الصفحه ١٥٩ : يكون لك عبداً ، لا تلحقي به فيقلاك ٢
ولا تباعدي عنه فينساك ، إن دنا فاقربي منه ، وإن نأى فابعدي عنه
الصفحه ١٧١ :
٣. أن يكون عفيفاً ...................................................................... ٤٦
٣. لا يكون
الصفحه ١٧٣ :
الولد
لا فرق بين الإبن والبنت ................................................................. ٩٥
الصفحه ٢١ : الدلفاء ، فلم ألن له في القول ورأيت لقاءك ، ونحن لا نزوج إلاّ أكفاءنا من الأنصار.
فقال له رسول الله
الصفحه ٢٣ : نظر
لا بأس أن نلفت نظر القارىء الكريم إلى
بعض النقاط التالية منها :
١. أن على الآباء وهكذا على كل
الصفحه ٢٥ :
زوجة ؟ قال : لا.
فقال أبي : ما أحبّ أن لي الدنيا وما
فيها وإنّي بت ليلة وليست لي زوجة. ثم قال
الصفحه ٣٠ : ، ودود
تعين زوجها على دهره لدنياه وآخرته ، ولا تعين الدهر عليه.
وامرأة عقيم لا ذات جمال ولا خلق ولا
الصفحه ٣١ : بأولادهنّ ، المجون لزوجها ، الحصان على غيره.
قلنا : وما المجون ؟
قال : التي لا تمنع. ٢
٥.
الأبكار من
الصفحه ٣٢ : الأمم يوم القيامة حتى بالسقط يظل محبنطئاً على باب الجنة فيقول الله عزوجل : أدخل.
فيقول لا أدخل حتى
الصفحه ٤٣ : فعليه بمراجعة بعض الكتب المخصصة في ذلك. ٢
حيث لا فرق في ذلك بين الأجنبية والقرابة القريبة والبعيدة
الصفحه ٤٥ : بأهلٍ أن يزوّج. ولا يجوز للفتاة أن تتخذ هذا الشاب الذي لا يخاف من الله بعلاً لها كائناً من كان.
الصفحه ٥٢ : الثانية هي عدم اليسار ونقصد
بذلك الفقر ، فنقول : فبعض الشباب يفضّل أن لا يقدم على هذا الأمر في حين أنّ
الصفحه ٥٧ : لباس لها. فكما أنّ الإنسان لا يستر بدنه الاّ باللّباس ولا يتزيّن الرجل إلاّ به ؛ فكذلك الزوج والزوجة كل
الصفحه ٧١ : .
ه.
وعن الصادق عليهالسلام
أيضاً قال : لا بأس بأن ينظر إلى وجهها ومعاصمها إذا أراد أن يتزوّجها
الصفحه ٨٦ : : لا والله يا رسول الله.
فقال : ما فعلت بالدرع التى سلّحتكها ؟
فقلت : عندي ، والذي نفسي بيده إنّها