الصفحه ٦٠ : الناصح من الغاش إلى غير ذلك من الأمور. ١
وكان النّبي أيضاً يستشير أصحابه في بعض حروبه كغزوة بدر وأحد
الصفحه ١٠ : يعدي. ١
٢.
من أحبّ فطرتي ...
وعن الصادق عليهالسلام قال : جاءت إمرأة
عثمان بن مظعون إلى النبي
الصفحه ٥٦ : يحتفظ بها ولا يخون بهذه الوديعة الإلهية. كما صرّح النبي صلىاللهعليهوآله
بأنّها أمانة قائلاً : أخبرني
الصفحه ٥٥ :
٩
معلومات عامة حول الزوجة
صدرت من النّبي
الصفحه ٦٣ :
وأما طريق الإستخارة فكثيرة وأشار إليها
المجلسي وغيره في كتبهم ، ونشير إلى بعضها ونحيل الباقي إلى
الصفحه ١٣١ : بأحسنه وأفضله ، كما بيّنا ذلك في فضل الإستشارة قبل الزّواج ، وما ورد من إهتمام النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٧ :
٣.
الزوجة سكن للزوج
صرّح القرآن الكريم بالنسبة إلى بعض
الأشياء بأنّه سكن كآية اللّيل ؛ حيث يقول
الصفحه ١٧٢ : ..................................................................... ٥٥
٢. الزوجة من نعم الله ................................................................... ٥٦
الصفحه ١٢٣ : في النهاية إلى انحراف الزّوجة وهجرة الحياء منها. فلا كل من كان صديقاً للزوج كان أميناً ولا كل من دخل
الصفحه ٨٦ : المهر.
كما طلب النبى من الإمام أميرالمؤمنين عليهالسلام حين خطب منه فاطمة عليهاالسلام
أن يقدّم المهر
الصفحه ٦٦ :
وقد تكررت هذه المسئلة عند ما خطبوا
الزهراء من النّبي صلىاللهعليهوآله
فكان يردّهم إثر ردّ الزهرا
الصفحه ١٥٢ : فعهد على إمرأته أن لا تخرج من بيتها حتى يقدم قال : وأنّ أباها قد مرض فبعثت المرأة إلى رسول الله
الصفحه ٩ :
١
الحث على الزواج
حرّض النبى صلىاللهعليهوآله من خلال خطبه
الصفحه ٧ : من الأعزاء أن يدقّقوا النظر في ما روي عن النبي والعترة الطاهرة في هذا المجال. سائلاً من المولى القدير
الصفحه ٨٧ : إلى مستحبات ومكروهات مؤكدة على من يريد أن يدخل على زوجته أن يراعى كل هذه التوصيات وإليك بعضها :
الف