الصفحه ١٣٢ :
برأي حتى
يتشاوروا ويجتمعوا عليه وذلك من فرط تيقّظهم في الأمور. ١
ثم إنّه جل وعلا طلب من نبيّه
الصفحه ١٢٩ : : داود النبي ويعقوب وعيسى.
يا علي ، من كان في خدمة العيال في
البيت ولم يأنف كتب الله اسمه في ديوان
الصفحه ١٤ :
١. لو تأمّلنا قليلاً لرأينا أنّ النّبي
صلىاللهعليهوآله
أصرّ على أنّ الزّواج من سنّته ومن أراد
الصفحه ٣٨ : والإسلامية والتي تستحل ما حرّم الله ولا تبالي عمّا ترتكب من الذنوب. فحذّرنا النبي صلىاللهعليهوآله من العقد
الصفحه ١٣٨ : تهيئة ؟
قلت : لا.
قال : فهو ذاك ، ثم قال : من أخلاق
الأنبياء التنظف والتطيب وحلق الشعر ... ٢
وعن
الصفحه ٥٣ :
فقال الشاب : إنّي لأستحيي أن أعود إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآله.
فلحقه رجل من الأنصار ، فقال
الصفحه ٥٩ :
١٠
الإستشارة والإستخارة
كان من دأب النبي
الصفحه ٢٢ : تزويجه.
فقال له النبي صلىاللهعليهوآله : فما الذي أنكرتم
منه ؟
فقال إنّا هيّأنا له بيتاً ومتاعاً
الصفحه ١٤٠ :
الزّوجة من الإنحراف
والتفسد الأخلاقي لنبعد هذه الآلات المحرمة عن البيت.
فالبربط مثال لابتعاد كل
الصفحه ١٤١ :
٤. أحسن إليها واعفوا عن ذنبها
الإحسان من كل محسن إلى كل أحد حسن ولكن
من الزّوج إلى زوجته أحسن
الصفحه ٥١ : مهمّ في حياتنا ومجتمعنا بحيث لا نجد لذّة العيش إلّا بهذا الأمر المقدس. والدليل على ذلك عدّه النبى من
الصفحه ١٦٥ :
جائت إمرأة الى النبى ، ١٤٩
جاء رجل إلى أبي فقال له ، ٢٥
جاء رجل الى رسول الله فقال
الصفحه ٩٩ :
وعن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوآله : قال من كنّ له
ثلاث بنات فصبر على لأواهن وضرائهن
الصفحه ١٥٥ : ، فهل طيّبتكم منها بطيب ؟
فقالوا : لا والله يا نبي الله صلى الله
عليك وعلى أهل بيتك الطاهرين ، بل جا
الصفحه ٢٣ : نظر
لا بأس أن نلفت نظر القارىء الكريم إلى
بعض النقاط التالية منها :
١. أن على الآباء وهكذا على كل