الصفحه ١٧٣ :
خطبة إلامام علي عليهالسلام بأمر النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٥ : منهم أن يزوّجوا إبنتهم بعد أن أشار إلى محاسن ذلك الشاب. وأما الخطبة فرواها الكليني في الكافي عن عدة من
الصفحه ١١٩ : تقدم الشكر إلى الله جل
وعلا حيث جعل لها عيناً ومحافظاً ليحرسها ليلاً ونهاراً من كيد الأعداء ، وكما ورد
الصفحه ٨٢ :
بنعمته ، ولا إله إلاّ الله إخلاصاً لوحدانيّته ، وصلى الله على سيد بريّته ، والأصفياء من عترته.
أمّا بعد
الصفحه ١٤٥ :
كذلك إذ أتته امرأة
قد خلع قلبها لا تدري أين تأخذ من الدنيا حتى وقفت عليه فقالت : يا أمير المؤمنين
الصفحه ٨٤ : ناحية الكثرة ، فإنه يصحّ أن يعقد عليها بتعليم سورة من سور القرآن أو يعطيها قنطاراً من الذّهب.
وجا
الصفحه ٩٤ : في الولد حين سمعت ذلك. ١
٢. وعن ابن مسكان عن بعض أصحابه قال :
قال علي بن الحسين عليهالسلام
: من
الصفحه ١٥٨ :
١٨ ـ يا حولاء : ما من امرأة تشتكي
زوجها ، إلاّ غضب الله عليها ، وما من امرأة تكسو زوجها إلاّ كساها
الصفحه ٥٦ : الأمام زين العابدين عليهالسلام في رسالته في
الحقوق ، جانباً من حقوق الزّوجة وأنّها من النعم الإلهية على
الصفحه ٤٧ : ، وكفّهما عن مشتهياتهما المحرّمة. ١
٣.
لا يكون سيّء الأخلاق
وعلى الشاب أيضاً أن يترك عاداته من عهد
الصفحه ٢٨ :
وعن أبي جعفر عليهالسلام قال : قال رسول
الله من تزوّج إمرأة لا يتزوّجها إلاّ لجمالها لم ير فيها ما
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآله أن تخرج المرأة من
بيتها بغير إذن زوجها فإن خرجت لعنها كل ملك في السماء وكل شيء تمرّ عليه من الجنّ
الصفحه ٨٩ : متوضية ، ثم أنت لا تصلّ إليها حتى توضأ وصلّ ركعتين ، ثم مجّد الله وصلّ على محمد ، ثم ادع الله ومر من معها
الصفحه ٤٦ : النكاح فكتب الى : من خطب إليكم فريضتم دينه وأمانته فزوّجوه.
إِلاَّ
تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي
الصفحه ٨٠ : : كنت عند رسول الله صلىاللهعليهوآله فغشيه الوحي ، فلما أفاق قال لي يا أنس أتدري ما جائني به جبرئيل من