الصفحه ١١٥ :
ويمكن أن يوسّع على العيال بشكل آخر ،
وهو أن يعطي مبلغاً من مهر زوجته المسمى بالعاجل في أوّل الزواج
الصفحه ٢٩ : ، فإنّ الله يعوّضك خيراً منها ثم قال : عليك بفلانة ، فتزوّجها فما مضى سنة حتى كثر ماله وولدت له ورأى منها
الصفحه ٨٥ : لا يكبره مؤمن مأة تكبيرة وسبحه مأة تسبيحة ويحمده مأة تمحيده ويهلله مأة تهليلة ويصلي على محمد وآله مأة
الصفحه ١٦٣ : النساء عند الرجال ، ٥٦
إن أنفق عليها ما يقيم ظهرها ، ١١١
إن خير نساءكم التي ، ٣٤
إن خير نساءكم
الصفحه ٦٣ : هذه الكتب.
فمنها ما سئل عن الصادق فقال : إستخر
الله عزّوجل في آخر ركعة من صلاة الليل وأنت ساجد مأة
الصفحه ١٠٠ : . سبعين مرة ، فإنّه من أكثر من هذا القول رزقه الله ما تمنى من مال وولد من خير الدنيا والاخرة. فانه يقول
الصفحه ١٣ :
الأجنبيات وانسحابه
إلى شباك الشياطين ما قد يؤدي إلى أعمال سيئة وشنيعة ما يفتضح الشاب إثر ذلك
الصفحه ١٤٩ :
٣
ب.
وصايا النبي إلى الزوجة
لقد مر بنا كثير من وصايا النّبي صلىاللهعليهوآله إلى الزّوج من حفظ
الزّوجة
الصفحه ١٠١ :
: ولد لي غلام. فقال : سمّيته ؟
قلت : لا.
قال : سمّه علياً فإنّ أبي كان إذا
أبطأت عليه جارية من
الصفحه ٥١ : سننه وفرض على الراغب عن سنته بأنّه ليس منه. ومع ذلك نرى الكثير من الشبان لا يرغبون إلى الزّواج ، فلو
الصفحه ٦٠ : الناصح من الغاش إلى غير ذلك من الأمور. ١
وكان النّبي أيضاً يستشير أصحابه في بعض حروبه كغزوة بدر وأحد
الصفحه ٩٨ : يستقبل ما اختار
الله له ويشتدّ فرحه بذلك ويبتعد عن الأخلاق الجاهلية وليعتبر بما مر عليه من الأحاديث
الصفحه ٣١ : بأولادهنّ ، المجون لزوجها ، الحصان على غيره.
قلنا : وما المجون ؟
قال : التي لا تمنع. ٢
٥.
الأبكار من
الصفحه ٣٠ : أن أتزوّج.
فقال لي : أنظر أين تضع ومن تشركه في
مالك وتطلعه على دينك وسرك ، فإن كنت لابد فاعلاً
الصفحه ١١٨ : منها الغيرة الشديدة على حرمك.
فروي الباقر عليهالسلام أنه أتى النبي
باسارى فأمر بقتلهم وخلا رجل من