الصفحه ١٥١ :
٤. لا تؤدي حق ربّها حتى ...
وعن عبد الله بن أبي أوفى عنه صلىاللهعليهوآله قال : والذي نفس
محمد
الصفحه ٤١ : بالأقرباء
لجهتين :
الأولى
: أخذاً بقول النبي صلىاللهعليهوآله حيث يقول : لا
تنكحوا القرابة القريبة فإن
الصفحه ٩٥ : وإنّي نظرت فيه فكان كما قال.
ثم قال : هل رزقت من ولد ؟ قلت : لا.
قال اللّهمّ ارزقه ولداً يكون له
الصفحه ١٣٤ : فالمنهي عنه هو الإطاعة لا المشورة
بقصد الإطلاع على آراء الاخرين والعمل بأحسنه. فإنه لا مانع فيه
الصفحه ١٤٥ :
كذلك إذ أتته امرأة
قد خلع قلبها لا تدري أين تأخذ من الدنيا حتى وقفت عليه فقالت : يا أمير المؤمنين
الصفحه ١٦٠ :
ولا تنقريني نقرك الدف مرة
فإنك لا تدرين كيف المغيب
الصفحه ١٧ :
ودمامة وجهي من دخول
الجنة ؟
قال : لا ما كنت خائفا من الله ومؤمنا
برسوله.
فقال : يارسول الله
الصفحه ٢٠ : أسرّها إليك ؟
فقال له زياد : لا بل بح بها ، فإنّ ذلك
شرف لي وفخر.
فقال : إنّ رسول الله
الصفحه ٣٥ :
بغمض حتى يرضى ، وإذا
غاب عنها زوجها ، حفظته في غيبته ، فتلك عامل من عمّال الله وعامل الله لا يخيب
الصفحه ٣٧ : المسلم تعجبه المرأة الحسناء أيصلح له أن يتزوجها وهي مجنونة ؟ قال : لا. ١
٢.
الحمقاء
وعنه عن أبي عبد
الصفحه ٥١ : مهمّ في حياتنا ومجتمعنا بحيث لا نجد لذّة العيش إلّا بهذا الأمر المقدس. والدليل على ذلك عدّه النبى من
الصفحه ٥٦ : جبرئيل ولم يزل يوصيني بالنساء حتى ظننت أن لا يحل لزوجها أن يقول لها أف. يا محمد : إتّقوا الله عزوجل في
الصفحه ٦٥ :
١١
الخطبة والإختيار
إنّ من موارد المهمّة التي لا بأس
بمراعاة
الصفحه ٦٨ : ؟
فقال أمير المؤمنين عليهالسلام : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان إذا أتته كريمة
قوم لا وليّ لها
الصفحه ٧٦ : للقلوب ونسبة المنسوب أوشج به الأرحام وجعله رأفة ورحمة إن في ذلك لآيات للعالمين ؛ وقال في محكم كتابه : وهو