الصفحه ٧ :
الزّواج ، ما يحتاجه
في البداية في بناء هذا الأمر المقدّس كي يصل إلى الكفو المناسب له وأخيراً أرجوا
الصفحه ٦٢ : يستخير الله فيه أولاً ثم يشاور فيه
، فإنّه إذا بدأ بالله أجرى الله تعالى له الخير على لسان من شاء من
الصفحه ١٤ :
عمل غير مشروع في الشريعة الإسلامية.
٢. إنّه يتقرب بالزواج إلى الله لأنّ
الزّواج أمر محبوب لله تعالى
الصفحه ٩٠ : من دارك سبعين ألف لون من الفقر ، وأدخل فيها سبعين ألف لون من البركة ، وأنزل عليك سبعين ألف رحمة ترفرف
الصفحه ١٥ :
٢
السعي في زواج الشباب
صدرت أوامر من النبي والمعصومين إلى
الصفحه ٧٦ : للقلوب ونسبة المنسوب أوشج به الأرحام وجعله رأفة ورحمة إن في ذلك لآيات للعالمين ؛ وقال في محكم كتابه : وهو
الصفحه ١٢٣ : ، فلمّا كان من
الغد دخلت عليه ، وإذا هو في بيت ليس فيه إلاّ حصير ، وإذا عليه قميص غليظ ثم أقبل على صاحبي
الصفحه ١٢٩ :
وفيه أيضاً : وكان صلىاللهعليهوآله يصنع في بيته مع
أهله في حاجتهم. ١
وكان أميرالمؤمنين
الصفحه ٥ :
المقدمة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيمِ
الحمد لله الذي حمد في الكتاب نفسه ، وافتتح
الصفحه ٦٥ : وليظهر الرغبة في الزّواج معها ، كما هو المتعارف في زماننا هذا ، وهكذا في الأزمنة المتقدمة ومنها في عصر
الصفحه ٧٤ :
قال الطبرسي في المكارم : ويستحب أن
تخطب بخطبة الرضا عليهالسلام
تبرّكاً لأنها جامعة في معناها
الصفحه ١٣٣ : . ١
وثانياً : انه كما ورد ، ان النبي صلىاللهعليهوآله إستشار نساءه في أمر
الحرب ، فخالفهن لا مطلق المشاورة
الصفحه ١٣٤ :
منخرية في النار.
قيل : وما هي.
قال : في الثياب الرقاق ، والحمامات
والعرائس والنائحات. ١
إذاً
الصفحه ١١ : مني. ١
٤.
أحبّ بناء في الإسلام
وعن أبي جعفر عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما
الصفحه ٦٠ :
والرفع من أقدارهم ،
وليقتدى به أمته في المشاورة ولا يرونها نقصاً وعيباً لهم وليمتحنهم ويتميّز