الصفحه ٤٨ :
الزّواج هو الإبتعاد
عن كل ما يشينه ويسقطه عن أعين الناس.
فإنّ الشاب كل ما تقرب الى أفعال
الشيطان
الصفحه ٧٤ : ء أهل طاعته وصلى الله على محمد خير البريّة ، وعلى آله أئمة الرحمة ومعادن الحكمة ، و الحمد لله الذي كان
الصفحه ١٥٠ : ؟
قال : زوجها.
قالت : فما لي عليه من الحق مثل ما له
عليّ ؟
قال : لا ولا عن كل مائة واحدة
الصفحه ١٢ : الفساد الذي يعرض على الشّاب إثر
عدم مبادرته في الوقت المناسب له ، فكثير منه الإبتلاء بالنظر إلى ما حرّم
الصفحه ١٥٤ : عليها ، لطمت وجهها وعفّرت خدّها وبكت بكاءاً شديداً ورجفت نفسها مخافة رب العالمين وخوفاً من نار جهنّم يوم
الصفحه ٩٠ : ، فاخلع خفّيها حين تجلس واغتسل رجليها وصّب الماء من باب دارك إلى أقصى دارك ، فأنك إذا فعلت ذلك أخرج الله
الصفحه ١١ : بني في
الإسلام أحبّ إلى الله عزّوجل من التّزويج. ٢
٥.
المحافظة على نصف الدين
وعن أبي عبد الله
الصفحه ١٠٥ : رجل يقال له عبدالرحمن وكان شيعياً قيل له ما السبب الذي أوجب عليك القول بإمامة علي النقي دون غيره من
الصفحه ٩٧ :
سكوني ما غمّك ؟
وعن الكليني أيضاً بسنده عن السكوني قال
: دخلت على أبي عبدالله عليهالسلام
وأنا مغموم
الصفحه ٥ : آله أئمة الرحمة ، ومعادن الحكمة ، حجج الله تعالى على خلقه. أما بعد ؛
إنّ من عظيم آلاء الله ونعمه على
الصفحه ١٥ : والآخرة وكان حقا على الله أن يرضخه بألف صخرة من نار ، ومن مشى في فساد ما بينهما ولم يفرّق كان في سخط الله
الصفحه ١٢٩ : له بكلّ شعرة على بدنه عبادة سنة صيام نهارها وقيام ليلها وأعطاه الله من الثواب ما أعطاه الصابرين
الصفحه ١٣٧ : علي : يا رسول الله صلىاللهعليهوآله : لأي شيء أمنعها
من هذه الأشياء الأربعة ؟
قال : لأن الرحم يعقم
الصفحه ١٢١ : عليهالسلام : النساء يحببن أن
يرين الرجل في مثل ما يحب الرجل أن يرى فيه النساء من الزينة. ١
ولقد أشار الرضا
الصفحه ١٦٦ : شرب الخمر بعد ما حرمها ، ٤٨
من شقاء عبدي أن يعمل ، ٦٢
من عال ثلاث بنات أو ، ٩٨ ، ٩٩
من عدم الولد