الصفحه ٧٩ : العقد ،
قرائة خطبة تشتمل على الحثّ على الزوّاج وعلى سنّة النبيّ الكريم. كما ورد عنه أنه قال : كل نكاح لا
الصفحه ٨١ : وباريه ، ومميته ومحييه ، وسائله عن مساويه ، ونستعينه ونستهديه ، ونؤمن به ونستكفيه ، ونشهد ان لا إله إلاّ
الصفحه ٨٤ : وَآتَيْتُمْ إِحْداهُنَّ قِنْطاراً فَلا تَأْخُذُوا
مِنْهُ شَيْئاً ١ أنّه لا حدّ للمهر من ناحية القلة ولا من
الصفحه ٩٤ :
والآخرة ، استحب
طلبه من الله جل وعلا ، وإن كان فقيراً لا مال له ، فالله هو رازقهم. وإليك بعض
الصفحه ١٢٠ : الموقف تجاه هذه الفكرة ،
أنه لا يجوز للزوج أن يبتعد عن الزوجة بحجة الإلتزام بالشريعة الإسلامية ، فالزّوج
الصفحه ١٢٦ :
يجلب الرزق لأهله
ويطلب الحلال ، وأن لا يضيع من يعول ويعلم أن الكاد لعياله كالمجاهد في سبيل الله
الصفحه ١٣٣ : . ١
وثانياً : انه كما ورد ، ان النبي صلىاللهعليهوآله إستشار نساءه في أمر
الحرب ، فخالفهن لا مطلق المشاورة
الصفحه ١٣٧ : علي : يا رسول الله صلىاللهعليهوآله : لأي شيء أمنعها
من هذه الأشياء الأربعة ؟
قال : لأن الرحم يعقم
الصفحه ١٣٩ : مختضباً بالسواد فسألوه.
فقال : إني رجل أحب النساء فأنا أتصنع
لهن. ١
٣. لا تدخل البربط في بيتك
وعن
الصفحه ١٤٠ : إبليس. ١
فمن عبد الشيطان فقد صار مثله وحيث أنّ
الشيطان لا يغار على شيء فيكون هذا الإنسان مثله.
قال
الصفحه ١٤١ : ء غير هذا ؟
قال : لا.
قالت : لا والله لاتزوجت أبداً ثم ولت.
__________________
١. وسائل
الصفحه ١٤٨ : النّاسُ وَالحِجارَةُ
عَلَيْها مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدادٌ لا يَعْصَونَ الله ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما
الصفحه ١٥٠ : ؟
قال : زوجها.
قالت : فما لي عليه من الحق مثل ما له
عليّ ؟
قال : لا ولا عن كل مائة واحدة
الصفحه ١٥٣ : صلىاللهعليهوآله
وليس أحد منّا علمه وعرفه.
فقالت : ولكني أعرفه ؛ خير للنساء أن لا
يرين الرجال ولا يراهن الرجال
الصفحه ١٥٥ : ، فهل طيّبتكم منها بطيب ؟
فقالوا : لا والله يا نبي الله صلى الله
عليك وعلى أهل بيتك الطاهرين ، بل جا