإمام العسكري ........................................ عزيز الله
الصفحه ٦٥ : وليظهر الرغبة في الزّواج معها ، كما هو المتعارف في زماننا هذا ، وهكذا في الأزمنة المتقدمة ومنها في عصر
الصفحه ٧٩ : خطبة فيه ، فهو كاليد الجذّاء ١
والذي يتعهد قراءتها إمّا الزّوج الخاطب وإمّا العاقد وإمّا أحد الجلساء من